مَن للرباعيات؟
ـ[بوحمد]ــــــــ[30 - 08 - 2006, 10:27 ص]ـ
مراكبُ الغدرِ والأيامِ والشيبِ=على حبيبٍ على حُبٍّ على حُبي
وذنبُ قلبيَ يسري في ركائِبهم=لحاكَ قلباً! ألا أسرفت بالذنبِ
شِراعُ حُسْنٍ وطيبُ الغيدِ يَعصِفُهُ=وما دَرَتْ عَصَفَتْ بالحُسنِ والطيبِ
يغْمِزْهُ سِحْرٌ، يُعَرِّيهِ، يُكَفِّنُهُ=سِحْرُ الجيوبِ لَمِنْ سِحْرُ الجلابيبِ
ـ[بوحمد]ــــــــ[02 - 09 - 2006, 09:22 م]ـ
مراكبُ الغدرِ والأيامِ والشيبِ=على حبيبٍ على حُبٍّ على حُبي
وذنبُ قلبيَ يسري في ركائِبهم=لحاكَ قلباً! ألا أسرفت بالذنبِ
شِراعُ حُسْنٍ وطيبُ الغيدِ يَعصِفُهُ=وما دَرَتْ عَصَفَتْ بالحُسنِ والطيبِ
يغْمِزْهُ سِحْرٌ، يُعَرِّيهِ، يُكَفِّنُهُ=سِحْرُ الجيوبِ لَمِنْ سِحْرِ الجلابيبِ
...
ميلُ الشبابِ –قديماً! - كان يستره=عهدُ الجبيلِ فهل ميلانُ تُغري بي
لترسمُ الفرحَ من حُزني وتَلْفُظُهُ=وتكتبُ العشق من شعري وتمحو بي
هواكِ أرفعهُ والناسُ تشهدُ ليْ=فهل رَفَعْتِ الهوى إلا لتُلقي بي!
مكاتبٌ منكَ لو تأتي! فقلت لها=تشقى ومن ترِفٍ غضٍّ مكاتيبي
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[02 - 09 - 2006, 10:57 م]ـ
مراكبُ الغدرِ والأيامِ والشيبِ=على حبيبٍ على حُبٍّ على حُبي
وذنبُ قلبيَ يسري في ركائِبهم=لحاكَ قلباً! ألا أسرفت بالذنبِ
شِراعُ حُسْنٍ وطيبُ الغيدِ يَعصِفُهُ=وما دَرَتْ عَصَفَتْ بالحُسنِ والطيبِ
يغْمِزْهُ سِحْرٌ، يُعَرِّيهِ، يُكَفِّنُهُ=سِحْرُ الجيوبِ لَمِنْ سِحْرِ الجلابيبِ
...
ميلُ الشبابِ –قديماً! - كان يستره=عهدُ الجبيلِ فهل ميلانُ تُغري بي
لترسمُ الفرحَ من حُزني وتَلْفُظُهُ=وتكتبُ العشق من شعري وتمحو بي
هواكِ أرفعهُ والناسُ تشهدُ ليْ=فهل رَفَعْتِ الهوى إلا لتُلقي بي!
مكاتبٌ منكَ لو تأتي! فقلت لها=تشقى ومن ترِفٍ غضٍّ مكاتيبي
ميل الشباب قديما كان يطربه = عهد الجبيل , فحيا عهد تغريبي
سقيا لعهد قديم كنت أحسبه = موتي بغربة أيامي وتعذيبي
وقد رجعت إلى داري فأثقلني = وقع الزمان الذي يهنا بتأنيبي
لا الشيب يردعني لا الموت يرحمني = لا الدهر يسعى إلى سعدي وتطريبي
مع محبتي ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
ـ[بوحمد]ــــــــ[03 - 09 - 2006, 03:09 ص]ـ
مراكبُ الغدرِ والأيامِ والشيبِ=على حبيبٍ على حُبٍّ على حُبي
وذنبُ قلبيَ يسري في ركائِبهم=لحاكَ قلباً! ألا أسرفت بالذنبِ
شِراعُ حُسْنٍ وطيبُ الغيدِ يَعصِفُهُ=وما دَرَتْ عَصَفَتْ بالحُسنِ والطيبِ
يغْمِزْهُ سِحْرٌ، يُعَرِّيهِ، يُكَفِّنُهُ=سِحْرُ الجيوبِ لَمِنْ سِحْرِ الجلابيبِ
...
