تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[آراء بعض كتاب الغرب في نبينا عليه الصلاة و السلام]

ـ[أنوار]ــــــــ[09 - 10 - 2008, 11:56 م]ـ

شاعر الفرنسية " لامارتين " يقول:

من ذا الذي يجرؤ من الناحية البشرية على تشبيه رجل من رجال التاريخ بمحمد؟

و من هو الرجل الذي ظهر أعظم منه عند النظر إلى جميع المقاييس التي تقاس بها عظمة

الإنسان؟

أعظم حدث في حياتي هو أني درست حياة رسول الله محمد دراسة وافية و أدركت ما فيها من

عظمة و خلود.

أي رجل أدرك من العظمة الإنسانية مثلما أدرك محمد؟

و أي إنسان بلغ من مراتب الكمال مثلما بلغ، لقد هدم الرسول المعتقدات الباطلة التي تتخذ

واسطة بين الخالق و المخلوق.

المؤرخ البريطاني " آرنولد تويينبي " يقول:

الذين يريدون أن يدرسوا السيرة النبوية العطرة يجدون أمامهم من الأسفار مثلما لا يتوافر

مثله للباحثين في حياة أي نبي من أنبياء الله الكرام.

إنني أدعو العالم إلى الأخذ بمبدأ الإخاء و المساواة الإسلامي، فعقيدة التوحيد التي جاء بها

الإسلام هي أروع الأمثلة على فكرة توحيد العالم وإن في بقاء الإسلام أملاً للعالم كله.

الأديب الروسي " ليو تولستوي " يقول:

سوف تسود شريعة القرآن الكريم العالم لتوافقها و انسجامها مع العقل و الحكمة. لقد

فهمت وأدركت ما تحتاج إليه البشرية و هو شريعة سماوية تحق الحق و تزهق الباطل.

ستعم الشريعة الإسلامية كل العالم لائتلافها مع العقل و امتزاجها بالحكمة و العدل.

أنا واحد من المبهورين بالنبي محمد الذي اختاره الله الواحد، لتكون آخر الرسالات على يديه

و ليكون هو أيضاً آخر الأنبياء.

شاعر ألمانيا الشهير " غوته " يقول:

كلما قرأت ا لقرآن شعرت أن روحي تهتز داخل جسمي.

القرآن كتاب الكتب وإني أعتقد هذا كما يعتقده كل مسلم.

بحثت في التاريخ عن مثل أعلى لهذا الإنسان فوجدته في النبي العربي محمد صلى الله عليه

وسلم.

للحق أقول: أن تسامح المسلم ليس من ضعف ولكن المسلم يتسامح مع اعتزازه بدينه

و تمسكه بعقيدته.

إذا كان الإسلام يعني الاستسلام لله فكلنا نحيا و نموت على الإسلام.

***************

نقلاً عن أحد المنتديات .. جزى الله القائمين عليه خيراً ..

ـ[سما الإسلام]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 02:18 ص]ـ

جزاك الله خيرا أختي الكريمة

عرف هؤلاء الغربيون قيمة نبينا الكريم عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم

فليتنا نعرفها نحن أيضا و نرعاها حق رعايتها

ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 04:35 ص]ـ

بارك الله فيك أختي الكريمة ,,

السؤال الذي يطرح نفسه ..

ألم يسلم هؤلاء المفكرون؟؟

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 05:28 ص]ـ

لا أحد يقرأ القرآن إلا ويعلم حق العلم أنه الحق والناس بين ذلك صنفان

إما أن يسلموا وهم من سلمت قلوبهم

وإما من أصاب قلوبهم مرض كحب الدنيا والجاه والخوف من الآخرين والكبر وما شابه

ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 05:32 ص]ـ

أخي رعد قد أسلم البعض منهم

والبعض الآخر كالذي أعجبه أمراً ما

ثم بعد قليل زالت هذه الدهشة عنه مع

رحيله هو عن ما أعجب به.,

بورك فيك أخيتي أنوار

وصلى الله عليه وسلم

وليتنا حقاً نعي مقدار نبينا مُحمد

ورسالته التى ليس فيه اعوجاج

ولا انهزام لو تبعناها حقاً.,

جزاك الله خير الجزاء

ـ[نعيم الحداوي]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 06:15 ص]ـ

إن عقلاء الغرب بجميع تخصصاتهم ومجالاتهم يعرفون للإسلام قدره لذلك

يسعى كل منهم في مجال تخصصه لمحاربة الإسلام خوفاً من إنتشاره في ديارهم وماهذه الحروب العالمية وتشويه صورة الإسلام والمسلمين إلا جزء من تلك الحملات المنظمة التي يقودها الغرب ضد دائرة الإسلام التي تتسع يوماً بعد يوم بفضل الله ثم بعودة عدد من المفكرين إلى الفطرة التي وجدوها الإسلام والمؤسف أن نحمل إسم الإسلام والغرب يطبق تعاليمة

.........

والحبيب عليه الصلاة والسلام لاحاجة له بشهادتهم رغم أنهم جعلوه أعظم رجل في التأريخ

شكرالله لكِ أستاذة أنوار هذا الموضوع وأحسن إليكِ

ـ[أنوار]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 06:41 ص]ـ

كتب الله لكم خيراً ... وأثابكم .. بما قدَّمتموه من إضافات قيمة ..

تقديري وشكري إلى:

أ / سما الإسلام.

أ / رعد أزرق.

أ / محمد التويجري.

أ / ورقٌ وشوقٌ ومفترقٌ.

أ / نعيم الحداوي.

ـ[ضياء الأمل]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 08:10 ص]ـ

بالفعل نبينا:=

هو سراج الأمة الذي لن ينطفئ أبدا إلى قيام الساعة

وسنته هي "المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزغ عنها إلا هالك"

كما قال ذلك:=

فلا يخفى علينا فضله وقدرة

وماقول أولئك الأعداء إلا حجة عليهم ونحن أغنياء عن تعريفهم واعترافهم

والأولى أن نشتغل بتطبيق سنته ونجاهد أنفسنا بإقتفاء أثره

عن البحث في أقوال أعدائنا ليعرفونا بنبينا:=

ففعلنا هذا علينا لا لنا

نسأل الله أن لا يؤاخذنا وإياكم بتقصيرنا في حق الرسول الكريم

:=

شاكرة لك أختي أنوار لفت أذهننا لضرورة الإهتمام بهديه

وجعلنا الله واياك ممن تمسك بسنته إلى الممات.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير