ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 10 - 2006, 11:24 م]ـ
و أكرر هذه [ COLOR="Red"] النافذه فرصه للمبتدئين من أمثالى أبو دجانة المصري
بوركت يا أبا دجانة
وأهمس في أذنك تذكيراً بما قاله أبو الحسن محمد الجهالين لك في منتدى النحو والصرف. لا تنسى النقاط:)
النافذة , فرصة
دمت طيباً
ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[15 - 10 - 2006, 11:34 م]ـ
بوركت يا أبا دجانة
وأهمس في أذنك تذكيراً بما قاله أبو الحسن محمد الجهالين لك في منتدى النحو والصرف. لا تنسى النقاط:)
النافذة , فرصة
دمت طيباً
سمعا و طاعة يا أبا طارق:):)
ـ[أبو طارق]ــــــــ[15 - 10 - 2006, 11:47 م]ـ
سلمك الله وعافاك أخي الفاضل
ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[16 - 10 - 2006, 12:12 ص]ـ
بارك الله فيك
ـ[بديع الزمان]ــــــــ[27 - 10 - 2006, 10:00 م]ـ
الكرام أبا طارق وأبا ذكرى وأبا سارة وأبا دجانة
رفع الله قدركم وأعلى شأنكم وجعل الجنة مثوانا ومثواكم.
جميع من تداخل في هذه الصفحة ساهم في إثرائها وترك أثرا جميلا في نفوس متتبعيها.
ولك أيها الجميل أبا سارة: حيّ أنا ولله الحمد؛ أسأل الله يحيينا على طاعته.
ـ[أبو سارة]ــــــــ[28 - 10 - 2006, 03:38 ص]ـ
حيّ أنا ولله الحمد؛ أسأل الله يحيينا على طاعته.
مشاهدتي لحضورك المبهج تسرني كثيرا، أرجو أن تتعاهدنا بزياراتك المتعاقبة،وإن غبت ... فأنت حاضر في قلوب محبيك.
أسأل الله أن يحفظكم ويرعاكم
ـ[معالي]ــــــــ[09 - 07 - 2007, 08:51 ص]ـ
^^^^
ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[09 - 07 - 2007, 11:22 ص]ـ
:::
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أيها البديع الرائق اللغوي الحاذق. أحمد الله على وجود مثلكم في الفصيح , كما أحمده سبحانه على وجود بشر ومعالي وأبي سارة والبحروكل من رأيت في هذا المنتدى وفي هذا الموضوع.
قضيت مع هذه العثرات رحلة ممتعة اتسمت بروح الدعابة التي حاول المشاركون أن يخففوا بها من وقع أثر التصويب أو السلخ كما حلا لهم أن يطلقوا عليه , والرحلة قد تحلو بالعثرات! وأفدت من كثيرٍ ممّا ورد فيها , واتسمت أكثر المشاركات بالعمق والمشاركون بالفطنة والحذق, ومثل هذا الموضوع لايُهمل ولايُوارى؛ ففيه من الفوائد ما يجبر العثارى, فجزى الله معالي خيرًا على إهدائها لي هذا الصيد الثمين ,وياليتني كنت فيها جذعا؛ فأظفر بنصيبٍ وافرٍ من تلك الذبائح, أو ربما قلت: أحمد الله أني لم أكن معهم فأُسلخ!
ثم إنّه قد بدا لي في هذا الأمر رأي سأكتبه في مشاركة قادمة؛ لضيق وقتٍ سلفت الشكوى منه , ولكني سأعود إن شاء الله لبيان ما يمكننا عمله مسترشداً بآرائكم.
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[09 - 07 - 2007, 03:43 م]ـ
وأتيت في إثرك أيها الحبيب؛ لأقول: قرأت هذا السجل بتلهف قراءة أولية، وإني عائد إلى قراءتها بتأن وروية، ولا أرغب في المشاركة قبل هضم ما كتب، وهذه عادتي لا أستعجل المشاركة في موضوع قبل استيعاب ما كان فيه من قبل، وقد منعني ذلك من المشاركة في مواضيع كثيرة حبيبة إلى نفسي في هذه الشابكة، على رأسها تفسير غريب الكتاب، لشيخنا الأغر، فما زلت أقرأ ما كان فيه قبل هدايتي إلى الفصيح.
أما هذا الباب فيبدو أنه مما كان قديما في الفصيح ومات؛ إذ كان آخر المشاركات فيه قبل ما يقارب العام من اليوم، فأحيته معالي وأهدته إلينا بمناسبة انضمام حبيبنا شوارد إلى ركب الفصيح الميمون، وكم أحيت معالي من قيم ومعان، وكم أهدت إلينا-معاشر أهل الفصيح- من هدايا وذبائح وكنوز ومنائح.
ولي وقفات عند كثير مما مضى في معانيه ومبانيه، وبعد ذلك نزيد هذه القصيدة بيتاً أنا وحبيبي شوارد، وهذه دعوة منا للقدامى والقادمين؛ لبعث الموضوع من جديد؛ لنصل فيه إلى الرأي السديد والقول المفيد.
وإلى سلسلة من الوقفات مع ما مضى، مع الشكر للسابقين، وعلى رأسهم بديع الزمان والمكان وإن كنت لا أراه الآن مع ثلة من الفصحاء كان لهم فضل السبق علينا أعادهم الله إلينا بفضله ومنِّه:
لو قبل مبكاها بكيت صبابة* بسعدى شفيت النفس قبل التندم
لكن بكت قبلي فهيج لي البكا* بكاها فقلت: الفضل للمتقدم
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[10 - 07 - 2007, 07:23 ص]ـ
الغريب أن الموضوع لم يحسم بعد عشر صفحات من السجال المستمر، فقد شغل المشاركين تصحيح الأخطاء والجدل حول بعضها عن حسم القضية الإجرائية المهمة في هذا التحاور المفيد، وهي: هل يصحح الخطأ في موضعه أو ينقل إلى هذه الصفحة؟ ولا بد من حسم هذا الخلاف ولو بالتصويت.
رأيي أن يصحح الخطأ في موضعه، ولا حرج في ذلك؛ إذ الإنسان خطاء، واللغة العربية من دين الإسلام، ذكر ذلك شيخ الإسلام في اقتضاء الصراط المستقيم، ولا مخالف من أهل العلم في ذلك حسب علمي القاصر. ولا يجوز تأخير البيان عن وقت الحاجة، ولا أظن أن كل كاتب في الفصيح يأتي إلى هذه الصفحة بعد كل مشاركة؛ ليرى: هل صحح له شيئ أو لا؟ ولا تخفى صعوبة ذلك على الجميع، وهل نطلب من كل من يقرأ شيئاً في أي منتدى من منتديات الفصيح الكثيرة أن يزور هذه الصفحة؛ ليرى إن كان ما قرأه يخلو من الأخطاء أو لا؟ دعونا نصحح الخطأ في موضعه بأسلوب لطيف، بعد التأكد. هذا مع احترامي للرأي المخالف؛ لما رأيت في أيامي القليلة مع الفصيح من ضيق بعضهم ذرعاً بالتصحيح، فقد طال الأخذ والرد بسبب التصحيح في موضوعات ما كان لها أن تطول، وقد كنت السبب في ذلك، ولستم في حاجة إلى الأمثلة. فلنحسم هذه القضية الآن. فما رأيكم دام فضلكم؟
¥