تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ابتسم مع النحويين]

ـ[محمد سعد]ــــــــ[23 - 08 - 2008, 01:57 م]ـ

قدم على أبي علقمه النحوي ابن أخ له، فقال له: ما فعل أبوك؟

قال: مات

قال: وما علته؟

قال: ورمت قدميه

قال: قل: قدماه

قال: فارتفع الورم إلى ركبتاه

قال: قل: ركبتيه

فقال: دعني يا عم، فما موت أبي بأشد علي من نحوك هذا

ـ[محمد سعد]ــــــــ[23 - 08 - 2008, 01:59 م]ـ

وقف على باب نحوي أحد الفقراء فقرعه فقال النحوي: من بالباب؟

فقال: سائل

فقال النحوي: لينصرف

فقال الفقير مستدركا: اسمي أحمد

وهو اسم لا ينصرف في النحو

فقال النحوي لغلامه: أعط سيبويه كسرة.

ـ[أم أسامة]ــــــــ[23 - 08 - 2008, 04:56 م]ـ

يُروى أن رجلاً دُعي إلى حضور درس من دروس النحو، فلما حضر لاحَظَ أنهم "أي النحاة" يقولون في أمثلتهم:

"جاء زيدٌ"، "ضرب زيدٌ عمرًا"، "حدَّث زيدٌ عمرًا حديثًا " .. إلخ ...

فشعر بضيق من ذلك، وأنشأ يقول- على سبيل الدعابة-:

لا إلى النَّحو جئتكم = لا ولا فيه أرغبْ

دعُوا زيْدًا وشَأنه = أينما شَاء يذهبْ

أنا مَالي وما لامريء = أبدَ الدَّهر يُضْربْ

وفي هذا أيضًا يقول أحدهم:

أخذوا من داود واوه ... وقالوا بها نصلح شأن عمرو

فظل داود بحسرة واوه ... وسلط زيدًا ليضربَنَّ عمرو

هههه و من طرائف النحاة

قرات يوما ان نحويا اعمى يقوده ابنه، فجاءا جدولا صغيرا فقال الابن للأب الأعمى اقفز،

فقفز فوقع وسط الجدول، فلما جاوزاه أخذ باُذن ولده وقال له: ألا قلت اقفزنٌ لأقفز اكثر

ـ[نبع الأمل]ــــــــ[25 - 08 - 2008, 08:30 م]ـ

اضحك الله سنك

اسمح لي بالمشاركة بقصة قراتها سابقا

- كان لبعضهم ولد نحوي يتقعر في كلامه. فاعتل أبوه علّة شديدة أشرف منها على الموت، فاجتمع عليه أولاده، وقالوا له: ندعو لك فلاناً أخانا، قال: لا إن جاءني قتلني، فقالوا: نحن نوصيه أن لا يتكلم، فدعوه، فلما دخل عليه قال له: يا أبتِ قل لا إله إلا الله تدخل بها الجنة وتفوز من النار، يا أبتِ والله ما أشغلني عنك إلا فلان، فإنه دعاني بالأمس،فأهرس وأعدس واستبذج وسكبج وطهبج وأفرج ودجج وأبصل وأمضر ولوزج وافلوزج فصاح أبوه غمضوني، فقد سبق ابن الهاوية ملك الموت إلى قبض روحي

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[28 - 08 - 2008, 01:29 ص]ـ

أسعدكم الله وأضحك الله أسنانكم

الآن عرفت لماذا أهل النحو غلاظ ولوكتبتها (غلاض) لأوسعني أهل الضاد (ظربا)

ولماذا لم تكن حرف وآحد ونرتاح من التفكير:)

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[28 - 08 - 2008, 02:12 ص]ـ

لله درك يا سعد

جاء رجل الى احد النحويين فسأله: «الظبي معرفة او نكرة؟» فقال: اذا كان مشوياً على المائدة فهو معرفة! وان كان يسرح في الصحراء، فهو نكرة، فقال له الرجل: «احسنت ما في الدنيا اعرف منك بالنحو!».

نحوي ورجل يلحن:

قال رجل لسعيد بن عبد الملك الكاتب: تأمر بشيئا؟

قال نعم بتقوى الله وإسقاط ألف شيء

3 - قصد رجل الحجاج بن يوسف فأنشده:

أبا هشام ببابك قد شم ريح كبابك

فقال ويحك لم نصبت أبا هشام؟

فقال الكنية كنيتي إن شئت رفعتها وإن شئت نصبتها ...

روي أن رجلا قصد سيبويه لينافسه في النحو فخرجت له جارية سبيويه فسألها قائلا: أين سيدك يا جارية؟

فأجابته بقولها: فاء إلى الفيء فإن فاء الفيء فاء.

فقال: والله إن كانت هذه الجارية فماذا يكون سيدها. ورجع

بين نحوي وابيه:

كان لبعض النحويين ابن يتقعر في كلامه، فاعتل ابوه علة شديدة أشرف منها على الموت، فاجتمع عليه أولاده، وقالوا له: ندعو لك فلانا أخانا.

قال: لا، إن جاء قتلني!

فقالوا: نحن نوصيه ألا يتكلم. فدعوه، فلما دخل عليه، قال له: ياأبت قل " لا إله إلا الله" تدخل بها الجنة، وتفوز من النار،يأبت، والله ماأشغلني عنك إلا فلان، فإنه دعاني بالأمس، فأهرس واعدس واستبذج واسكبج وطهبج وأفرج ودجج وأبصل وأمضر ولزج وافلوزج ...

فصاح أبوه: غمضوني، فقد سبق ملك الموت إلى قبض روحي

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[28 - 08 - 2008, 02:20 ص]ـ

مر نحوي على جسر فرأى سائلا يقول: مسكينا ضريرا

فوقف عليه لا ليعطيه لكن ليجلس ويسأله: بأبي أنت لم نصبت "مسكينا ضريرا"؟

فقال السائل: رحمك الله بإضمار "ارحموا"

والله أعلم هل أعطاه النحوي شيئا أم لا.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير