ـ[جمان]ــــــــ[07 Nov 2009, 01:53 ص]ـ
رحمه الله وأسكنه فسيح جناته وغفر له ورفع قدره في الدنيا والآخرة ..
ـ[أحمد البريدي]ــــــــ[07 Nov 2009, 11:52 ص]ـ
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
ـ[أبو زرعة حازم]ــــــــ[07 Nov 2009, 09:46 م]ـ
رحمه الله وغفر له ورفع درجته
أسأل الله أن يخلف فينا علماء ربانيين
ـ[عمر المقبل]ــــــــ[08 Nov 2009, 12:05 ص]ـ
أسأل الله تعالى أن ينزل على قبره شآبيب رحمته، وأن يغفر له ويرحمه ..
إنا لله وإنا إليه راجعون ..
من استمع لكلماته عن القرآن وتدبره لكتاب الله ـ كما في موقع "الفطرية" ـ أحب الرجل، ومثله ـ ولا نزكي على الله ـ يرجى له أنه استراح من نصب الدنيا وتعبها، وأفضى إلى رحمة أرحم الراحمين ...
هذا نموذج من دروسه:
http://www.alfetria.com/video/33-vidfor9ane.html
ـ[يسري خضر]ــــــــ[08 Nov 2009, 01:17 ص]ـ
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا
ـ[هانى الدمياطى]ــــــــ[08 Nov 2009, 03:52 ص]ـ
إنا لله وإنا إليه لرجعون
رحم الله الشيخ وغفر له واسكنه فسيح جناته
ـ[مروان الظفيري]ــــــــ[08 Nov 2009, 07:27 ص]ـ
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه الجنة مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
ـ[عمر المقبل]ــــــــ[08 Nov 2009, 02:05 م]ـ
إليكم هذا النص الرائع لفضيلة الشيخ فريد رحمه الله، وكأنه يتحدث عن رحلته التي ابتدأها قبل أمس!!
مقتطف من مقال "جمالية الموت" في كتاب "جمالية الدين: معارج القلب إلى حياة الروح" للشيخ فريد بن الحسن الأنصاري الخزرجي السجلماسي رحمه الله رحمة واسعة:
.....
"الموت إذن حقيقة وجودية!
فأي لذة حقيقية في هذه الدنيا إذا كان بدء المتعة مشعرا بفنائها القريب!؟
ألا بئست حياة يبني فيها الإنسان متعا شتى, حتى إذا هو قارب تمام البناء مات!
هنا إذن يتدخل المفهوم الإسلامي للموت ليعطيها بعدا جميلا!
و إنه حقا لجميل!
هل سافرت يوما إلى مكان بعيد و أنت في شوق شديد, أو حنين قوي إليه؟ .. هل عدت من غربتك يوما إلى وطن الطفولة و الأحباب؟ .. صوت الحافلة و هي تقترب من الحمى, أو نفير القطار و هو يطرق المدينة, أو أزيز الطائرة و هي تشرف على تراب الأحبة .. هل وجدت قلبك يدق فرحا و غبطة؟ إنها متعة الوصول!
الموت باب الدخول إلى وعد الله الكريم ..
وإنما يخاف عنده المكذبون, و لا خوف على من آمن بالله ثم استقام .. بل إنه يرجو وعد الله الكريم, و فضله العميم.
قال سبحانه: {إن الذين قالوا ربنا الله ثم استقاموا تتنزل عليهم الملائكة ألا تخافوا و لا تحزنوا و أبشروا بالجنة التي كنتم توعدون, نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا و في الآخرة و لكم فيها ما تشتهي أنفسكم ولكم فيها ما تدعون نزلا من غفور رحيم} [فصلت 32,30]. إنها آية من الروعة بمكان! فهي تصل - في إحساس العبد المؤمن- الحياة الدنيا بالحياة الآخرة: {نحن أولياؤكم في الحياة الدنيا و في الآخرة} , و تملأ المؤمن سكينة و سلاما, فإنما الملائكة القباض بالنسبة للمؤمن المستقيم رسل سلام من الله السلام!
{الذين تتوفاهم الملائكة طيبين يقولون سلام عليكم ادخلوا الجنة بما كنتم تعملون} "
....
" فيالها من صورة روحانية ذات جمال! فكأن روح المؤمن الصالح كوثر يتدفق ينبوعا من الأرض, فيعلو, و يعلو, حتى يخترق طبقات السماء برفق و سلام, ثم يتدفق من أعلى, رقراقا كالبلور الصافي .. ثم يستقر بقبره, و يوصل من الجنة بباب من الرحمة و الرضوان, يهب عليك بأنسامها و بركاتها حتى تقوم الساعة! أفبإمكانك أن ترسم لهذه الصورة (تشكيلا)؟ بأي ريشة أم بأي ألوان تستطيع استيعابها؟ كيف ترسمها حبا متدفقا, و رضا متفتحا؟ أهذا هو الموت؟ أم أنه انسياب الروح في مملكة السلام, و انطلاق الشوق إلى الرب السلام؟
ألم أقل لكم إن الموت جميل حقا؟
و لكنه جمال مقصور على الذائقين, الذين تفطرت أكبادهم شوقا إلى يوم الدين .. {يوم لا ينفع مال و لا بنون, إلا من أتى الله بقلب سليم} [الشعراء89,88] و ذلك خفق القلب بالإسلام لله رب العالمين."
....
" هكذا ما كان للموت في عقيدة الإسلام أن يكون "فوبيا" تدمر الأعصاب, و تحطم شخصية الإنسان! فإنما هو لحظة من الجمال الروحي, تدخل بالسرور على أهل الشوق و المحبة, من الصديقين و الشهداء و الصالحين! فأبشر أيها المؤمن الطيب ... إن الموت بشرى". انتهى كلام الشيخ رحمه الله.
ـ[أبو صفوت]ــــــــ[08 Nov 2009, 05:38 م]ـ
على مثل الدكتور فريد فلتبك البواكي
وضوح في الفكر، عزيمة في السير، منهجية في الطرح
وهو من القلائل في هذا الزمان الذين أسهموا في تأسيس منهجية لتدبر القرآن والإصلاح به
رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه الفردوس الأعلى
¥