ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[05 - 04 - 2006, 09:51 م]ـ
ما شاء الله أخي الكبير ممدوح لقد أحسنت الرد، وأوضحت لنا الكثير بـ: (شعر الغزل بالميزان الفقهي). وكلي شكرلك على صبرك وتواضعك.
ـ[ممدوح لمفون]ــــــــ[06 - 04 - 2006, 05:00 م]ـ
اخي الفاضل
أحمد الله أن إتضحت الصورة
وأتمنى الفائدة لنا جميعاً
والشكر لك على تعقيبك للمرة الثانية
تحياتي و تقديري
ـ[الأحمدي]ــــــــ[07 - 04 - 2006, 11:33 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
قصيدة جميلة، شكرا لك
عندي تعليق على بيتين فقط إن سمحت لي:
أنت يا كل حياتي ..... إن عمري بك يزدد
"يزدد" مجزومة، لماذا؟
إن أردت فارحمي ... شوقا بصدري يتوقد
لم أقطّعه، لكن أحس أنه أطول من بحر القصيدة
و الله أعلم
ـ[ابو خالد 22]ــــــــ[08 - 04 - 2006, 04:43 م]ـ
السلام عليكم /
يا فتاتي إن حبي ........ في فؤادي يتجدد
ومصير الحب هذا ..... إن أجبتِ يتحدد
أنت يا عطر حياتي ... إن قلبي يتودد
بداية تغريني بإتمام القصيدة فقد= وجدت فيها ما أحبه , الوزن الرشيق , القافية الجميلة / الألفاظ العذبة / التلقائية وعدم التكلف , قصيدة جميلة
روعة في إيصال المعنى المحدد دون تأويل: إن أجبت يتحدد
أما خروجك عن قواعد النحو عندما جزمت (يزدد) دون مبرر فإن للشاعر ما ليس لغيره , ولو أن الابتعاد عن ذلك أفضل , وتشبيهك في قولك فتاة من زبرجد يحتاج إلى إعادة النظر منك. أيضا تكرار استخدامك لنفس الأسلوب (إن واسمها وخبرها) (وإن الشرطية) قد يوقع القارئ في وهم عدم استطاعتك التنويع ,
لعذاب يجعل الحب ... دخانا يتبدد
لعذاب يجعل الآهات ... مني تتردد
لعذاب يجعل الأشواق ... في سجن مؤبد
مع محبتي ..................
ـ[ممدوح لمفون]ــــــــ[18 - 04 - 2006, 12:44 ص]ـ
[ quote= ابو خالد 22] أما خروجك عن قواعد النحو عندما جزمت (يزدد) دون مبرر فإن للشاعر ما ليس لغيره Quote]
أخي الكريم الأحمدي
بالفعل فإنه يحق للشاعر مالا يحق لغيره
أما بالنسبة للبيت:
إن أردت فارحمي ... شوقا بصدري يتوقد
فهو موزون ولك تقطيعه إن أردت
فهذه القصيدة هي إحدى قصائد ديواني أحلام الحب
وقد طبع هذا الديوان عن طريق نادي مكة الأدبي و قد أجيزت طباعته بعد عرضه على لجنة مكونة من كبار أساتذة الأدب و لله الحمد
اشكر لك إهتمامك المحبب للنفس و تشريفك الجميل
تحياتي و تقديري
ـ[ممدوح لمفون]ــــــــ[18 - 04 - 2006, 12:48 ص]ـ
السلام عليكم / يا فتاتي إن حبي ........ في فؤادي يتجدد
ومصير الحب هذا ..... إن أجبتِ يتحدد
أنت يا عطر حياتي ... إن قلبي يتودد
بداية تغريني باتمام القصيدة فقد= وجدت فيها ما أحبه , الوزن الرشيق , القافية الجميلة / الالفاظ العذبة / التلقائية وعدم التكلف , قصيدة جميلة
روعة في ايصال المعنى المحدد دون تأويل: إن أجبت يتحدد
أما خروجك عن قواعد النحو عندما جزمت (يزدد) دون مبرر فإن للشاعر ما ليس لغيره , ولو ان الابتعاد عن ذلك افضل , وتشبيهك في قولك فتاة من زبرجد يحتاج الى اعادة النظر منك. ايضا تكرار استخدامك لنفس الاسلوب (إن واسمها وخبرها) (وإن الشرطية) قد يوقع القاريء في وهم عدم استطاعتك التنويع ,
لعذاب يجعل الحب ... دخانا يتبدد
لعذاب يجعل الآهات ... مني تتردد
لعذاب يجعل الأشواق ... في سجن مؤبد
مع محبتي ..................
