تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

[أحلامنا والقدر]

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[23 - 07 - 2006, 01:09 ص]ـ

السلام عليكم

هذه أبيات تحتاج إلى آرائكم فلا تبخلوا

إذن لن نطير ولن نهبطا = ولن نتبادل حب العطا؟

ولن نتجول بين النجوم = ونجعل أفلاكها طرقا؟

ولن نتسكع بين الدروب = ثمالى القلوب ثقال الخطا؟

ألن نطلق الحب في سربنا = -كما قد وعدنا - ألن نطلقا؟

وعهد بنينا عليه الهوى = أكنا نشيد لكي يسقطا؟

هو الدهر أحكامه فوقنا = له سطوة مرة لو سطا

لنا خطة وفق أحلامنا = ولكن نسير كما خططا

مع محبتي ,,,,,,,,,,,,

ـ[أبوالأسود]ــــــــ[23 - 07 - 2006, 11:01 ص]ـ

جعلتنا نحلق معك في سماء القصيد ة

في كل ركن من يراعك حصة = أهل الفصيح من علومك تنهل

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[23 - 07 - 2006, 08:39 م]ـ

شكرا لك اخي ابا الأسود

اخجلتني

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[25 - 07 - 2006, 12:56 ص]ـ

السلام عليكم

هل من العدل أن أرد على مشاركاتكم لتظل مشاركاتي دون ردود؟

لا تحرموني آرائكم

ـ[نسيبة]ــــــــ[25 - 07 - 2006, 01:27 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله

هو الدهر أحكامه فوقنا ... له سطوة مرة لو سطا

سبحانه جل في علاه

لنا خطة وفق أحلامنا ... ولكن نسير كما خططا

نعم، لتكن لنا خطة، ولتكن تلك الخطة كما لو كنا سنعيش أبدا .. لكن، من دون أن ننسى أنْ قد نموت غدا.

ونجعل أفلاكها طرقا

كما قد وعدنا ألن نطلقا

أظن-والله أعلم- أن هذين الشطرين فيهما نظر من حيث القافية.

جميل ما خطه قلمك

بارك الله فيك أخانا الفاضل أبا خالد

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[25 - 07 - 2006, 10:02 م]ـ

وعليكم السلام ورحة الله وبركاته

شكرا أختي نسيبة على المرور وشكرا جزيلا على مرئياتك ومعك الحق

إقتباس:

ونجعل أفلاكها طرقا

إقتباس:

كما قد وعدنا ألن نطلقا

أظن-والله أعلم- أن هذين الشطرين فيهما نظر من حيث القافية.

جميل ما خطه قلمك

بارك الله فيك أخانا الفاضل أبا خالد

أجل معك الحق فما زال في نفسي شيء منها

ـ[معالي]ــــــــ[09 - 08 - 2006, 02:46 ص]ـ

السلام عليكم

أستاذ أبا خالد

قريضك دومًا إضاءات فاتنة, تذكرني برأي البحتري: والشعر لمحٌ ..... إلخ

تذكرتُ وأنا أقرأ كلماتك:

بلادي بلادي منار الهدى ... ومهد البطولات عبر المدى

لا أدري لماذا, ولعل المسؤول عن ذلك هو اتفاق البحر.

أتفق مع الأستاذة نسيبة في رأيها في: "ونجعل أفلاكها طرقا"

أما "كما قد وعدنا ألن نطلقا" فلا أرى فيها بأسا.

بارك الله فيكم.

ـ[شويعر مصرى]ــــــــ[17 - 08 - 2006, 03:15 م]ـ

أبا خالد (لا فض فوك)

قصيدة جيدة أعجبتنى فكرة التكثيف (فخير الكلام ما قل ودل) وهو تكثيف دون تقصير أو نقص يصيب بناءك ......... شاركتك بلا ريب عاطفتك وتأثرت بحزن كلماتك وهذا يعود إلى تفوق العاطفة وطوفان فقاقيعها فوق حومة سطورك بيد أن هناك نقاطا تأخذ عليك.ففى مستهل قيصدتك تقول:

إذن لن نطير ولن نهبطا

ولن نتبادل حب العطا ... وأريد أن أقول. كان من الأجود أن يكون التعبير نفى الطير وإثبات الهبوط تعبيرا أقوى من هذه الحيرة بين الطير والهبوط إذ أن نقد العهد واقع بلا ريب .. ثانيا ما هو (حب العطا) أأسف أخى خالد لو وصفت هذا التعبير بالسذاجة فأنت بلا ريب شاعر لا تقيدك قيود وزن ولا قافية .. لنتكلم

فى صورك التعبيرية فهى جدباء إلى حد الإستهلاك (الشاعر دوما يرى ما لا يراه غيره) أرجوا التحليق بخيالك وفتح كاميرا عينك أكثر من هذا

إضافة إلى ما تناوله (نسيبة) فأنا أرجحه فهناك عيب من عيوب القافية جلى وواضح. ففى معظم أبيات القصيدة رويك هو (الطاء) مشبعه بألف بعد فتح ثم تخرج عن هذا النمط إلى روى القاف مشبعه أيضا بألف بعد فتح وهذا ما يسمي بعيب (الإكفاء) لقرب مخرج الحرفين ........ أرجوا أن تدارك هذا العيب أعانك الله

أخوك شويعر مصرى

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[19 - 08 - 2006, 01:07 ص]ـ

السلام عليكم / أخي شويعر. كيف أنت.؟

عصيتك في المطلع لأنه لأن نفي الطيران والهبوط كان أبلغ. وفي حكاية المعنى هو الأنسب , لأن المعنى هو أحلام طفولة اغتال القدر أحد طرفيها ,

وأما حب العطا فليس ساذجا إذا عدت لطفولتك , وسيكون رمزيا لو عكست ((عطا الحب)) , واما الروي فلم يذكره إلا أنت , كلهم قالوا بخطأ في القافية وأقسم بعدم انتباهي الى خلطي بين الطاء والقاف حتى الساعة , شكرا لك

آه يا شويعر , لقد شاخ أبو خالد , وأصبح يخلط

آه يا شويعر , الا ترى معي أن وجود المعنى في قلب الشاعر لا يشفع لرمزيته؟

آه يا شويعر أكاد أقسم أنك معجب بشعري

صافحني يا شويعر لأستفيد منك أكثر

مع محبتي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير