ـ[منصور بن يونس]ــــــــ[09 - 01 - 2007, 05:05 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي في الله على هذه النصيحة
ـ[السد العالي]ــــــــ[09 - 01 - 2007, 06:11 م]ـ
جزي الله خيرا كل من دعى لي بالخير.
اخي وحبيبي مصطفي:
أحسنت صنعا بوقفك لنشاطك لحين اتضاح الامر. وليت كل الاعضاء يحذون حذوك.
ثانيا: كلمة ضحايا لا أقصد بها الإساءة لاحد والله يشهد.
لكنك لو فكرت قليلا في رجل دخل الشركة ودفع 1000 جنيه (سواء كان يملكهم أو استعارهم من عزيز لديه) وانتظر بصبر تحصيل الأرباح المتتالية بحسب الحد الأدني للنجاح الذي وعدوا به في محاضرتهم الاولي.
وفجأه!!!!!!!
تبين له أن التعامل حرام. فتوقف عن العمل نهائيا وتوقف عقله عن الأحلام الوردية من محمول وسيارة وحاسب شخصي محمول .......
وضاعت الألف جنيه. أو ضاع أكثر من نصفها, بعد أن حقق نصف هدفه فقط وهو الصحة. هل يكون ضحية أو لا؟؟؟
يصبح ضحية تلبيس الحق بالباطل.
ملحوظة: (عندي مقال طويل يتم فيه إثبات أن تعاملات شركة بيزناس أو (بيزنصب) حلال.) سوف أرسله لك. حاول أن تري الحجج فيه والحجج في شركة شينل. نسخة بالكربون.
سأسلم لك جدلا أخي الحبيب أن الجهاز مفيد (جدا جدا) فلن يغير من التعامل الاقتصادي في شيء.
وسيبقي حراااااااااااااااااام.
ـ[مصطفي احمد محمد]ــــــــ[10 - 01 - 2007, 12:33 ص]ـ
السلام عليكم
لقد اوقفت نشاطي نظرا لظروف الامتحانات اما عن حرمانية الموضوع فانا متاكد ان الموضوع حلال وبعد اسبوع من الان سوف ينزل الاعتزار في مجلة التوحيد
وارجو من من قرا مجلة التوحيد ان يتمعن فيها جيدا سوف يجد مناقضة الدكتور علي لنفسه فنجد في اول المقال ان الدكتور يقول انا الموضوع ربا وفي اخر الموضوع يقول انك اذا لم تستطع ان تعمل لن تحصل علي اموال فاين الربا في ذلك!!!!!
ـ[السد العالي]ــــــــ[10 - 01 - 2007, 02:51 م]ـ
ربنا يوفقك ويكرمك في الامتحانات.
ويكرم ويوفق جميع المسلمين.
أحببت فيك إهتمامك بإثبات أن العمل في هذه الشركة حلال فهذا من الحرص على عدم الوقوع في الحرام.
ولكن أخي الفاضل عند مناقشة أراء العلماء أو حتي أي مناقشة مع أي إنسان يجب مراعاة جميع النقط المطروحة.
فقد لاحظت إهتمامك بكون التعامل ربا أو لا. واتهمت (العالم الاقتصادي) بالتناقض , في وصفه لتعامل الشركة بالربا.
إعلم أن اقدر الناس علي تحديد طبيعة الربا وصورها الاقتصادية المختلفة القديمة والمعاصرة هم علماء الاقتصاد الاسلامي أو أساتذة الفقه الدارسين للنظم الاقتصادية.
وبعد ذلك أسترجع معك أسباب التحريم مجتمعة ودون تفصيل فيها:
1_ التعامل به غرر. (ويجب أن نفهم معنى وأنواع الغرر شرعا قبل التسرع بالنفي)
2_ التعامل عبارة عن مقامرة. (حتي لو وجد المنتج)
وهناك أكثر من ذلك ولكن يكفيني اثنين فقط
وقبل أن تجيب أنصحك بقراءة هذا البحث الشرعي عن شركة بيزناس بين رأي يقول أنها حلال وأخر يقول أنها حرام.
(مع إتفاق الجميع الأن أنها حرام)
ستجد أن الكلام المدفوع به في إتجاه التحليل نسخة بالكربون من الرأي القائل أن شينل حلال (طبعا الرأي ليس من علماء ثقات معروفون ولكن معظمه من أعضاء الشركة الموقرة)
هذا هو جزء من الرأي القائل أن بيزناس حلال. ويناقش فيه السبب الأول والثاني للحرمانيه. (وأنبه ان الجميع اليوم متفقون أنها حرام)
"الجواب عنه:
أين المقامرة والغش والخداع والغرر مع أن السلعة موجودة والفائدة متحققة.
وأين الغرر والجهالة بل هو منفي في هذه المسأله ولك أن تسأل من شارك في بزناس هل غررت به الشركه أو وعدته بأمر وتملصت منه. هذا غير وارد في عمل الشركة بل إن كل من اشترى المنتج يعرفه جيدا ويعرف فائدته وفوق ذلك فإن الشركة تعطي الخيار لمن اشترى المنتج أن يجرب المنتج لمدة ثلاثة أيام وإن وجد فيه خلاف ما قيل له فله أن يعيده ويستلم ما دفع مقابله، وأما كون البعض منهم لم يحصل على عمولات فلم تعد الشركة الناس بأرباح بل فتحت المجال لمن آراد أن يسوّق وبينت طريقة التسويق وأوضحت شروط التسويق والمسلمون على شروطهم إلا شرطا أحل حراما أوحرم حلالا, ولمن استهان بجدوى المنتج أوأنه غير مجد فإنّه يتحدث عن مناسبة المنتج له هو شخصيا فليس كل الناس مثله وليس كل الناس يحملون شهادات الدكتوراه أو التخصص في الحاسب. "
أكرر مرة ثالثة أن العلماء اليوم جميعا متفقون أن بيزناس حرام والأخ المدافع عن شينل يعلم ذلك جيدا , وأوردت فقط الرأي القائل أن بيزناس حلال حتي يلاحظ القراء مدى التطابق بين حجج فريق بيزناس وفريق (بيزناس المعدل) أقصد شينل.
باقي أسباب التحريم في مرة قادمة إن شاء الله.
أخي الفاضل أنصحك ألا تكرر ما قاله المدافعون عن بيزناس فقد ثبت خطأهم.
واعذروني إن تأخرت في الرد علي الموضوع لانشغالي في الامتحانات.
أسألكم الدعاء
والله ولي التوفيق.
¥