أخي الكريم ابو خالد 22
اشكرك جزيل الشكر على تشريفك و تعليقك المنطقي
أما عن التكرار ففي رأي المتواضع إن تم توظيفه بشكل جيد فإنه سوف يخدم القصيدة فهو بمثابة التأكيد
أكرر شكري العميق لهذا الحضور الراقي
تحياتي و تقديري
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[16 - 05 - 2006, 05:17 م]ـ
:::
السلام عليكم يا أخي ممدوحا
قرأت ردك على الأحمدي وعلي , وأراك كأنك أنفت من مراجعتنا لبيتك الذي حكمنا عليه بالكسر في الوزن , وكأنك اضايقت من انتقادنا لجوءك إلى ضرورة شعرية وخروجك عن قواعد النحو ,
الغرض من وجودنا هنا هو الاحتكاك لاكتساب الخبرة والاستفادة ,لسنا أساتذة كبارا يا ممدوح إنما نحن تلامذة صغار لم نصل بعد فما زلنا نسير ونكبو ونزحف ونحبو , نخطيء ونصيب , رددت بلهجة تحد: فهذه القصيدة هي إحدى قصائد ديواني أحلام الحب
وقد طبع هذا الديوان عن طريق نادي مكة الأدبي و قد أجيزت طباعته بعد عرضه على لجنة مكونة من كبار أساتذة الأدب و لله الحمد
صدقني عرفت أن القصيدة من نفس الديوان الذي وضعت صورة غلافه ,
نحن هنا لاستفادة , وإذا كانت قصائدك قد روجعت سلفا فأنت تنشرها في ملتقانا للمتعة فقط.
وهل نفهم من كلامك أنك في غنى عن آرائنا؟
إذن ستبقى قصائدك مصونة من الردود التي تنتقدها , ولا أظن أن ذلك يرضيك.
أنت ترى بعينيك ما ينشر هنا , وتقرأ قصائد شعراء الفصيح مما يجعلك تدرك تماما أنك تشارك شعراء أفذاذا ودون ذكر أسماء.
كل أولئك الشعراء يتقبلون نقدنا ويصححونه بطريقة الين من طريقتك
أخي ممدوح: قصيدتك جميلة ولكنها لا تصل إلى حد رفع أقلامنا عنها
فهي -أي القصيدة- شبه خالية من الصور الشعرية ,وصورها مباشرة , وخروجك عن القواعد النحوية يجوزه القول بأن لك - كشاعر - ما ليس لغيرك ولكن الشاعر البارع يستطيع تجنب ذلك ويتملص ببراعة من قيود الوزن والقافية كان بإمكانك استخدام أداة شرط لتجزم مضارعك وتبقي على معناك فلو شئت لقلت (يا حياتي إن عمري إن تعودي بك يزدد)
وتكرارك الأساليب واضح في كل القصيدة تقريبا وقد قلت (أما عن التكرار ففي رأي المتواضع إن تم توظيفه بشكل جيد فإنه سوف يخدم القصيدة فهو بمثابة التأكيد) وأنا أسألك الآن هل أنت راض عن قدرتك على توظيف التكرار لخدمة المعنى في قصيدتك؟ أي هل استطعت توظيفه بشكل جيد؟
وخاتمة القصيدة
فاغنمي اليوم ودادي جعلتك في موضع القوة بعد أن كنت تترجاها الوصل ................
مع محبتي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
¥