تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أمجاد]ــــــــ[28 - 07 - 2007, 06:51 ص]ـ

لا لم يخرج الأمريكان -عليهم لعنة الله-عجل الله خروجهم 0

ـ[مهاجر]ــــــــ[28 - 07 - 2007, 09:59 ص]ـ

تعليقا على مشاركة أخي تيسير حفظه الله وسدده:

يوم أن يغادر المحتل أرض العراق الحبيب، إن شاء الله، لن يرفع كثير ممن فضحتهم الفتنة الأخيرة أي أعلام، اللهم إلا الأعلام البيضاء لإعلان استسلامهم تبعا لاستسلام من جاءوا على ظهور دباباتهم، وأغلب الظن أن كثيرا منهم سيحزم حقائبه، للرحيل شرقا أو غربا.

ومن باب اعتبار ما حققه المنتخب العراقي إنجازا، ولو صوريا، يرسم أي بسمة، من أي نوع، على وجوه العراقيين، إلا أنك، إذا تأملت أسماء اللاعبين، وجدت الطائفية قد سادت كل مناحي الحياة في العراق حتى في "كرة القدم"!!!!!، وهذا الفريق، عند التحقيق، يمثل في غالبيته، طائفة واحدة من طوائف الشعب العراقي، فالأولى أن يسمى: فريق الطائفة ............. في العراق!!!!!.

وأيام الحكم الماضي الذي نجح إلى حد كبير في القضاء على الطائفية، بغض النظر عن موقف الشرع منه وموقف الشرع من إلغاء الفوارق بين الطوائف أصلا فيسوى بين: المسلم والكافر أو: "الآخر" بلغة القوم و: المتبع والمبتدع تحت راية "المواطنة" الجذابة الخداعة في نفس الوقت، أيام الحكم الماضي نجحت القبضة الحديدية في إلغاء الطائفية، أو على الأقل: تحجيمها وإبقائها مطوية في الصدور، في مواقع منها:

البعثات التعليمية وفرص الالتحاق بكليات القمة في الجامعات العراقية وهي التي أصبحت الآن حكرا على أبناء طائفة معينة، بغض النظر عن الكفاءة العلمية الحقيقية، وهو أمر، إن استمر ستظهر عاقبته بعد حين، فمؤداه انهيار الحياة العلمية في بلد اشتهر بالعلوم والآداب من قرون خلت.

وللعلم فإن حيادية النظام السابق في هذا الشأن مما شهد به أحد مسئولي وزارة التعليم الحاليين في العراق، وهو من المحسوبين على أعداء النظام السابق من وجهة النظر الطائفية التي تسود العراق الآن.

ومن الطريف: ان أسماء لاعبي المنتخب العراقي في الثمانينات والتسعينات، أيام النظام السابق، وكنت، كغالب أبناء جيلي من متابعي المباريات الرياضية، لم تكن طائفية كأسماء لاعبي المنتخب العراقي نسخة: 2007 م، فالعراق اليوم: طائفي في الجد والهزل!!!!!!.

حفظ الله إخواننا في العراق من كل مكروه.

والله أعلى وأعلم.

ـ[مريم الشماع]ــــــــ[28 - 07 - 2007, 12:36 م]ـ

!!!!! آسف فإني لا أتابع الأخبار أوذهب الأمريكان وعادوا لبلادهم؟

;) هل يُحرّم علينا الفرح إلى أن يخرج المحتلّ؟!!؟

إننا نحاول أن نخدّر أنفسنا ليل نهار، إننا نسرق الفرحة سرقة، وبسماتنا مقيَّدة بمُوقّت ذاتيّ.

ثمّ إن أغلب ما يحدث من الكوارث في بغداد هو من المحتلّ الثاني، وخروجه أهمّ عندنا من خروج المحتلّ الأول!

ـ[معالي]ــــــــ[28 - 07 - 2007, 01:03 م]ـ

عرباتٌ تدفقت تشبه الهائج الخضمْ

وعليها تكوّمتْ زمرٌ طيشها احتدمْ

ماجت الأرض بالورود وداءُ الضجيج عمْ

فتساءلتُ والأسى ينبض القلب بالألم:

هل فلسطين حُررت وقطاف العناء تمْ؟!

أم بشيشان دُمرت قوة الغاصب الأذمْ؟!

قيل: لا، بل فريقنا فاز في لعبة القدمْ!!!!

أي سخف مدمّر عن فساد الشعوب نمْ؟!!

وإلى أي خيبة هبطت هذه الأممْ؟!!

ألف مليون أصبحوا كغثاء بشط يمْ!

ومصلى نبيهم بيد اللص يقتسم!

أنا أقسمت بالذي برأ الكون من عدمْ

وكسا ثوبَ عزة كلَّ مَنْ بالهدى اعتصمْ

إنْ ركنّا لعزنا وقنعنا بالنعمْ

فخطى الخصم ماضيات من ثرى القدس للحرمْ!

عندها يندم الجميع يوم لا ينفع الندمْ

ـ[تيسير]ــــــــ[28 - 07 - 2007, 01:05 م]ـ

;) هل يُحرّم علينا الفرح إلى أن يخرج المحتلّ؟!!؟

إننا نحاول أن نخدّر أنفسنا ليل نهار، إننا نسرق الفرحة سرقة، وبسماتنا مقيَّدة بمُوقّت ذاتيّ.

!

الأخت الكريمة:

يعلم الله قدر تقديري لكم وحبي لكل مسلم ومسلمة وولائي لهم.

ولكن أذكرك بشيء

قال الرجل قبلا " كيف أضحك والقدس أسير "

ثم نحن الآن نتجادل في " كيف أرقص والقدس والعراق وأفغانستان أسير"

ثم لقد كان له في الضحك مندوحة لحفظ التسلسل في الحديث ولم يضحك.

فهل يكون انتصار فريق كرة مبررا للرقص والهتاف.

ثم منذ متى والرجال ترقص.

ثم الرجال التي ترقص لفوز فريق كرة هل يبنون مجدا أم هل يعيدونه.

والله لا زالت العراق تخرج للناس علماءً ورجالا صلادمة لا مثل هؤلاء وما على هؤلاء المعول في الخلاص وإذا كان في علم الله قبلا خلاصا للعراق وأهله فليس على يد هؤلاء المشجعين.

لم أقل لكِ لا تفرحي فلقد كان النبي صلى الله عليه وسلم في كرب والمسلمون يسامون سوء العذاب بمكة وكان يفرح فرح جبلي لخير نزل به أوغيره مع حزنه عليهم، إذ الفرح لا يستطيع أحد منعه ولكن لا يفرح لتوافه الأمور وإن فرح لا يفعل مثل هذه الأفعال التي عنها حكيتِ.

أختي تقولين أطلقوا الرصاص في أنحاء بغداد والله أختي بئس ما فعلوا، فهل العدة والعتاد عندكم تكال حتى تذهبوها في الهواء أم هل خرج القوم من بلادنا الإسلامية.

وكيف هذا والله يقول " وأعدوا لهم ما استطعتم ... " فهؤلاء يبددون تلك القوة مهما كانت في نظرك قليلة.

أختي الكريمة لم أتشدد في الرد ولكن لا ينبغي للمرء أن يهرب من واقعه فواقعنا مصري وعراقي ومغربي و يمني وسوري ولبناني وفلسطيني وكل مسلم واقعنا واحد ألا وهو أنا مقهورون في وطننا المسلم فإني أحزن وأي حزن عندما يهيج أهل مصر في تلك المباريات فكيف بمن لابس العدو ملابسة.

أسأل الله العظيم لي ولكم الهداية والسداد

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير