تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

خطٌّ على الرملِ

ـ[حذيفة]ــــــــ[30 - 08 - 2006, 02:29 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله,

آخِرُ الشعر قيلْ!

و آخر الأغنيات التي

ردّد القلب ألحانها

آذنت بالرحيلْ!

و ذكراك خطٌّ على الرملِ

كادت يدُ الريح تمحوهُ ..

كادتْ ..

و لكن عينيكِ .. آهِ

عيناكِ تأتي مع الليلِ

تُشرقُ في الشمسِ

ترقص بين الورودِ

و يحملها في المساء النسيمُ العليلْ!

..

آخِرُ الشعر قيل ..

ربما!

سأستأنف الآن من رحلتي ما تبقّى

ما لا يُطيقُ تحمُّلَهُ الشعرُ

سأستأنف الآنَ

رحلةَ المستحيلْ!

ـ[بوحمد]ــــــــ[02 - 09 - 2006, 01:56 م]ـ

جميل .... لِم لم تكمل؟

ـ[حذيفة]ــــــــ[04 - 09 - 2006, 10:59 ص]ـ

انقطع الخيط!: mad:

.....

شكرا على المرور:)

ـ[معالي]ــــــــ[06 - 09 - 2006, 03:02 م]ـ

الأستاذ حُذيفة مرحبًا مرة أخرى ..

نص أقدم من (فاتنة) كما يبدو.

بل هو أبهى منه أيضًا.:)

أستاذ حُذيفة:

حضورك مدهش بمثل هذه النصوص الفاتنة!

يعجبني هذا القصر الذي لم يُصب الجمال في مقتل!:)

استطعتَ أن تختزل كلامًا كثيرًا في عبارات قصيرة جدًا، وهذا هو عين الإبداع.

انقطع الخيط في مكان مناسب!:)

حسنًا

ثمة رأيًا خاصًا حول المقطع الأخير:

آخِرُ الشعر قيل ..

ربما!

سأستأنف الآن من رحلتي ما تبقّى

ما لا يُطيقُ تحمُّلَهُ الشعرُ

سأستأنف الآنَ

رحلةَ المستحيلْ!

ارتبك النص كثيرًا في هذه الأسطر تحديدًا:

سأستأنف الآن من رحلتي ما تبقّى

ما لا يُطيقُ تحمُّلَهُ الشعرُ

سأستأنف الآنَ

ما رأيك لو تجاوزتُ حدود القارئ إلى العبث بالنص والتدخل في بنائه لأحوله إلى هذا الشكل:

ربما

أستأنف الآن من رحلتي ما تبقّى

أستأنف الآنَ

رحلةَ المستحيلْ!

ما رأيك؟

بانتظار المزيد والمزيد والمزيد.:)

ـ[أبو طارق]ــــــــ[06 - 09 - 2006, 03:58 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أحسنت وأجدت.

بوركت أناملك من مبدع

ـ[بوحمد]ــــــــ[06 - 09 - 2006, 07:05 م]ـ

لم أكن مازحاً ... فعلاً جميل ... أرجوك أكمل .... وإلا سرقت فكرتك وأكملتها أنا ...

(أكمل ولا تخف وعلي الفاتورة:))

ـ[حذيفة]ــــــــ[07 - 09 - 2006, 12:14 م]ـ

الأستاذ حُذيفة مرحبًا مرة أخرى ..

نص أقدم من (فاتنة) كما يبدو.

بل هو أبهى منه أيضًا.:)

أستاذ حُذيفة:

حضورك مدهش بمثل هذه النصوص الفاتنة!

يعجبني هذا القصر الذي لم يُصب الجمال في مقتل!:)

استطعتَ أن تختزل كلامًا كثيرًا في عبارات قصيرة جدًا، وهذا هو عين الإبداع.

انقطع الخيط في مكان مناسب!:)

حسنًا

ثمة رأيًا خاصًا حول المقطع الأخير:

آخِرُ الشعر قيل ..

ربما!

سأستأنف الآن من رحلتي ما تبقّى

ما لا يُطيقُ تحمُّلَهُ الشعرُ

سأستأنف الآنَ

رحلةَ المستحيلْ!

ارتبك النص كثيرًا في هذه الأسطر تحديدًا:

سأستأنف الآن من رحلتي ما تبقّى

ما لا يُطيقُ تحمُّلَهُ الشعرُ

سأستأنف الآنَ

ما رأيك لو تجاوزتُ حدود القارئ إلى العبث بالنص والتدخل في بنائه لأحوله إلى هذا الشكل:

ربما

أستأنف الآن من رحلتي ما تبقّى

أستأنف الآنَ

رحلةَ المستحيلْ!

ما رأيك؟

بانتظار المزيد والمزيد والمزيد.:)

جزاك الله عني خيرا يا أستاذة الفصيح،

عن قراءتي أولا، وعن نقدي ثانيا و عن توجيهي أخيرا.

أما عن تجاوزك حدود القارئ فهو إمعان في القراءة، فلا ضير عليك:)

و أما ما اقترحتِ فإنه يعلق "ربما" بما بعدها بينما أردت أنا تعليقها بما قبلها، لست أدري إن كان هذا جائزا لغة .. ولكن قصدي كان هذا الذي أوضحت، رغم الثقل الذي لقطته حاستك الشعرية المرهفة، زادك الله من فضله.

ـ[حذيفة]ــــــــ[07 - 09 - 2006, 12:16 م]ـ

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أحسنت وأجدت.

بوركت أناملك من مبدع

و فيك بارك الله يا أخي و أكرمك.

ـ[حذيفة]ــــــــ[07 - 09 - 2006, 12:21 م]ـ

لم أكن مازحاً ... فعلاً جميل ... أرجوك أكمل .... وإلا سرقت فكرتك وأكملتها أنا ...

(أكمل ولا تخف وعلي الفاتورة:))

أضحكتني الفاتورة أضحك الله سنك يا أبا حمد:)

و لا أنا كنت مازحا في إجابتي، فإن أردت أن تكمل فعلى بركة الله ... على أن تدفع أنت الفاتورة:)

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير