ـ[أم أسامة]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 06:42 م]ـ
لله دزك أيتها المبحرة .....
ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 07:32 م]ـ
بارك الله فيك يا أختاه
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 08:30 م]ـ
شكرًا أخت مبحرة
موضوع جميل، وطرح طيب ننتظر تداخلات الإخوة
بارك الله فيك
الموضوع جميل بمرورك العطر أستاذي الفاضل
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 08:33 م]ـ
ما رأيك أختي مبحرة بهذا القول:
المرأة الجميلة توجع الرأس، والمرأة المتوسطة:) توجع القلب؟
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: (فاظفر بذات الدين تربت يداك).
بارك الله فيك أختي المبحرة، ليت الرجال الذين يبحثون عن المرأة الخيالية يقرؤون قولك هذا؛فما أجمله!
صدقت والله المرأة الجميلة توجع الرأس ..... ألخ
أتمنى أن يبحث رجال اليوم عن ذات الدين
اللهم أصلح شبابنا وفتياتنا
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 08:34 م]ـ
لله دزك أيتها المبحرة .....
وأنت أيضاً
بارك الله فيك
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 08:36 م]ـ
بارك الله فيك يا أختاه
لك كل الشكر والتقدير على المرور العطر
جزاك الله خيراً ونفع بك الأمة وغفر لك ولوالديك
ـ[أم يوسف2]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 08:49 م]ـ
سلمت يداك
والسلام
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[28 - 07 - 2008, 09:10 م]ـ
سلمت يداك
والسلام
بارك الله فيك
ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[29 - 07 - 2008, 03:35 ص]ـ
بارك الله فيكم جميعاً ولقد تطرقتم لموضوع يمس الشباب فى هذا العصر ففعلاً الجمال ليس كل الشىء لأنه يزول ويظل الدين بإذن ربنا بل ويزيد إن كان الزوج ذو همة عالية هو وزوجته الله المستعان نسأل الله أن يزقنا أزواجاً صالحات عفيفات تقيات ملتزمات.
الله آمين.
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[29 - 07 - 2008, 02:16 م]ـ
اللهم آمين
وجزاك الله خيراً
على المرور
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[29 - 07 - 2008, 11:31 م]ـ
السلام عليك ورحمة الله وبركاته
أولاً أحييك أخيتي الكريمة
على هذا الموضوع المتقدم
جوهرياً وظاهرياً
وكأنك كما ناديتي المرأة بالمحافظة
على تدينها قد فعلتي هذا أيضاً في
أختيار الكلمات المناسبة لموضوع
وعلى هذا النهج قد تبعك بعض الأخوة
والأخوات ,.
ثانياً واخيراً.,
إن تداخل الأمم وتدافعها كما تتدافع الأمواج
واحدة تلو الأخرى ومما لا شك فيه امتزاج
العقائد وتلاحمها بعضها البعض من الجانب
الظاهري والخلاف حول الشبهة وتحوليها
إلى مُباح وتحويل الحق إلى باطل من قبل
البشر وتزاحمهم على باب الجديد والحديث
دون النظر في ماهيته قد جعل وساوى في
كثير من الأحيان الشاب المسلم بالشاب
الغير مُسلم أين كانت هويته ونفس الحال
قد اعترى النساء وهن الخاصة والمعنيون من
هذا بل هن خاصة الخاصة وانقلاب حالهم
صحيح مقرون بانقلاب حال الرجل ولكن
دفع الضرر من جانب الرجل قد يكون
إلى حد كبير إيجابي أما من قبل المرأة فهي
في أغلب الأحيان وإن لم يكن في جل الوقت
لا تقدر على العدول عن الصراعات التي
تترامى عليها من قبل الغرب تارة وأخرى
من قبل الشرق الغربي فلا تجد المرأة إلا
باحثة عن السكينة والأمان وهي العاقلة
المسلمة الرشيدة فتراها تحافظ على كل شىء
قدر المستطاع بداية من ظاهرها مروراً
بالشىء الوسيط الذي يجمع بين الظاهر والجوهر
وختاماً بالجوهر وعلاقتها بين الله وعباده
وتلكم هي القضية فيبقي الجمال جمال
ويبقى الدين دين وتبقي الدنيا دنيا
لها أربع اتجاهات وشمس واحدة وقمر واحد
ومجموعة نجوم لا يضيرهن الإنسان ولا يمكنه
أن يضرهن لكن حتى نكون منصفين فإن
الشىء الوحيد كما أشرتي أختي الكريمة
والذي فيه النجاة هو الدين والاعتصام بحبله المتين
فهو الذي يجعل من العقل منارة لتجديد العهد
فيصون الظاهر من القول وباطنة ونفس الحال
بالنسبة للفكر وهو الذي يجعل من القلب مركزاً
مباشراً قادراً على إدارة الجسم والروح معاً
مما يجعله يجمع بين جمال الروح وجمال الصورة
وإن قل الثاني.,
اللهُم سدد خطى فتيات وشباب المُسلمين
للذي هو خير لهم ولدينهم ولدنياهم ولأخراهم
بوركَ فيكِ اختي الكريمة
واسف على الاستطالة لكن الموضوع
المميز يستحق حروفاً مميزة
ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 12:54 ص]ـ
أخي وَرّقٌ وَشوقٌ وَمُفتَرّقْ
تحية طيبة
وكلمات عطرة وجميلة تشفي الغليل
رائع رائع
لك كل الشكر والتقدير
ـ[ماريا.]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 01:12 ص]ـ
موضوع رائع وجميل زادك الله من علمه
فما أحوج شبابنا في هذه الأيام إلى تلك العبارات الرائعة ..
جزاك الله كل خير ..
ـ[الساريه]ــــــــ[30 - 07 - 2008, 02:10 ص]ـ
جزاك الله خير الجزاء
وكما ذكر أخي الكريم
عبد العزيز بن حمد العمار
في قوله
ليت الرجال الذين يبحثون عن المرأة الخيالية يقرؤون قولك هذا؛فما أجمله!
كأنه فتح بكلمته باب اللغز الذي تاه به أكثر النساء والرجال
أي والله فعلاً هي خيال ولن تكون أكثر من خيال إلا أن يرزق التقي رحمة من الله بالحور في الجنة وكذلك النساء بما يزقهن الله.
لأنها مهما فاقت الجمال فلن تكون إلا إنسانة مهما فاقت من الجمال الخلقي مكلفة على عاتقها أمانة الدين والعبادة فأي فرحة زائلة هذه وسيذبل هذا الجمال الذي تغنت به حقبة من الزمان فإن هي شكرت فالحمد الله وإن هي سهت فالعفو من الله
ومسكين من تاه في غياهيب الزمن بخضراء الدمن التي حذر منها رسول الله صلى الله عليه وسلم فما عاش هذا التائه لا في الدنيا حسنة ولا في الأخيرة عافانا الله وإياكم من كل سوء
ولكن ليس معنا هذا بأن تعبش المرأة أو الرجل على حد سواء حياة الرهبان والغلو الذي نفر منه الدين القويم لا إنما الله جميل يحب الجمال وكنا نساء المؤمنين يتجملنا ولنا قدوة بأمهات المؤمنين رضي الله عنهن في ذلك
بل من أساليب الدعوة في العصر الحاضر التجمل من أجل إبراز الدين بالوجه الذي يرتضيه الله فلا إفراط ولا تفريط
جزاك الله خير الجزاء يا أختي الكريمة ورفع الله مقامك إلى الدرجات العلى
¥