ـ[كرم مبارك]ــــــــ[22 - 11 - 2006, 08:26 م]ـ
بصراحة يا أبا طارق ضحكت من قلبي لموقفك ... :)
الله لا يبتلينا بما ابتلاك:)
ـ[كرم مبارك]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 05:22 ص]ـ
ما الضير أن أكتب كع كع كعيكع دليلاً على ضحكي يا أخي مغربي
أليس الموضوع للضحك أم " ههههههههه " مسموحة وكعكع لا .. ؟!!!
عيب أن تعدل .. وبطريقة وكأنك تعلمني الأدب!!
تصرفك غير مسؤول ..
لقد أحرجتني أمام أولادي والآخرين وأغضبتني فعلاً .. ولم أكن أنتظرها من مثلك الأديب
والله لقد جئت هذا الصباح لأكتب موضوعاً في غاية الأهمية وكنت متهئياً له فسددت نفسي وشتت بنات أفكاري
تحياتي
ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 10:56 ص]ـ
أخي الحبيب الربيع الأول،
هل مشاركتك هذه بخصوص الكعكعة موقف طريف أم يعبر عن موقف غضب حقيقي؟!
إذا كانت موقفا طريفا، فوالله لقد ضحكت! وإذا كانت غضبا حقيقيا على أخينا مغربي ـ وهو لا يقصد إلا الخير إن شاء الله ـ فأقول لك: صل على الحبيب المصطفى، يذهب الغضب! جرِّب وادعُ لي!
تحيات باردة جدا حيث أن البرد اشتد في هذه البلاد، ورافق اشتداده تعطلُ جهاز التدفئة وإنتاج الماء الساخن في الدار، فزرناكم نلتمس الدفء لديكم، لا الغضب يا رعاكم الله!
أخوكم البردان: عبدالرحمن الترجمان ;) ;) ;)
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 07:09 م]ـ
أخي الربيع الأول
يا رجل!! أتغضب من أخيك مغربي!! وهو يحبك:)
لا عليك 00 أعتذر منك، فهل تقبل؟؟
إن لم تكن، فإليك الموقف التالي عله يزيح عنك ما أفسدته عليك
أنظر هنا: موقف طريف ( http://www.alfaseeh.com/vb/showpost.php?p=78648&postcount=74)
وسامحني بالله عليك
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 07:46 م]ـ
تحيات باردة جدا حيث أن البرد اشتد في هذه البلاد، ورافق اشتداده تعطلُ جهاز التدفئة وإنتاج الماء الساخن في الدار، فزرناكم نلتمس الدفء لديكم، لا الغضب يا رعاكم الله!
رعاك الله أخي عبد الرحمن، وجزاك خيرا على إصلاح ما فسد بيني وبين الربيع الأول 00 وإن كنت تلتمس الدفء فحياك الله نحن في مكة ولا نعرف إلا فصلا واحد في السنة، تعال في زيارة فلن تلتمس بعدها دفئا!!!
ـ[أبو طارق]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 08:13 م]ـ
بارك الله فيكم جميعًا
الأستاذ الربيع بارك الله فيك وفي طلاتك البهية
الدكتور عبد الرحمن أسعدني حضورك , وهون الله عليك البرد وشدته
وجزاك خيرا على إصلاح ما فسد بيني وبين الربيع الأول
وهل يفسد أمر بين الربيع ومغربي؟ لا أظن ذلك
ولإن فسد ما بينكما فما نفعل نحن تلاميذكم؟:)
بورك فيكم جميعًا
ـ[كرم مبارك]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 08:19 م]ـ
الله يسامحك أخي مغربي ...
شتت بنات أفكاري .. وأنت لاتعلم كم هن مستعصيات ...
فساعدني في جمعهن حتى لايقعن في حبائل وشراك صيادين آخرين فهم لهن بالمرصاد ..
أخي الحبيب .. زال ما كان .. والله يبعد عنا تحرش الشيطان
دمت لي بود ودمت لك محباً ...
محبك الربيع الأول
أما الشيخ البردان فالله يعينك وجعل بردك سلاماً
ولي موقف محرج إن قرأتموه نسيتم ماقبله ومابعده فكم ستدفعون؟؟
ـ[أبو طارق]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 08:32 م]ـ
ضعها ثم نفكر في الدفع: rolleyes:
ـ[محمد ماهر]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 08:33 م]ـ
:) السلام عليكم
أخي أبا طارق: الذي أوله شرط آخره سلام .... :)
ـ[منسيون]ــــــــ[23 - 11 - 2006, 11:10 م]ـ
حياتي كلها مليئة بالمواقف الطريفة وكل يوم يحدث معي موقف، ولكنها تختلف من حيث الأهمية والأثر، من هذه المواقف أن طالبا كتب موضوع تعبير كنت قد طلبته منه، وقلت له اكتبْ قصة متخيلة غير واقعية، أتدرون ما كتب؟؟؟؟؟ تمنّى أن يحدث زلزال ويهدم المدرسة على رؤوس أصحابها، شريطة أن أكون غائبا في ذاك اليوم، وأن يموت مدير المدرسة ويتزوج أرملته، هل تصدقون؟؟؟؟
قصة خيالية.
جنبنا الله كل مكروه وهدى الله من كتب ذلك الموضوع، وهو الآن بائع خضار.
والآتي أعظم
ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[24 - 11 - 2006, 01:49 ص]ـ
موقف طريف في بغداد سنة 1980!
ذهبت رفقة خمسة أصحاب في وفد لطلب يد فتاة عراقية على سنة الله ورسوله. وكان أكبرنا سنا في الوفد العريس، وكان ابن تسع عشرة سنة ... اختارني القوم متحدثا لأني كنت الأطول هيئة في الجماعة!
فذهبنا إلى دار العروس، وطرقنا الباب، فاستقبلنا أبو الفتاة وكان يعرفنا شكلا لأننا كنا جيرانه! وكان شديد الاستغراب من طرقنا بابه ... وقال لنا: أيش تريدون؟! فقلت له: نريد أن نشرب فنجانا من القهوة في دارك! فقال لنا على مضض: تفضلوا!
وفي الداخل قدمت إلينا القهوة فقلت لأبي الفتاة: قهوتك غير مشروبة! (ومعنى هذا الكلام أننا لن نشرب لك قهوة حتى تلبي طلبنا). فقال لنا: بالناقص! فأيقنت بالداهية! ثم قلت في نفسي: والله لا نخرج حتى نقول ما جئنا لأجله! فقلت له: يا عماه، هذا الشاب كيت وكيت وأهله كيت وكيت وهو الآن كيت وكيت ... فينما أنا أتحدث، نهض الرجل وهجم علينا وطردنا من داره شر طردة! وفي الخارج فش الجماعة خلقهم بالعريس لأنه كان السبب في البهدلة التي تعرضنا لها، لأننا كنا نصحناه بالتريث حتى نتدبر الأمر ونصطحب بعض الوجوه معنا! وكنت بعد ذلك إذا رأيت الرجل غاديا تخفيت منه في إحدى زوايا الحي حتى يمر من شدة بلاء تلك البهدلة عليََّ!
¥