ـ[بديع الزمان]ــــــــ[16 - 11 - 2005, 05:13 م]ـ
الاخ الفاضل بديع الزمان
تحية إجلال بأريج المحبة والقدر
ان شاء الله في القريب العاجل سيخترع السيد بيل غيتس برنامج حاسوب معطر بالروائح مثل المناديل الورقية الرطبة. حينها عندما افتح جهاز الحاسوب واتكلم مع الاخوة والاخوات في الفصيح فلن اشم الا رائحة المسك والعنبر وماء الورد وفي بعض الاحيان قولونيا بعد الحلاقة لان احدهم يكون قد حلق ذقنه في التو واللحظة ثم جلس امام الحاسوب ينتدي!!!!!.
اخي الفاضل او الافضل لكي لا يزعل اخينا الكريم د. حقي له مني الف تحية محبة.
لقد حصل لي صعود في الضغط وزغللة!!! في العين وهيجان في الدورة الدموية واضطراب في المعدة وجلطة في تلافيف المخ من كثرة التفكير واعادة التفكير وفقدان الوعي وعودة الوعي والسبب انتم يا اخي العزيز.
بديع الزمان مشرفنا العام اهو ساحر؟ لا ادري. اهو رجل ذو قدرات خارقة يفوق قدرات ذلك الذي نسيت اسمه. لا ادري. كيف فعل ذلك؟ لا ادري. وهل ساعده اخرون؟ لا ادري. اسئلة واسئلة واسئلة كثيرة لا تنتهي وان انتهت فترة الاكل (البطن اهم) فانها تعود بعد قدح الماء. هنا ناداني ابني احمد لحل مسألة في الفيزياء استعصى عليه فطار من رأسي بقية الافكار لذا ساختصر واقول.
قلتم اخي الكريم بديع الزمان في ردكم على مداخلة الاخ ابو سارة
(وبالمناسبة قد ظهر اليوم [تايد برائحة المسك ... بالأمس جلبت كرتونة منه]
بالله عليكم وبدون اي زعل اشرح لي وبالتفصيل الممل
تايد برائحة المسك كيف استطعتم بالامس جلب كرتونة منه مع العلم انه قد ظهر اليوم.
[تايد برائحة المسك ... بالأمس جلبت كرتونة منه]
الافضل
[تايد برائحة المسك ... بالأمس جلبت منه كرتونة]
مع وافر التحايا بانتظار الجواب على احر من الجمر
ارجو قبول الدعابة هذه.
شكرا لكم
عاد اليكم
القيصري
يا للدهشة! ما الذي حلّ بهذا الموضوع وأيّ ريح هبّت عليه توشك أن تعصف به؟
يقول القيصريّ في خاتمة مداخلته: عاد إليكم القيصريّ ونقول: أهلا وسهلا ومرحبا والعود أحمد.
الأستاذ القيصريّ اقرأ معي من لسان العرب: ((اليَوْم أولهُ من طلوع الفجر الثاني إلى غروب الشمس. ولهذا من فعل شيئًا بالنهار وأخبر بهِ بعد غروب الشمس يقول فعلْتُهُ أمس. لأنهُ فعلهُ في النهار الماضي. واستحسن بعضهم أن يقول أمس الأقرب والأحدث. والعرب تطلق اليوم وتريد الوقت والحين نهارًا كان أو ليلاً فتقول ذخرتك لهذا اليوم أي إلى هذا الوقت الذي افتقرت فيهِ إليك ولا يكادون يفرقون بين يومئِذٍ ووقتئِذٍ وساعتئذٍ. وهو مذكَّر ج أَيَّام وأصلهُ أَيْوَام أُعِلَّ إعلال سيِّد , ويُجمَع الأيَّام على أياويم)) تجد أن اليوم ورد في كلام العرب مقصودا به الوقت أو الحين فعندما يقول قائل: ظهرت اليوم في مجتمعاتنا سلوكيّات غريبة لم تكن معروفة من قبل. فإنه يقصد حتما ظهر في هذا الوقت أو في هذا الحين وورود لفظة (أمس) في الجملة قرينة على أنّ المقصود الحين وليس اليوم الذي نحن فيه.
ولتتأمّل معي قول الله تعالى:"وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مِكِينٌ أَمِينٌ "يوسف54 فهل ترى اليوم هنا تعني اليوم الذي نحن فيه أم وقتا طويلا وبرهة ممتدّة؟
أشكر لك هذا الحضور السخيّ و أرجو ألاّ تحرمنا هذه الفوائد.
ـ[بديع الزمان]ــــــــ[16 - 11 - 2005, 05:33 م]ـ
فكرة رائعة.
في نظري أفضل جمع الأخطاء هنا على أنها "أخطاء شائعة" في المنتدى
فلا أظن أننا وصلنا إلى المستوى الذي نتقبل فيه النقد بسرور شديد كما يلاحظ في المنتديات الغربية (للأسف)
أهلا بك أخي الكريم ومرحبا
صدقت فقد تضيق نفوسنا بالنقد؛ ولكن علينا أن نعوّدها قبوله ونأطرها عليه أطرا إذ لا كبير على النقد ولعلنا في هذه الصفحة نحاول تكريس هذا المبدأ ونأخذ أنفسنا بهذا المنهج.
لك عاطر التحايا.
ـ[القيصري]ــــــــ[16 - 11 - 2005, 07:58 م]ـ
معاوية
اما ردي فبعد ان افهم بالضبط لم حصل كل هذا ويبدو ان الامور بدأت تتوضح
((((((أنا لا أتودد من أحد، ولكن هذه طريقة احترامي لإخواني وأخواتي)))))))
قلت
اقول انا مع الاخ الفاضل معاوية وله الحق في القتال ليس ضد المعالي بل من اجلها وتشتيت الشمل غير المتجانس ما بين الاصالة والحثالة (عذرا- ضرورة نثرية) وتأديب التركيب الاجنبي الدخيل (هكذا قتال) بحيث لا يعود ويتجرأ فيتودد اليها فقد تركته ولن تعود اليه.
لو انك عدت وقرأت العبارة بتأني لفهمت معناها. لستم انتم الذين تتوددون (حاشا لله) بل ان الفعل التودد يعود الى التركيب الاجنبي الذي تحكم من معالي وانتم الذين قاتلتم لتخليصها من هذه التراكيب الاجنبية الدخيلة.
اقرأ ما اعنيه
اقول انا مع الاخ الفاضل (لن تكون كذلك بعد اليوم) معاوية وله الحق في القتال ليس ضد المعالي بل من اجلها وتشتيت الشمل غير المتجانس ما بين الاصالة (اللغة العربية لمعالي) والحثالة (التراكيب الاجنبية في لغة معالي) (عذرا- ضرورة نثرية) وتأديب التركيب الاجنبي الدخيل (هكذا قتال) بحيث لا يعود ويتجرأ (التركيب الاجنبي الدخيل) فيتودد اليها (الى معالي) فقد تركته (تركت التراكيب الاجنبية) ولن تعود (معالي) اليه (الى التركيب الاجنبي).
فاعل الفعل يتودد هو التركيب الاجنبي
أنا لا أتودد من أحد، ولكن هذه طريقة احترامي لإخواني وأخواتي
¥