تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

8ـ شرح محمد عبد الرؤوف المناوي (ت1031). قال المحبي في خلاصة الأثر (2/ 413): «وتآليفه كثيرة منها000وشرح على متن النخبة كبير سماه (نتيجة الفكر)، وآخر صغير، وشرح على شرح النخبة سماه (اليواقيت والدرر)».

طبع (اليواقيت والدرر) في الرياض بتحقيق وتعليق أبي عبد الله ربيع بن محمد السعودي سنة 1413 هـ في مجلدين.

9ـ شرح علي بن محمد العقيني الأنصاري التعزي (ت1101)؛ ذكره الشوكاني في البدر الطالع (1/ 496).

10ـ شرح محمد بن عبد الله الخرشي (ت1101)؛ واسمه (منتهى الرغبة في حل ألفاظ النخبة). انظر كتاب بروكلمان 6/ 207 وفهرست التيمورية (2/ 99).

11ـ شرح اسماعيل حقي بن مصطفى الاسلامبولي صاحب التفسير المطبوع المسمى (روح البيان)؛ (ت1137). ذكر لشرحه هذا في الفهرس الشامل (2/ 1026/حديث) ست نسخ خطية. وجاء في هدية العارفين 5/ 220: " [له] شرح نخبة الفكر لابن حجر سماه: (هذا ما أراد الله) ". كذا ورد فيه! ولعل فيه سقطاً وأن تمام التسمية: (ما أراد الله وقدر من شرح نخبة الفكر) أو نحو ذلك.

12ـ شرح العلامة محمد بن اسماعيل الصنعاني (1099 - 1182) المسمى (ثمرات النظر في علم الأثر)، وهو في مناقشة الحافظ ابن حجر في مسائل ذكرها في النخبة (2).

قال الصنعاني في أول كتابه هذا: "حمداً لك يا واهب كل كمال، وشكراً لك يا مانح الجزيل من النوال ويا فاتح الأقفال عن أبواب كل إشكال، وصلاتك وسلامك على من ختمت ببعثه سلسلة الإرسال وعلى آله أئمة المعارف والعوارف خير آل؛ وبعد فإنه لما من الله بمذاكرة مع بعض الأعلام في شرح نخبة الفكر للحافظ الإمام العلامة الشهاب أحمد بن علي بن حجر أفاض الله عليه شآبيب الإنعام وأنزله بفضله بحبوحة دار السلام، وانتهت إلى بحث الجرح والتعديل عرضت عند المذاكرة فروع ناشئة عن ذلك التأصيل فرغب ذلك العلم إلى تحريرها في الأوراق تحريرا للفظها وحفظا لمعناها وإبانة للحق النافع يوم يعنو كل نفس ما عناها فأخذت في رقم ما وقع ثم اتصل به ما هو أرفع قدرا وأنفع والله أسأله أن يخلص لوجهه الأعمال ويعيذنا من موبقات الأفعال والأقوال وسميته ثمرات النظر في علم الأثر". ثم شرع يذكر ذلك.

وقد حقق في رسالة ماجستير في جامعة الملك سعود بالرياض. ثم طبع الكتاب في الرياض عام 1417هـ، من قبل دار العاصمة بتحقيق رائد بن صبري.

13ـ شرح الياس بن ابراهيم بن داود بن خضر الكردي (ت1187). انظر (عجائب الآثار) للجبرتي (1/ 140) و (هدية العارفين) للبغدادي (5/ 226) و (فهرس الفهارس) للكتاني (1/ 71) (3).

14ـ شرح مرتضى الزبيدي لمقاصد النخبة (ت1205)، واسمه (بلغة الأريب في مصطلح آثار الحبيب)، ولم يصرح الزبيدي باعتماده في كتابه هذا على (النخبة) أو على (النزهة) رغم أنه أكثر من النقل عنهما والتعويل عليهما ولذلك أدرجته في هذا الموضع رغم أن كتابه هذا لا يخلو من زوائد ليست في (النخبة) ولا في (النزهة) ورغم ما قد يقع فيه من مخالفة في الترتيب والسياق ونحوهما؛ وقال في أوله:

(الحمد لله على نعم تسلسل اتصالها في كل حين وتواتر ترادف إفاضتها على كل آحاد بلا حصر وتعيين والصلاة والسلام على سيدنا محمد ومولانا خاتم النبيين وسيد المرسلين وقائد الغر المحجلين وعلى آله الأكرمين وصحابته المبجلين وعلى التابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين، أما بعد فهذه نبذة منيفة ومنحة شريفة ضمنتها بيان ما اصطلح عليه أهل الحديث في القديم والحديث جعلتها تذكرة لنفسي ولمن شاء الله من الإخوان بعدي رجاء أن أنتظم في سلك خدمتهم وأن تشملني بركة دعوتهم جمعتها من جموع كتب الفن وأوردت فيها كل مستحسن وسميتها بلغة الأريب في مصطلح آثار الحبيب صلى الله عليه وسلم وشرف ومجد وعظم، وقد سهلت فيها الطريق على كل طالب ويسرت في تنسيقها حتى انتهى إليها مناط كل راغب مع اعترافي بأني قصير الباع قصي الإطلاع وإني لست من فرسان هذا الميدان وأن ليس لي في حل عقدته يدان وعلى الله توكلي وبه أستعين في أمور الدنيا والدين وهذا أوان الشروع في المقصود بعون الملك المعبود؛ فاعلم أن الخبر إن وصلت طرقه إلى رتبة تعداد تحيل العادة وقوع الكذب منهم تواطؤاً أو اتفاقاً بلا قصد مع الاتصاف بذلك في كل طبقة مصاحبا إفادة العلم اليقيني الضروري بصحة النسبة إلى قائل فمتواتر والصحيح فيه عدم التعيين ومن عين فمنشؤه الاستدلال بما جاء فيه ذكر

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير