وفي المجلد الثاني: 8، 11، 14، 19 (4)، 20، 24، 45، 57، 67، 90، 68، 93، 94، 69 (2)، 100، 101 (2)، 102، 104 (2)، 105 (2)، 108، 120، 122، 123، 149، 167 (12)، 172 (2)، 173 (11)، 179، 182، 186، 190 (8)، 191، 201 (4)، 202 (2)، 203، 211، 229 (2)، 230، 333، 375، 387 (3)، 462، 664، 465، 530، 532، 544، 552 (4).
الإحالات:
من الأعمال التي تطلب من المحقق الربط بين موضوعات الكتب، وربط المتقدِّم بالمتأخر، وبذكر أرقام الصفحات مما يُساعد القارئ على الوقوف على الموضوع في كلِّ جوانبه، والمؤلف يكثر في شرحه من قوله: كما سيأتي، كما تقدم وأحياناً يحدد ذلك بقوله في النوع كذا أو الفرع كذا .. فكان على المحقق أن يذكر رقم الصفحة ويحدِّد الموضع المحال إليه، وأحياناً لا يصرح المؤلف بالإحالة، فيجب على المحقق إفادة القارئ، ومن ذلك مثلاً: قوله في الحديث المسلسل 2/ 192: كالمسلسل بالمحمدين، وقد ذكره في آخر الكتاب 543:2 حيث أورده المصنف في النوع الرابع والثمانيين في معرفة من اتفّق اسمه واسم شيخه وشيخ شيخه. وكذلك قوله 191:2 "المسلسل بالمصريين أو الشافعيين "، وقد ذكرهما في آخر الكتاب 2/ 572 - 573 فكان على المحقق أن يحيل إلى موضع ذكره لهذين الحديثين .. وعند قوله 2/ 573 ورواية الأقران بعضهم عن بعض، وكان عليه أن يحيل إلى النوع 42 ص287.
وهذه المواضع التي أحال إليها المؤلف، ولم يحدّد المحقق مكانها في الكتاب:
المجلد الأول: 41، 43، 68، 90 (2)، 96، 97، 101، 116 (2)، 120، 121، 123، 124، 163، 168، 199 (2)، 217، 258، 261، 291،300، 603، 318، 325، 344، 348، 380، 393، 402، 421، 498، 500، 518، 519، 597، 606، 648، 654، 661، 666.
المجلد الثاني: 37، 39، 47، 49، 107، 108، 114،136، 164، 171، 177 (2)، 180، 231، 245، 261، 278، 302، 316، 319، 335، 337، 340، 357، 359، 427، 499، 518 (2)، 527 (3)، 528 (3)، 530. التعليقات العلمية:
علّق المحقق في بعض المواطن تعليقات جيدة ومفيدة، واستدرك على المؤلف بعض الأوهام التي وقع فيها ومن تعليقاته الجيدة: فيما يتعلّق بتصحيح المتأخرين ومذهب ابن الصلاح 1/ 211 - 216، ومذهب الإمام مسلم في الاكتفاء بالمعاصرة مع إمكان اللقاء 1/ 333 - 337، وتصحيحه وهم للسيوطي في نسبة قول إلى الإمام مسلم وهو لأبي داود 2/ 75 ..
ويطيل في بعض التعليقات كالكلام على شرط البخاري ومسلم 1/ 179 - 184، ويخرج حديث " شيبتني هود " ويرجح أنه مرسل في أكثر من عشر صفحات 1/ 435 - 445 وهذه التعليقات الطويلة كان الأولى أن يلحقها في تتمات في آخر الكتاب.
ومع ذلك فقد ترك الكثير من المواطن المهمة دون تعليق أو تحقيق أو إبداء رأي مثل: تحقيق مسألة سنن النسائي الصغرى "المجتبى " هل هي من اختصار النسائي أم ابن السني 1/ 139
ومثل: حديث: "في كل أرضٍِ نبّي كنبيّكم .. " واكتفى بعزوه إلى النسائي 1/ 368؟!!
وأما الأعلام فلم يترجم لأيّ واحد منهم، ولا بكتبهم، وكان عليه أن يُعرِّف بالمغمورين منهم، ويعرف بكتبهم:
مثل: التاج ابن يونس وكتابه "شرح التعجيز" وهو من مصادر المؤلف 1/ 43؟!
أبو الحسن بن الحصّار 1/ 71 أبو القاسم الجوهري 1/ 285
أبو الفضل الفلكي 1/ 525 ابن مغوز 1/ 573
أبو الفضل الهاشمي 1/ 637 أبو المظفر الهمداني 1/ 660
ابن سبع 2/ 253
وأحياناً يذكر السيوطي المؤلف بكتابة، فعلى المحقِّق أن يُعرِّف بصاحب الكتاب مثل:
قال صاحب المعتمد 1/ 468 قال صاحب البديع 1/ 602
قال صاحب تثقيف اللسان 1/ 623 حكى ابن عات في" يحانه التنفس " 1/ 625
هكذا والصواب: "ريحانة النفس وراحة الأنفس في ذكر شيوخ الأندلس "
صاحب القنية 1/ 650 وقدمشى عليه صاحب الحاوي الصغير " 2/ 54
وفي كثير من الأحيان لا يذكر الشخص منسوباً، إلا برأي علمي عُرف به، مثل وبنى بعض المتأخرين 1/ 103 وقال بعض المتأخرين 1/ 224 والمراد بها هنا: ابن الجوزي، وقال بعض المتأخرين 1/ 227 وأجاب بعض المتأخرين 1/ 236وبلغني عن بعض المتأخرين من المغاربه 1/ 435 وحكاه بعض المتأخرين 2/ 254.
¥