تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[حقائق حول الرقم سبعة في القرآن الكريم]

ـ[سما الإسلام]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 09:39 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قرأت هذا الموضوع و أعجبني

- عدد الحروف المقطعة في أوائل السور (عدا المكرر) هو 14 حرفا أي 7×2

- عدد الافتتاحيات في أوائل السور (عدا المكرر) هو 14 أي 7× 2

- عدد حروف أبجدية القرآن 28 حرفاً أي 7 × 4

- مجموع كلمات أول آية وآخر آية في القرآن هو سبع كلمات بالضبط! فالآية الأولى في القرآن هي (بسم الله الرحمن الرحيم) 4 كلمات، والآية الأخيرة في القرآن هي (من الجنة والناس) 3 كلمات. والمجموع سبعة!

- مجموع كلمات أول سورة وآخر سورة في القرآن هو49 أي سبعة في سبعة!!! فأول سورة في القرآن هي الفاتحة (29) كلمة، وآخر سورة في القرآن هي الناس (20) كلمة، والمجموع 49 كلمة = 7 × 7 فتأمل هذا التناسق المبهر مع الرقم سبعة!

- السور التي عدد آياتها من مضاعفات السبعة هي 14 سورة أي 7×2، أول سورة منها هي الفاتحة 7 آيات، وآخر سورة منها هي الماعون 7 آيات، ولاحظ أن كلمة (الفاتحة) هي 7 أحرف، وكلمة (الماعون) هي 7 أحرف

- عاش الرسول الكريم صلى الله عليه وآله وسلم 63 سنة، وهذا العدد من مضاعفات السبعة أي 7×9.

ـ[الأديب الأثري]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 09:55 م]ـ

لماذا لم يبحثِ السلف الصالِح ُ في هذا ولم يلتفتوا له؟!

على حذقهم وذكائهم وحرصهم!

لو اشتغلنا بالعلم النافع لكان خيراً لنا وأقوم، وفقكِ الله أختي الكريمة. والسلام.

ـ[ضاد]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 10:00 م]ـ

لا أرى فائدة في مثل هذه البحوث وجعل القرآن حقلا رياضيا, لأنه لم يوح به من أجل ذلك. وقد كان رجل يدعى رشاد خليفة خرج بمثل هذه الأشياء وقال بأن كل شيء في القرآن يدور حول رقم 19 (من الآية: عليها تسعة عشر) ثم وسع قوله إلى الوجود والكون ثم انتهى به الأمر بادعاء النبوة وإنكار السنة وصار يوحى إليه وله أتباع من القرآنيين. وكلما تذكرت قصته أحجمت عن القراءة في مثل هذه المسائل من الإعجاز العددي في القرآن لأنه تنزيل للكتاب العزيز منزلة لم ينزل من أجلها ولا لها. بوركت واعذري صراحتي.

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 10:26 م]ـ

أخوتي الكرام /

لامانع من ذكر مثل هذه اللطائف القرآنية، ولا بأس بها، فهي مثل "واو الثمانية" التي ذكرها بعض المفسرين والنحاة.

فمثل هذه النظرات اللطيفة في القرآن، تذكر في نطاقها، ولا يتجاوز بها حدها، فهي من أخوات "ما لا يضر الجهل به، ولا فائدة منه "

والله أعلم.

ـ[عامر مشيش]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 10:32 م]ـ

مثل هذه الأمور التي اشتغل عليها بعض العلماء لا فائدة منها ولعل الضرر الحاصل منها أكثر فبعض الاكتشافات العلمية تتغير بعد زمن وتتعدل وبعض الناس يطير بكل اكتشاف ودراسة ليثبت أنها وردت في القرآن قبل أربعة عشر قرنا ولكن لو حدث أن كانت النظرية خطأ وهذا أخذته من حديث أحد العلماء في مقالة سأبحث عها إن شاء الله.

المهم أن هذه الأمور للمشككين ولا أظنها تزيدهم هدى ورشدا.

ـ[ضاد]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 10:34 م]ـ

أخوتي الكرام /

لامانع من ذكر مثل هذه اللطائف القرآنية، ولا بأس بها، فهي مثل "واو الثمانية" التي ذكرها بعض المفسرين والنحاة.

فمثل هذه النظرات اللطيفة في القرآن، تذكر في نطاقها، ولا يتجاوز بها حدها، فهي من أخوات "ما لا يضر الجهل به، ولا فائدة منه "

والله أعلم.

أخي ابن القاضي,

ليست هذه كتلك, فهذه لطيفة لغوية لها أصول, أما الأخرى فهي حساب حروف القرآن وكلماته بغرض إظهار نوع من المتتابعات العددية والمتوافقات. بوركت.

ـ[أبو سهيل]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 10:42 م]ـ

أوافقك يا أخي أنها لا تفيد لكنها أحيانا كثيرة تضر

وأول أضرارها الجرأة على كتاب الله والتكلم فيه بغير علم ولا هدى

ـ[ابن القاضي]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 10:45 م]ـ

أخي ابن القاضي,

ليست هذه كتلك, فهذه لطيفة لغوية لها أصول, أما الأخرى فهي حساب حروف القرآن وكلماته بغرض إظهار نوع من المتتابعات العددية والمتوافقات. بوركت.

ولهذا قلتُ سابقا: تذكر في نطاقها، ولا يتجاوز بها حدها. فتأمل.

بارك الله بك.

ـ[أنوار]ــــــــ[10 - 10 - 2008, 11:16 م]ـ

السلام عليكم ...

جزاك الله خيراً ... أخت سما الإسلام ..

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير