تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[الدنيا]

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[04 - 12 - 2008, 05:28 م]ـ

قال:=: " ما الدنيا في الآخرة إلا كمثل ما يجعل أحدكم أصبعه في اليم، فلينظر بم ترجع؟ ".

وقال:=: " الدنيا سجن المؤمن وجنة الكافر "

وقال:=: " لو كانت الدنيا تعدل عند الله جناح بعوضة، ما سقى منها كافرا شربة ماء "

وقال مالك بن دينار:" اتقوا السحارة، فإنها تسحر قلوب العلماء " يعني الدنيا.

وقال يونس بن عبيد: " شبهت الدنيا برجل نائم، فرأى في منامه ما يكرهه وما يحب، فبيما هو كذلك انتبه " وما انتبه إلا بالموت.

ـ[خلود عبد المجيد]ــــــــ[22 - 12 - 2008, 01:58 م]ـ

صدقت، بارك الله فيك، اللهم اسعدنا في الدنيا والأْخرة.

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[22 - 12 - 2008, 10:38 م]ـ

بارك الله فيك يا خلود ويا أم أسامة.

ـ[سما الإسلام]ــــــــ[23 - 12 - 2008, 10:09 م]ـ

صدقت أخي الكريم

و يكفي أنها "دنيا"

و ما الحياة الدنيا إلا متاع الغرور

علنا نفهم فنترك الدنيا لنحصل على الأعلى

بورك فيك

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[25 - 12 - 2008, 05:12 ص]ـ

وبارك الله فيك أختي الكريمة.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[25 - 12 - 2008, 06:56 م]ـ

قال: السماء كئيبة وتجهما قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=36607&highlight=%DE%E1%CA+%C7%C8%CA%D3%E3)

ـ[زهرة الزيزفون]ــــــــ[27 - 12 - 2008, 09:43 ص]ـ

صدقت، بارك الله فيك، اللهم اسعدنا في الدنيا والأْخرة. اللهم آمين.

بارك الله فيك.

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[29 - 12 - 2008, 01:05 ص]ـ

قال: السماء كئيبة وتجهما قلت: ابتسم يكفي التجهم في السما ( http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=36607&highlight=%de%e1%ca+%c7%c8%ca%d3%e3)

المؤمن الصادق الإيمان بالله عزوجل،يجب أن يتوافرفيه الخوف والرجاء معا، فإذا توافر فيه الخوف وحده كان يائسا من رحمة الله، والله عز وجل يقول فى سورة يوسف على لسان يعقوب عليهما السلام:

(إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم الكافرون))

وإذا توافر في المؤمن الرجاء وحده، كان آمنا مكر الله عز وجل، والله تعالى يقول:

((فلايأمن مكرالله إلاالقوم الخاسرون))

وفى القرآن الكريم آيات تجمع بين الرجاء والخوف:

قال الله تعالى ((غافرالذنب وقابل التوب شديد العقاب ذى الطول لا إله إلا هو إليه المصير))

ومعنى ذى الطول: ذى الغنى والفضل والنعم.

وقوله عز وجل ((إن ربك لسريع العقاب وإنه لغفوررحيم))

وعن أبى هريرة رضى الله عنه أن رسول الله {صلى الله عليه وسلم} قال: ((لوعلم المؤمن ماعند الله من العقوبة ماطمع بجنته أحد، ولوعلم الكافر ماعند الله من الرحمة ماقنط من جنته أحد))

وعن ابن مسعود رضى الله عنه قال: قال رسول الله {صلى الله عليه وسلم} ((الجنة أقرب إلى أحدكم من شراك نعلة، والنارمثل ذلك)).

بارك الله فيك يا أبا طارق.

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[29 - 12 - 2008, 01:07 ص]ـ

اللهم آمين.

بارك الله فيك.

وبارك الله فيك أختي الكريمة.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير