ـ[أحمد عزو]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 09:38 ص]ـ
لا يشكر الله من لا يشكر الناس، فألف شكر للأستاذ ناجي أحمد اسكندر على ترحيبه الجميل، وأيضاً للأستاذ رائد صاحب هذا الملف الناجح، ولكل القائمين على هذا الموقع المختلف، والشكر موصول بطبيعة الحال لربان هذا الركب الأستاذ محمد التويجري جزاه الله عنا كل خير.
لي ملاحظة بسيطة على تعليق الأستاذ ناجي، وهي تلك الهدية التي كتب فيها (حللت أهلاً ووطنت سهلاً)، وبالرجوع إلى هذه الجملة في كتب التراث لم أجد لها مثيلاً، وما جعلني أفعل ذلك هو أنني أحفظها منذ الصغر على أن الكلمة الثالثة منها هي (وطئت) وليست (وطنت)، وبالفعل كان اعتقادي صحيحاً -حتى هذه اللحظة- مع أن الكلمتين قريبتان من المعنى وتكاد تحل إحداهما محل الأخرى.
قال الزمخشري في (المفصل في صنعة الإعراب):
... ومنه مرحباً وأهلاً وسهلاً، أي: أصبت رحباً لا ضيقاً وأتيت أهلاً لا أجانب، ووطئت سهلاً من البلاد لا حزناً .. وأن تأتني فأهل الليل وأهل النهار، أي: فإنك تأتي أهلاً لك بالليل والنهار.
شاكراً للجميع رحابة صدورهم على أنني خرجت عن موضوع التعارف قليلاً ..
وأخيراً هذه الهدية للقائمين على الموقع وأعضائه وزواره .. قال الشاعر:
أَحبابنا إِنّ لكم عِندي يَداً ** لا تقرب الأَيدي إِلى إِفنائها
إِنّي أَرى الشكر لكم فَريضَةً ** لَكِنَّني أَعجز عَن أَدائها
ـ[رفيقة الحروف]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 10:16 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعرفكم بنفسي إن كان هذا طلبكم
الأسم: أحب أن أرافق الحروف دائماً ولذا وضعته أسماً لي
العمل: طالبة لم يتسنا لها الإكمال، وأتمنى أن أكون متخصصة في اللغة العربية
العمر: تسعة عشر
هواياتي: أحب الكتابة بل أنا شغوفة بها ولي أطلاع واسع على مختلف فنون اللغة العربية، وأحب القرائة عامتاً في مختلف المجالات، وأعشق الشعر الموزون الفصيح الذي يمتلئ بجزالة الألفاظ وأكتبه رغم عدم تمكني من أوزان الشعر، ولي بعض المحاولات في القصة، ولم أتمكن بعد من نشرها،والخاطرة اكتبها بشكل دائم ونشرت بعض منها في الفصيح
ـ[فايزه111]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 10:56 ص]ـ
السلام عليكم
الإسم/فايزه محمد .........
الدوله/السعودية (الرياض)
العمر/26
جامعية ومتخرجة ويارب يتحقق لي الأمل بالوظيفة قولوا آمين
ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 04:38 م]ـ
لا يشكر الله من لا يشكر الناس، فألف شكر للأستاذ ناجي أحمد اسكندر على ترحيبه الجميل، وأيضاً للأستاذ رائد صاحب هذا الملف الناجح، ولكل القائمين على هذا الموقع المختلف، والشكر موصول بطبيعة الحال لربان هذا الركب الأستاذ محمد التويجري جزاه الله عنا كل خير.
لي ملاحظة بسيطة على تعليق الأستاذ ناجي، وهي تلك الهدية التي كتب فيها (حللت أهلاً ووطنت سهلاً)، وبالرجوع إلى هذه الجملة في كتب التراث لم أجد لها مثيلاً، وما جعلني أفعل ذلك هو أنني أحفظها منذ الصغر على أن الكلمة الثالثة منها هي (وطئت) وليست (وطنت)، وبالفعل كان اعتقادي صحيحاً -حتى هذه اللحظة- مع أن الكلمتين قريبتان من المعنى وتكاد تحل إحداهما محل الأخرى.
قال الزمخشري في (المفصل في صنعة الإعراب):
... ومنه مرحباً وأهلاً وسهلاً، أي: أصبت رحباً لا ضيقاً وأتيت أهلاً لا أجانب، ووطئت سهلاً من البلاد لا حزناً .. وأن تأتني فأهل الليل وأهل النهار، أي: فإنك تأتي أهلاً لك بالليل والنهار.
بوركت أخى الحبيب الأستاذ أحمد عزو ولا أخفيك سراً أننى كنت لا أميل إلى كتابتها وطنتم سهلاً ولكننى الآن تقينت بأنها لم تذكر ببحثك عنها فجزاك الله كل خير وهذه إحدى لمساتك الجميلة ...
شاكراً للجميع رحابة صدورهم على أنني خرجت عن موضوع التعارف قليلاً ..
وأخيراً هذه الهدية للقائمين على الموقع وأعضائه وزواره .. قال الشاعر:
أَحبابنا إِنّ لكم عِندي يَداً ** لا تقرب الأَيدي إِلى إِفنائها
إِنّي أَرى الشكر لكم فَريضَةً ** لَكِنَّني أَعجز عَن أَدائها
نشكرك على هذه الأبيات الجميلة أخى أحمد ونتمنى لك مقاماً طيباً فى بيتك الثانى الفصيح ونحن معك وفى انتظار جديد مشاركاتك ...
ـ[ناجى أحمد اسكندر]ــــــــ[08 - 08 - 2009, 04:41 م]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أعرفكم بنفسي إن كان هذا طلبكم
الأسم: أحب أن أرافق الحروف دائماً ولذا وضعته أسماً لي
العمل: طالبة لم يتسنا لها الإكمال، وأتمنى أن أكون متخصصة في اللغة العربية
العمر: تسعة عشر
هواياتي: أحب الكتابة بل أنا شغوفة بها ولي أطلاع واسع على مختلف فنون اللغة العربية، وأحب القرائة عامتاً في مختلف المجالات، وأعشق الشعر الموزون الفصيح الذي يمتلئ بجزالة الألفاظ وأكتبه رغم عدم تمكني من أوزان الشعر، ولي بعض المحاولات في القصة، ولم أتمكن بعد من نشرها،والخاطرة اكتبها بشكل دائم ونشرت بعض منها في الفصيح
مرحباً بكِ أختنا الفاضلة وحللتِ أهلاً ونزلت سهلاً ونسأل الله أن يستجيب دعوتك فى إكمال دراستك فى اللغة العربية بإذن الله ونحن نشكرك على تسجيلك معنا وفى انتظار جديدك أختنا الكريمة.
¥