تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[لكل من سأل عني ..]

ـ[أبو لين]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 11:52 ص]ـ

:::

إخوتي وأحبتي أعضاء الفصيح

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

حقيقة لم أستغرب حينما عرّجت على الفصيح والكل يسأل عنّي ويدعو لي بالشفاء , لم أستغرب تلك القلوب البيضاء المحبة وتلك المشاعر الطيبة حينما تتضرع لمولاها بالدعاء لي , لأني أعلم أن الفصيح قد حقق مبتغاه الأول الحب في الله والأخوة الصادقة.

وها أنا أشكركم جميعا على مشاعركم الطيّبة نحوي وأسأل الله العظيم ألا يريكم مكروها وأن يُديم عليكم الصحة والعافية وأن يلبسني ويلبسكم لباس التقوى وأن يجمعنا في مستقر رحمته , إنّه ولي ذلك والقادر عليه.

أخوكم ومحبكم: وليد القرشي [/ frame][/B]

ـ[مُبحرة في علمٍ لاينتهي]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 12:36 م]ـ

هذا أقل شئ نقدمة لك ....

دعوتنا لك في ظهر الغيب دوما وأبدا ...

حمدا لله على سلامتك ...

يعلم الله أن الفرحة والسرور يغمران قلبي ...

ـ[بَحْرُ الرَّمَل]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 01:33 م]ـ

الحمد لله على سلامتك وأهلا بك بيننا مجددا ...

ـ[ابن بريدة]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 01:50 م]ـ

طهور إن شاء الله، وجعل الله ما أصابك تكفيرًا لذنوبك.

ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 01:51 م]ـ

حياك الله أبا لين

و مرحبا بعودتك

ـ[أم أسامة]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 06:00 م]ـ

حمدا لله على سلامتك ..

متعك الله بتمام الصحة والعافية

ـ[أبو طارق]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 07:13 م]ـ

حمدًا لله على سلامتك

ونسأل الله أن ينعم عليك والجميع بالصحة والسلامة

ـ[الوافية]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 07:17 م]ـ

حمدا لله على سلامتك أستاذنا وليدا.

متعك الله ومن يقرأ بالصحة والعافية.

طهور إن شاء الله.

ـ[أبو لين]ــــــــ[07 - 11 - 2008, 06:27 م]ـ

بارك الله فيكم , وأسأله جلَّ عُلاه أن يجمعنا في جنّات نعيم.

ـ[رائد عبد اللطيف]ــــــــ[07 - 11 - 2008, 06:44 م]ـ

حمدا لله على عودتك بالسلامة أخي أبا لين

ومتعك الله بالصحة والسلامة

ـ[سمية ع]ــــــــ[09 - 11 - 2008, 02:09 م]ـ

حيّاك الله أيُّها الفاضل

حمدا لله على سلامتك

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[14 - 11 - 2008, 07:19 م]ـ

أسأل الله أن يجعل ما أصابك أخي الحبيب أبا لين طهورًا, وأن يحفظك من كلِّ سوء, و يتمَّ عليك النعمة و العافية و الستر!

و كنتُ أُحبُّ الاتّصال بك؛ لولا أنّي فقدتُّ رقمك.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير