تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[صالح بن سعد بن حسن المطوي]ــــــــ[08 - 01 - 2006, 08:32 م]ـ

أخوتي في

الله سبحانه له الحمد

وخصوصا الأخ سليم و أشكره على ما كتب في ردة الجميل

و أريد أن تعلم أني لا أقصد أهانتك وليس من شيمتي أهانه أحد

فالمسلم لا يصح له شتم أحد أو أهانه حيوان أيضا وراجع في هذه

المسألة كتاب طبقات الشافعية الكبرى للسبكي في ترجمة أبيه

أما الأخ عمر فنقدي لك ليس لأنك لم تذكرني بل نقدي لك منهجي

أما ذكري لصاحب تهذيب اللغة فمقصود وذلك إشارة إلى ميوله المزاجية

فهو يتوقف عند زمن الاحتجاج اللغوي وينقضه بما يحمله من معاني ألفاظ

حصل عليها من العرب زمن أسرة مع القرامطة ورفقته مع العرب

و يصب جام غضبه على كتاب الجمهرة لأبن دريد لأنه تفرد في بعض الأقوال

بحكم أنه عربي ومن عمان وهناك ألفاظ ومعاني لم تدرج من قبل ويكفي أن أبو العلاء المعري

كان يحفظ الجمهرة كاملا و عمل حاشية عليه

و صب جام غضبه على الخازرنجي لأنه أضاف و أثرى في المعاني في تكملته على العين

الذي شهد للخارزنجي أبو عمر الزاهد صاحب ثعلب ومشايخ أهل العراق على تقدمته

وثلب عليه لأنه صحفي مع أنه يروي عن ثعلب وهو صحفي ومنه روايته عن أبن الأعرابي

في تفسيره في معنى الكهل الذي لم يقله أحدا قبله لا الخليل ولا الأصمعي لا أحد وأبن الأعرابي ليس

بصاحب رحلة ولم نجد قولا من غيرة يعضده وأصبح الشاذ هنا قاعدة

و إشارتي لهذا الكلام أن النقل عن العرب لم يكن شاملا وبقيت ألفاظ كثيرة لم تنقل حتى وقتنا الحاظر

فتمثيلي و إشارتي له كما ترى مقصودة

لقد طلبت في ثاني مشاركة لدراسة الفظة دراسة علمية

فهل من الممكن جمع كل أو ما يستطاع من معاني لمادة كهل وفق منهجية الجمع الموضوعي

حيث كل معاني متشابهة في وحدة خاصة

ملحوظة من هذا السياق ما ذكر في القرآن الكريم

(يا أخت هارون) تفسيرها لدي واضح كل الوضوح

كان في زمن الدولة اليهودية الأولى أن من يتولى قيام

بأمور الدعوة والين وتدريسه وتنفيذه والعلماء منهم يجب أن يكون

من نسب اللاويين وهم ذريه هارون النبي وهو جدها الأعلى المقصود وليس

أخوها وهي لفظة طبيعية

فقولهم يا أخت هارون متل قولنا أنا أخو فلانة أو فلان

التي مازلت موجودة عند البدو والعربان في كل مكان

ولكن في نفس الوقت ماذا نجد عند الفطاحل

أنقل لك مقالة من ملتقى أهل التفسير كما هي

ملتقى أهل التفسير > القسم العام > الملتقى العلمي للتفسير وعلوم القرآن

حديث المغيرة بن شعبة وأقوال العلماء في الآية 29 من سورة مريم

سمير القدوري عضو نشيط

حديث المغيرة بن شعبة وأقوال العلماء في الآية 29 من سورة مريم ورد حديث المغيرة بن شعبة في سبعة كتب من أصول كتب السنة, وقد استخرجناها منها وسقنها بسندها ومتنها لكي لا نترك لمتخرص على الحديث مقالا ثم سقنا أقوال أهل الحديث في توثيق عبد الله بن إدريس الأودي الذي مدار الحديث عليه, ثم أعقبنا ذلك بأقوال بعض أعلام المفسرين التي لم تبق لطاعن في الآية المذكورة شبهة. [حديث المغيرة في كتب السنة] [1] مصنف أبي بكر بن أبي شيبة (ت.235هـ) 7/ 427: [[حديث 37019 حدثنا ابن إدريس عن أبيه عن سماك عن علقمة بن وائل عن المغيرة بن شعبة قال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى نجران فقالوا لي إنكم تقرأون ((يا أخت هارون)) وبين موسى وعيسى ما شاء الله من السنين فلم أدر ما أجيبهم به حتى رجعت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فسألته فقال ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمون بأنبيائهم والصالحين من قبلهم]]. [2] مسند أحمد بن حنبل (164 - 241هـ) 4/ 252: [[حديث 18226 حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا عبد الله بن إدريس قال سمعت أبي يذكره عن سماك عن علقمة بن وائل عن المغيرة بن شعبة قال بعثني رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى نجران قال فقالوا أرأيت ما تقرؤون ((يا أخت هارون)) وموسى قبل عيسى بكذا وكذا قال فرجعت فذكرت لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقال ألا أخبرتهم أنهم كانوا يسمون بالأنبياء والصالحين قبلهم]]. [3] صحيح مسلم (ت.261هـ) 3/ 1685: [[حديث 2135 حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة ومحمد بن عبد الله بن نمير وأبو سعيد الأشج ومحمد بن المثنى العنزي واللفظ لابن نمير قالوا حدثنا بن إدريس عن أبيه عن سماك بن حرب عن علقمة بن وائل عن المغيرة بن شعبة قال لما قدمت نجران سألوني فقالوا

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير