تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[26 - 11 - 2006, 11:19 م]ـ

اللهم صلِّ على الأمِّي الذي حارَ في علمه العلماء

ـ[أبو سارة]ــــــــ[27 - 11 - 2006, 01:39 ص]ـ

وهل علامة الابتسامة من شيم أولي الأحلام والنهى؟؟!!

لا أدري من أين جاء هذا التصنيف والتفريق؟؟!!

جاء من قولي: والذي أراه ...

وأنت غير ملزم فيما أرى

ذكر صاحب الشمائل المحمدية عن جابر بن سمرة رضي الله عنه أن من شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم أنه: كان لا يضحك الا تبسما.

ولي ولك فيه خير أسوة.

وماعهدنا القهقهة الكتابية إلا في شات المراهقين ومنتدياتهم،ولن تجدها في كتب أو مواقع أهل العلم والمعرفة المعتبرة،وهذه علامة فارقة.

والله الموفق

ـ[كرم مبارك]ــــــــ[27 - 11 - 2006, 05:42 ص]ـ

وماعهدنا القهقهة الكتابية إلا في شات المراهقين ومنتدياتهم،ولن تجدها في كتب أو مواقع أهل العلم والمعرفة المعتبرة،وهذه علامة فارقة.

والله الموفق

وهل وجدت (علامة الابتسامة) التي أجزتها في كتب أو مواقع أهل العلم والمعرفة المعتبرة؟؟!!

جاء من قولي: والذي أراه ...

من أنت حتى تبيح أو تحرم؟؟!

الكل يا اخي العزيز يعرف إن هذه القهقهة المنشورة ليس قهقهة حقيقية بل هي كلمات كتبت

أما إذا أردت الحكم الشرعي فما أجزته أنت أقرب للتحريم مما انتقدته

لأن تلك صورة وجه وعينين وحواجب وفم وقد منعها بعض العلماء وكرهها البعض الآخر وأجازها آخرون

ولكن ما منعته أنت لايعدو كونه خارماً للمرؤة كما أشرت

فأيهما نقدم .. ؟؟

ما اختلف فيه العلماء في تحريمه أو جوازه

أو ماجاز ولكن للمروءة فقط منع؟؟؟

ذكر صاحب الشمائل المحمدية عن جابر بن سمرة رضي الله عنه أن من شمائل الرسول صلى الله عليه وسلم أنه: كان لا يضحك الا تبسما.

ولي ولك فيه خير أسوة.

هذا لاخلاف عليه يا أخي

ولكن أيضاً ضحك النبي صلى الله عليه وسلم في بعض المواقف حتى بدت نواجذه ..

عن أم المؤمنين عائشة في رواية أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال لها يوما ما هذا قالت بناتي قال ماهذا الذي في وسطهن قالت فرس قال ما هذا الذي عليه قالت جناحان قال فرس لها جناحان قالت أوما سمعت أنه كان لسليمان بن داود خيل لها أجنحة فضحك رسول الله (صلى الله عليه وسلم) حتى بدت نواجذه أخرجه أبو داود وهو في آداب الزفاف للألباني

وعن زيد بن أرقم قال أتي علي بن أبي طالب وهو باليمن في ثلاثة قد وقعوا على امرأة في طهر واحد فسأل اثنين فقال أتقران لهذا بالولد فقالا لا ثم سأل اثنين فقال أتقران لهذا بالولد فقالا لا فجعل كلما سأل اثنين أتقران لهذا بالولد قالا لا فأقرع بينهم وألحق الولد بالذي أصابته القرعة وجعل عليه ثلثي الدية فذكر ذلك للنبي صلى الله عليه وسلم فضحك حتى بدت نواجذه (صحيح) _ صحيح أبي داود 1963 - 1964.

أنا يا عزيزي لا أدافع عن القهقهة هاهنا ولكن أريد أن أقول لك:

لو قلت اتركوا القهقهة وكفى لكان خيراً

ولكن أن تجيز ما هو أسوأ منه (الوجوه التعبيرية) فهذا محل خلافي معك ومحل تعجبي في ردي السابق

تذكر إننا هنا لكي نفيد ونستفيد وليست الردود لغرض آخر بل نحن أخوة أحباب

ـ[خالد مغربي]ــــــــ[27 - 11 - 2006, 07:10 ص]ـ

بوركت إذن أيها الربيع

وجعل حياتك ربيعا

لنختمها بالاستغفار يا صديقي

أستغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه

ـ[أبو سارة]ــــــــ[27 - 11 - 2006, 02:53 م]ـ

بالنسبة للقهقهة والكعكعة المكتوبة: الأفضل أن يستغنى عنها بعلامة الابتسامة ففيها غنية، والذي أراه أن هذه الحركات ليست من شيم أولي الأحلام والنهى.

يافقيه الربيع الأول في ذي القعدة

بين يدينا ثلاث حركات،ولم أقل حركة ولم أقل حركتان بل قلت: (حركات) على الجمع.

والحركات هي: 1 - القهقهة 2 - الكعكعة 3 - الابتسامة

الذي أراه أن الابتسامة أفضلهما تكنلوجيا:)،لأن تكرار الأحرف في الكعكعة والقهقهة فيه شيء من الإسراف بالكتابة لأنه تكرار أحرف ليس إلا.

:) انظر إلى الوداعة والبراءة بنظرة بيانية

وحينما فضلت الابتسامة فمن باب بعض الشر أهون من بعض

ونحن هنا لانتحدث عن تحريم أو تحليل أو خوارم مروءة كما أشرتَ! ولاعلم لي بإدخال خوارم المروءة بالموضوع؟

حينما نقول أن وجه فتاة جميلة مبتسمة من ذوات الثنايا الغر والأعين النجل أفضل من الأمثلة المشار إليها، لايعني بالضرورة تحليل أو تحريم بقدر ماهو تفضيل وتقديم:)

حضرتك تقول: إن هذه القهقهة المنشورة ليس قهقهة حقيقية بل هي كلمات كتبت!

من ناحيتي فإني لا أراها كلمات،لأن حد الكلام معروف ولاينطبق على ماتفضلت بذكره.

الحديث مع أمثالك من (الفقهاء العصريين) ماتع ولايخلو من فائدة، إلا أن الاعتذار واجب لصاحب الموضوع أن أفسدنا عليه سياق الموضوع، وإن شاء بتر كل ماخرج عن السياق فله ذلك ولاضير أن نتفرد بمخالفة الفقهاء في فتاوى الحذف والتعديل:)

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير