ـ[أم أسامة]ــــــــ[31 - 08 - 2008, 11:31 م]ـ
أتحفتنا حقيقة أستاذنا الكريم الدكتور عبد الرحمن السليمان ....
وما شاء الله حديثك لايمل ...
ولكل عضو ثلاث طلبات ومع ذلك تلقيت أربع طلبات وهذا يدل على رحابت صدرك ....
فبوركت أستاذنا الكريم وليتك تختار لنا متورط بعدك ... :)
ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[31 - 08 - 2008, 11:35 م]ـ
بارك الله فيك أختي الثلوج الدافئة، نسيت آيين التوريط فالمعذرة!
أحب أن أورط أستاذنا العروضي والشاعر الأديب:
الدكتور عمر خلوف!
ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[31 - 08 - 2008, 11:40 م]ـ
الحبيب أحمد، كلأك الله بعين رعايته. بيني وبين الشعر ما صنع الحداد. تعلمت العروض لأدرس كيف استعار اليهود والسريان عروض العرب وقرضوا عليها شعرا في العبرية والسريانية. ولقد حاولت قرض الشعر فما أفلحت! ولكني قارئ جيد للشعر ما تركت ديوانا ــ تقريبا ــ إلا وقرأته، لكني لا أفقه في النقد ومدارسه. وما لي صبر على قراءة الروايات الأدبية الطويلة .. أما أبو فراس الحمداني فأحب شعره مذ كنا في المدرسة وأحفظ أكثره. وأحب قراءة أشعار الزهاد والمتصوفة وترجمت طرفا كبيرا منها ونشرته بالهولندية. وسأصدر قريبا مجموعة كبيرة من الأشعار المترجمة لشعراء فلسطينيين فقط.
وبما أننا في باب "عضو في ورطة" فلقد تذكرت ورطات من ورطات المدرسة ــ سقى الله تلك الأيام أخي أحمد ــ عندما وضعنا في مدفئة القسم مادة المكانس الكيميائية فاضطر الأستاذ إلى إلغاء الدرس وأجرى بحثا لمعرفة الجناة وما أتى بشيء .. وتذكرت حنجور النحل الذي أحضرته معي من مزرعة الأقارب وأطلقته على معلم زنديق كان يكرهني وكنت أكرهه ..
سقى الله تلك الأيام هل تعود؟
ذكرتني بمادة الكبريت أخي الحبيب د. عبد الرحمن فقد كنت هناك .. أما عبوة المليئة بالنحل فما كنت فيها سقى الله تلك الايام.
ـ[أم أسامة]ــــــــ[01 - 09 - 2008, 12:41 ص]ـ
بارك الله فيك أختي الثلوج الدافئة، نسيت آيين التوريط فالمعذرة!
أحب أن أورط أستاذنا العروضي والشاعر الأديب:
الدكتور عمر خلوف!
مرحباً بك دكتور عمرخلوف ...
أعانك الله علينا ..
وليكن الطلب الأول:موقف طريف؟؟؟؟
والمجال مفتوح لك هل تريده من أيام الطفوله أوالدراسة أو ....
ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[01 - 09 - 2008, 01:31 ص]ـ
أخوكم في ورطة!!
ورطة كما فسرها أستاذنا أبو أوس .. لكنها مليئة ب (الثلوج) لا الوحول، وهي ثلوج (دافئة) عذبة، جمّلتها أحاديث أبي أوس، وأحزان مغربي، وطرائف أبي سهيل، وغربة السليمان .. بل جمّلتها هذه (اللمّة) الحبيبة على النفس، على صفحة من صفحات الفصيح، وفي ساعة من أفضل ساعات الزمن (سحور اليوم الأول من رمضان) ..
ف (مبارك) عليكم الشهر، وأعادكم الله لأمثاله، وجعله الله شهر عزة وسؤدد على المسلمين.
ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[01 - 09 - 2008, 01:41 ص]ـ
وأما عن الموقف الطريف، فذكرّني به موقف أخي المغربي مع (سيارته).
فقد خرجتُ من مشفى الشميسي في الرياض على عجلة من أمري، وفتحتُ باب سيارتي، وجلست خلف (المقود)، وقبل أن أشغل السيارة نظرت في المرآة، فرأيتُ باب (الشنطة) الخلفية مفتوحاً، وخلفه رجل واقف يعبث في أغراضها ..
أخذتني المفاجأة ..
ولكنني أحسست أن شيئاً غريباً ومختلفاً بدا لي في لون المقاعد، وشكل (التابلوه) ..
فعرفتُ أنني (في ورطة)، فالسيارة ليست سيارتي .. فنزلت منها مسرعاً، متعجباً، كيف تطابق مفتاح سيارتي مع أقفال هذه السيارة المشابهة.
وأغرب من ذلك أن الرجل الذي كان (يعبث) في أغراض الشنطة الخلفية لم ينتبه لا لدخولي، ولا لخروجي من سيارته!!
ـ[أم أسامة]ــــــــ[01 - 09 - 2008, 01:58 ص]ـ
أخوكم في ورطة!!
ورطة كما فسرها أستاذنا أبو أوس .. لكنها مليئة ب (الثلوج) لا الوحول، وهي ثلوج (دافئة) عذبة، جمّلتها أحاديث أبي أوس، وأحزان مغربي، وطرائف أبي سهيل، وغربة السليمان .. بل جمّلتها هذه (اللمّة) الحبيبة على النفس، على صفحة من صفحات الفصيح، وفي ساعة من أفضل ساعات الزمن (سحور اليوم الأول من رمضان) ..
ف (مبارك) عليكم الشهر، وأعادكم الله لأمثاله، وجعله الله شهر عزة وسؤدد على المسلمين.
ورطة مليئة بالثلوج تتناسب مع أجواء الرياض هذه الأيام ...
وأما ثلوج عذبة ....
أعذب منها كلامك أيها الأديب د. عمر خلوف أزدادت الصفحة روعة وجمالاً بحضورك ..
ـ[خالد مغربي]ــــــــ[01 - 09 - 2008, 02:14 ص]ـ
وأما عن الموقف الطريف، فذكرّني به موقف أخي المغربي مع (سيارته).
فقد خرجتُ من مشفى الشميسي في الرياض على عجلة من أمري، وفتحتُ باب سيارتي، وجلست خلف (المقود)، وقبل أن أشغل السيارة نظرت في المرآة، فرأيتُ باب (الشنطة) الخلفية مفتوحاً، وخلفه رجل واقف يعبث في أغراضها ..
أخذتني المفاجأة ..
ولكنني أحسست أن شيئاً غريباً ومختلفاً بدا لي في لون المقاعد، وشكل (التابلوه) ..
فعرفتُ أنني (في ورطة)، فالسيارة ليست سيارتي .. فنزلت منها مسرعاً، متعجباً، كيف تطابق مفتاح سيارتي مع أقفال هذه السيارة المشابهة.
وأغرب من ذلك أن الرجل الذي كان (يعبث) في أغراض الشنطة الخلفية لم ينتبه لا لدخولي، ولا لخروجي من سيارته!!
أسعدك الله، فقد تبسمت ضاحكا من موقفينا معا، والحمد لله أننا نجونا، وإلا فلك أن تتصور اسمينا في دائرة " ابحث مع الشرطة "!:)
¥