ميلُ الشبابِ –قديماً! - كان يستره=عهدُ الجبيلِ فهل ميلانُ تُغري بي
لترسمُ الفرحَ من حُزني وتَلْفُظُهُ=وتكتبُ العشق من شعري وتمحو بي
هواكِ أرفعهُ والناسُ تشهدُ ليْ=فهل رَفَعْتِ الهوى إلا لتُلقي بي!
مكاتبٌ منكَ لو تأتي! فقلت لها=تشقى ومن ترِفٍ غضٍّ مكاتيبي
ميل الشباب قديما كان يطربه = عهد الجبيل , فحيا عهد تغريبي
سقيا لعهد قديم كنت أحسبه = موتي بغربة أيامي وتعذيبي
وقد رجعت إلى داري فأثقلني = وقع الزمان الذي يهنا بتأنيبي
لا الشيب يردعني لا الموت يرحمني = لا الدهر يسعى إلى سعدي وتطريبي
تركْتَني وبناتَ الشيبِ قائلةٌ=مذبذبٌ بين ترغيبٍ وترهيبِ
هلّا سألتِ خِمار العين هل وضعت=قبل الخمار بهِ سحراً لتصويبي
سحرٌ وطيبٌ بِرؤيا لو ألوذُ بها=وهل تُرى لذَّةٌ إلا بتجريبِ
فأعربَ الشيبُ لها عشقاً وتعجمهُ=فبتُّ أندبُ تعجيمي و تعريبي
ـ[بوحمد]ــــــــ[03 - 09 - 2006, 02:06 م]ـ
مراكبُ الغدرِ والأيامِ والشيبِ=على حبيبٍ على حُبٍّ على حُبي
وذنبُ قلبيَ يسري في ركائِبهم=لحاكَ قلباً! ألا أسرفت بالذنبِ
شِراعُ حُسْنٍ وطيبُ الغيدِ يَعصِفُهُ=وما دَرَتْ عَصَفَتْ بالحُسنِ والطيبِ
يغْمِزْهُ سِحْرٌ، يُعَرِّيهِ، يُكَفِّنُهُ=سِحْرُ الجيوبِ لَمِنْ سِحْرِ الجلابيبِ
...
ميلُ الشبابِ –قديماً! - كان يستره=عهدُ الجبيلِ فهل ميلانُ تُغري بي
لترسمُ الفرحَ من حُزني وتَلْفُظُهُ=وتكتبُ العشق من شعري وتمحو بي
هواكِ أرفعهُ والناسُ تشهدُ ليْ=فهل رَفَعْتِ الهوى إلا لتُلقي بي!
مكاتبٌ منكَ لو تأتي! فقلت لها=تشقى ومن ترِفٍ غضٍّ مكاتيبي
...
ميل الشباب قديما كان يطربه = عهد الجبيل , فحيا عهد تغريبي
سقيا لعهد قديم كنت أحسبه = موتي بغربة أيامي وتعذيبي
وقد رجعت إلى داري فأثقلني = وقع الزمان الذي يهنا بتأنيبي
لا الشيب يردعني لا الموت يرحمني = لا الدهر يسعى إلى سعدي وتطريبي
...
تركْتَني وبناتَ الشيبِ قائلةٌ=مذبذبٌ بين ترغيبٍ وترهيبِ
هلّا سألتِ خِمار العين هل وضعت=قبل الخمار بهِ سحراً لتصويبي
سحرٌ وطيبٌ بِرؤيا لو ألوذُ بها=وهل تُرى لذَّةٌ إلا بتجريبِ
فأعربَ الشيبُ لها عشقاً وتعجمهُ=فبتُّ أندبُ تعجيمي و تعريبي
...
أُهديها فجراًً بأشعار أجدُّ بها=ترميني ليلاً بشعراتٍ لتلهو بي
أرْقُبْها تلعبُ في قلبي، ألينُ لها=تَرْقُبْني أطربُ من ذلك فتقسو بي
ما أُلقي أسئلتي إلا وتتركني=معلَّقاً بين تقتيلٍ وتصليبِ
لأولُ الحبِّ عيناها وآخرهُ=وقد دَرَتْ، إنَّما قدَّرْتُ ترتيبي
¥