تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 01:04 م]ـ

الحمدلله جاء المدد:):) ,, أشكرك أخي عبدالقادر أولاً شكراً متأخراً على هذا الموضوع الجميل ..

وثانياً أبشر فالصدرور مرحّبة منشرحةٌ .. :)

=========

أقول لأستاذنا الزمخشري شفاء الله وعافاك ومن لدغ حيات الأنس والجن والهوام وقاك,,

=========

الحمدلله هنا في فيافي قطر و فلواتها وأبارقها الحيّات والعقارب ودودةٌ

بشوشةٌ متحضّرةٌ!!: D

لا تلدغ إلا بعد استئذان و تحسن معاملة الجيران,,: D

حدثني أحد أئمّة المساجد هنا في قطر أنه قرصته نملةٌ ..

وكان الشيخ جديد المقام في البلاد وقتئذٍ فظن أنها من نمل الصحارى المتوحّشة

فهرع إلى قسم الطواري - كما ذكر- وقال كانت عليّ علامات الخوف والفزع والقلق;) فلمّا دخل على الطبيب و قصّ عليه القصص ضحك الطبيب ملء فمه: D وقال: تخاف من قرصة نملة!!! ..

.. والله هنا (أي في قطر) العقارب و الحيّات لا يضر لدغها فكيف بنملة؟!!.

فضحك الشيخ وهو يروي لي هذه الحادثة الطريفة وضحكت معه.

والشاهد من هذه الحادثة قول الطبيب:

( .. والله هنا (أي في قطر) العقارب و الحيّات لا يضر لدغها فكيف بنملة؟!!.)

- وعلى ذكر اسم (حيّة) قيل لأعرابي:

كيف حالك؟

قال: حيٌُّ أرزق ..

ثم قيل له: وكيف تركت عِرْسك (زوجتك)؟

قال: حيّةٌ تسعى!!: p

- كما ذكرني حديثك عن الرقية بحادثةٍ أخرى وقعت لي في صباي ..

حيث أنني كنت وقتها في مدينة الدمام بالشرقية وفي حي الجلوية منها

(مغاني الصبا والهوى) وكنت زائراًَ عمّتي وأهل ودّي,

وكان بجوار مسجد حيّهم بيتٌ خُصّص للعلاج بالقرآن الكريم من المس والسحر والعين - أعاذنا الله وإياكم من كل شيطانٍ وهامه و من كل عينٍ لامه-

وبعد صلاة العشاء قال زوج عمّتي لأبي قم بنا إلى هذا المكان ننظر ما فيه

فلعلّ أحدنا مطبوبٌ و هو لا يدري!!

ونسوا أنني وراءهم كالشادن الصغير في ذيل قطيعه!!

فزجوّا بي معهم و وولجوا ذلك المكان الرهيب ..

فوجدت به أمّةً من الناس يسترقون!! ;)

و كان البيت من طابقين و الحلق ذات اليمين وذات الشمال والشيخ يطوف حولها

- رقية جماعية - و في يده مكبّر صوت و هو يقرأ بصوتٍ جمع بين الجمال والفخامة والترهيب والتقريع و أخذذ يكرر آيات المتعلّقة بالمس والعين والسحر

ولا زالت تقرع سمعي إلى هذه الساعة هذه الآية التي كثيراً ما كررها:

من سورة طه "إنما صنعوا كيد ساحر و لا يفلح الساحر حيث اتى " واخذ يكرر

كيد ساحر .. كيد ساحر .. كيد ساحر ,,

وأمامي رجلٌ يتململ و يهمهم و يغمغم فوقع قلبي حيث شاء الله أن يقع

وظننت أنّ فيني المردة العاتية من العفاريه,

و كان في فمي سواكٌ اصبح من عصري عليه من الخوف كعصفٍ مأكول

والمخيف في الأمر أن الناس من حولي لا يصدرون إلا أصوات يسيرة

بينما عندما يتوقّف الشيخ قليلاً من جهد التلاوة تسمع بكاءاً و صراخاً وعويلاً يرتجُّ في أركان المنزل كأنك في كهف أو غارٍ ناءٍ

المهم نهض أبي و أتبعه زوج عمّتي و عدت إلى منزل عمّتي وتظاهرت بالشجاعة .. وقتها و أنا في نفسي أخاف من ظلّي أن ينقلب عليّ ..

ولكني بعد هذا الفزع خرجت بفائدةٍ عظيمة ألا وهي

أني حفظت ولله الحمد أذكار الصباح والمساء والأذكار الواردة في المس والسحر

وحرصت على الإتيان بها في أوقاتها - بعد صلاتي الفجر والعصر -

هذا ..

ولا أراكم الله مكرهاً و حفظكم من هوام الإنس والجن والدوابّ

والسلام,,,

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 02:04 م]ـ

أسعدكم الله جميعاً " حتى انا أسعدني معكم "

كم هو جميل أن نجد مساحة للإبتسامة والأجمل هوهذا النقاء للقلوب

وقد انتزعت مني بعض المواقف الإبتسامة انتزاعاً

ولكم هذا المشهد اللطيف الطريف الذي حدثني به أحد الاخوة

يقول صاحبنا وكان يسكن في الدور الثالث في إحدى العمائر وله جار يسكن مع اخيه

وقد وقع له حادث مروري بسيط امام العماره وهو راجع من السوق

ومعه كيس بصل لزوم كشنة الغداء

المهم بعد الحادث صعد مباشرة لاخيه ومعه البصل وقال له وهو مرتبك ومستعجل

" امسك الحادث تباصلنا تحت "

ولكم تحياتي

ـ[لؤلؤة البحر]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 04:06 م]ـ

آنسكم الله وأسعدكم

أخي الكريم عبد القادر ذكرني كلامك عن أعمار النساء طرفة

يقول الراوي:

سئل رجل كم عمرك؟ فقال: ثلاثون , ثم سئل عنه بعد سنوات طويلة , فقال: ثلاثون. فقال له السائل: قبل مدة كنت ابن ثلاثين سنة والآن كذلك ألم تكبر فرد الرجل:

الرجل لا يغير كلمته.

ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 06:25 م]ـ

طبعاً لأنه رجل (والرجال قليل) ( ops

ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 06:31 م]ـ

آنسكم الله وأسعدكم

أخي الكريم عبد القادر ذكرني كلامك عن أعمار النساء طرفة

يقول الراوي:

سئل رجل كم عمرك؟ فقال: ثلاثون , ثم سئل عنه بعد سنوات طويلة , فقال: ثلاثون. فقال له السائل: قبل مدة كنت ابن ثلاثين سنة والآن كذلك ألم تكبر فرد الرجل:

الرجل لا يغير كلمته.

: D

(ops

طبعاً لأنه رجل (والرجال قليل)

: D

:D

لو كان المسؤول أنثى لربما! (لربما)! قالت عن عمرها في المرة الأولى: 30

ثم في المرة الثانية: 20 عاماً

لأنه ما لمخضوب البنان عهودُ: D

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير