تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 06:33 م]ـ

سبقتتني يا أخي رؤبة كعادتك سباق للخير

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 07:53 م]ـ

يا شيخنا عبدالرحمن كل شيئٍ و لا الدراهم!!

يهون نزف المدامع و لا يهون نزف الدراهم ...

أخي رؤبة،

ذكرني حديثك في الدراهم بقول الشاعر البلدي:

يا عين يا عين!

وجع الفلس ووجع الضرس!

ووجع العين غطى عالتنين!

ولكن الدراهم أحقر شيء عند محسوبك! فلقد خسر الزبون القضية وحصل العبد الفقير على تعويض عن الضرر المعنوي الذي تضرر به من جراء تشكيك الزبون في ترجمته (التي لا يشكك فيها عاقل ( ops) ومطالبته له بدفع 35.000 يورو!

كما ذكرني حديثك في الطلي (وأظنه العَتروس إذا ما خانتني ذاكرتي التعبانة) وحسد الطاعم معك لك بعبدالملك بن مروان أو هشام أو لا أدري مَن مِن خلفاء بني أمية ممن كان يفطر بعتروس ويتغدى بعتروس ويتعشى بعتروس ولم يصب بالسكري أو بالكوليسترول! وكنت أتعجب من قوته على العتاريس التي لم أذقها في حياتي حتى الصيف الماضي حيث طعمت في دُوار من دواوير شرقي المغرب عتروسا بيولوجيا لذيذا مع فريك وسمن بلدي لا تزال نكهته تحت اللسان لأن لحوم الغرب الصناعية جعلت محسوبك يصبح نباتيا!

وبما أن الحديث بالحديث يذكر، فلقد تذكرت أيضا طبيبا سوريا حلبيا يسكن في بلجيكا "يحب بطنه كثيرا" ولا يستسيغ اللحم الأوربي فهرّب معه مرة من تركيا خروفا مذبوحا من جنس "عَواس" بالطائرة ووصل به إلى بروكسيل ونفذ به من التفتيش ... فدعاني مرة إلى وجبة "شاكرية" منه بعدما أشعرني بأن اللقمة من خروفه التركي تساوي خروفا بلجيكيا كاملا وأنه يدخر لحم خروفه التركي لأكلة "الشاكرية" ولنفسه فقط وأنه استثناني من ذلك وأشركني في أكلة منه لمكانتي عنده! فما أكلت مثل تلك "الشاكرية" قط بسبب الجو النفساني الروحاني الذي أشاعه أخونا قبل الأكل وكذا حديثه في فضل الخروف التركي "العواس" ذي الأصول السورية (على ذمته) أثناء الأكل!

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 08:08 م]ـ

يا شيخ عبدالرحمن حديث شهيٌّ أسال لعاب شهيتنا ..

ولا ألومك أن صرت نباتياً ..

وأخشى أن تصير بقولياً لأن القوم (الغرب) لم يتركوا شيئاً إلا وأفسدوه

بتطفّلهم و ما لديهم من مستحضراتٍ موبقوجيه (أي موبقة مهلكة)

وقديماً قالت العرب: عبدٌ و في يديه خلا

لمن لا يحسن استخدام ما في يديه

والسلام,,,

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 08:54 م]ـ

لأنه ما لمخضوب البنان عهودُ: D


وكأني بإحداهن تنتفض صارخة صرخة تملأ الدنيا عويلاً وضجيجاً (كعادتهنَّ:: p ) قائلة:

وَياعاذِلي قَد قُلتَ قَولاً سَمِعتُهُ .... وَلَكِنَّهُ قَولٌ عَلَيَّ ثَقيلُ

ألم تسمع:

وَما كُلُّ مَخضوبِ البَنانِ بُثَينَةٌ ....... وَما كُلُّ مَسلوبِ الفُؤادِ جَميلُ
على كل حال:
أَأَحبابَنا هَذا الضَنى قَد أَلِفتَهُ ......... فَلَو زالَ لَاستَوحَشتُ حينَ يَزولُ
وَحَقِّكُمُ لَم يَبقَ فِيَّ بَقِيَّةٌ ................. فَكَيفَ حَديثي وَالغَرامُ طَويلُ
كفانا فلنرجع إلى ما كنا عليه: ف
دَعوا ذِكرَ ذاكَ العَتبِ مِنّا وَمِنكُمُ ........... إِلى كَم كِتابٌ بَينَنا وَرَسولُ
وَرُدّوا نَسيماً جاءَ مِنكُم يَزورُني .............. فَإِنّي عَليلٌ وَالنَسيمُ عَليلُ

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[21 - 12 - 2006, 01:55 ص]ـ
دَعوا ذِكرَ ذاكَ العَتبِ مِنّا وَمِنكُمُ ........... إِلى كَم كِتابٌ بَينَنا وَرَسولُ
وَرُدّوا نَسيماً جاءَ مِنكُم يَزورُني .............. فَإِنّي عَليلٌ وَالنَسيمُ عَليلُ

كنت أظن ألن يعتب علي أحدٌ ( ops لكني بدأت أحس بعتابٍ ما من شخصٍ ما,,

ولئن كان حقاً .. ;)

.. فلكل حادثٍ حديثٌ ..

والسلام,,

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[21 - 12 - 2006, 11:30 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته:
أخي رؤبة ومن يجرؤ على أن يعتب عليك أو يلومك؟! قل لي أين هو؟!!
أخبرني.
إن كنت جاداً، فعذراً، أخي، فاللوم كله على بهاء الدين زهير (صاحب الأبيات)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير