التخصص: في طور تقديم رسالة في اللغويات الحديثة ((اللهم يسرها))
الإهتمامات: القراءة، تصفح المواقع المفيدة، قراءة القصائد وسماعها .... وكثير لا يحضرني
دمتم بخير
ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[14 - 09 - 2009, 05:20 ص]ـ
حيّاك الله بنت الحجاز و يسّر لك كل خير
ـ[طالب عِلم]ــــــــ[16 - 09 - 2009, 04:19 ص]ـ
قبل أيِّ شيء أوَدّ أن ألفتَ انتباهَكُم إلى أنني بحاجةٍ إليكم!
نعَم .. فبعد تعريفكم على شهادتي الدراسيّة ستعرفوا أنني بحاجتكم.
أحتاجُكم في تقويمي عند وجود أيّة أخطاءٍ نحَويّة أو إملائيّة؛ بدءاً مِن هذا الرَّد.
والشيء الثاني الذي أحتاجُكم به هوَ نقدي عند قرائتكم لأي مَقالٍ لي حادَ عن جادّة الصّواب.
إنّ الصداقات جميلة والتعارُف مِن السُّنّة النبَويّة المُطهّرة كما أعرف.
عن نفسي؛ أريدُ فقط أن أقصَّ عليكم قصّتي معَ الأدبِ العرَبيّ.
حيث لم يطرأ على بالي أن أكونَ مُحِبّاً للأدب واللغة العربيّة على الإطلاق!
لدرَجة أنهُ ذاتَ يومٍ مِن عام 1994 م تقريباً وفي مدينة جدّة السعوديّة؛ طلبَ مِني أحدُ
الأصدقاء أن أرافقهُ إلى إحدى المكتبات الضخمة في أحَدِ مُجمّات. فأبيت!
فألَحّ عليّ قائلاً: رافِقني واختر أيَّ كِتابٍ أو مُجلّدٍ وسأدفع عنك ثمَن ما تشتريه.
وقلتُ له: يا أحمد؛ إنّ أسوأ ما عِندي هو أن أقرأ كِتاباً!
ولكني وبعد أن أصبحَت بلدي (الكويت) عاصِمة للثقافة العربيّة في العام 2001 م تغيَّرَ حالي!
فحتى لو نسِيَ البُلبُلُ متى تعلّمَ التغريد؛ فأنا لم أنس ذلكَ العام الذي بدأتُ به اكتِناز الكُتُب.
عام 2001م كانَ عاماً أعتبرهُ مُفترَق الطريق بالنِسبةِ لي؛ حيث استطعت إنشاء مكتبة بمئات الكتُب!
فهيهات بين عامَي 1994 و 2001 م .. محتى أقرَبُ إنسلنٍ لي لم يُصدّق هذهِ المُفارَقة!!
والطريف إنني في أيّام الدراسة المتوسّطة والثانويّة لم أكن أحبّ مادة اللغة العربيّة كثيراً.
أمّا اليوم فإنني أحرصُ كثيراً على جلب الموسوعات والمُجلّدات والكُتُب الأدبيّة؛ ثم التراثيّة.
وحِرصي الكبيرعلى البحث عمّا يزيدُني عِلماً؛ وخاصّة ما هُوَ لُغَويٌّ غريبٌ.
أقصِد البديعيّات والعويص والجِناس والتوريَة وعموم عجائب الشِعر الفصيح والقِطعِ الأدبيّة.
- الاسم الصريح: أحمد الأسلمي
- العمل: موظف
- الدولة، والمدينة: دولة الكويت، مدينة الجهراء
- العمر: 46 عاماً
- الاهتمامات: الأدب والتراث
- التحصيل العلمي: شهادة متوسّطة