تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[أبو طارق]ــــــــ[20 - 05 - 2006, 08:50 م]ـ

ما دمت قد عدت اعود معك لم لا:).

لو عكست لأصبت أنا الذي أسعده مرورك في صفحتي المتواضعة

دَنَوتَ تَواضُعاً وَبَعُدتَ قَدراً ... فَشَأناكَ اِنحِدارٌ وَاِرتِفاعُ

كم بودي أن أعلم نقاط النبوغ

لا تستعجل فلن تحرمها. وكأني بالأستاذ شاعر يأتي إليك عن قريب.

الإستفزاز باختصار يعطي ثمرته في أغلب الحلات

نعم , وقد يجلب الشقاق في أحايين كثيرة.

الأستاذ شاعر حفضه الله بوسامه الجديد كمشرف في بيته يفعل ما يشاء

لا ماشاء؛ ولكن ما افرضته عليه المسؤولية. ولن تجده متعدياً أبداً , وذاك شأن جميع المشرفين حفظهم الله ورعاهم.

ليته كما أشار إليك بالتعديل يشير أليّ ما دمتُ صاحب الموضوع والمعني بالأمر ولو برسالة خاصه

لا أظن ذاك منه تجاهلاً , ولكن حجم المسؤولية التي ألقيت على عاتقه كبيره , ولعل لذلك سبب في تأخره.

كبقية المشرفين

وليس بسيئهم. فلا تأس. والتمس له العذر.

لآ يليق بأديب في غلضتكم الثقافيه

( ops (ops (ops

بالله عليك مُدني برسالة خاصه كي أستوعب خطئي

لك ذلك بإذن الله.

بل كل سعادتي بمروركم يا سيّدي

لا أحبذ التكرار. فعليك أن تنظر للرد الأول:).

لديَّ الكثير من الخربشه هنا

أما في نظري فهي من عيون الشعر. فزدنا مما تراها خربشة.

سلامي واحترامي

ولك مثله.

دمت بخير.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[21 - 05 - 2006, 12:36 م]ـ

ولعل لذلك سبب في تأخره.

.

سبباً. فلتعذروني. ( ops (ops

ـ[أبو الحسين]ــــــــ[21 - 05 - 2006, 06:07 م]ـ

هي - حقا - وخز إبر مؤلمة،

وهي - حقا - أقلام حافية من الورع،

وهي - حقا حقا - عقول عارية من الفهم.

وخز إبر في المبنى الساكن الفاتر، في الموسيقا الشعرية السريعة المتراقصة المتذبذبة.

وخز إبر في المعنى التي أنهك صاحبه حتى جاد به.

ثم هي وخز إبر تزيد المعاناة ولا تشفيها.

وخز إبر في تذيلها المأساوي البغيض.

هي وبصراحة وخز إبر آلمني ما ختمت به من تعليق.

هداني الله وإياك.

وأرشدنا سبيل الرشاد

وجعلنا من الراكعين الساجدين.

ـ[همس الجراح]ــــــــ[21 - 05 - 2006, 06:22 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي عسلوج جعلك الله من رواد المساجد

واسمع حديث الرسول الكريم صلوات الله وسلامه عليه " إذا رأيتم الرجل يعتاد المساجد فاشهدوا له باإيمان " فمن ارتاد المساجد بل اعتادها، والاعتياد أفضل من الارتياد، أمرنا الرسول الحبيب أن نشهد له بالإيمان، والله تعالى أمر رسوله الكريم أن يخبرنا بذلك

فعلى هذا نجد الله سبحانه وتعالى هو الذي يشهد لنا بالإيمان

وإذا شهد الله تعالى لنا بذلك كنا من الناجين. فكن من رواد المساجد رحمك الله.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[21 - 05 - 2006, 09:45 م]ـ

الأستاذ الفاضل همس الجراح: أهلاً بعودتك إلى الفصيح مجدداً. فبارك الله فيك.

يا أبا الحسن: هي محاولة جيدة من عسلوج حفظه الله ورعاه. ولكم أسعدني ما قرأت له , وإن وجد الخلل في قصيدته فهو ما أتى بها إلا ليُبصر بمواطن الخلل ليتجاوزها. فالأحسن أن نقول كلاماً حسنناً , لا كما قلت يرعاك الله.

دمتم بخير

ـ[عسلوج]ــــــــ[21 - 05 - 2006, 10:49 م]ـ

هداني الله وإياك.

وأرشدنا سبيل الرشاد

وجعلنا من الراكعين الساجدين.

هي - حقا - وخز إبر مؤلمة،

وهي - حقا - أقلام حافية من الورع، ليت كل ما في الأمر التحرّج

وهي - حقا حقا - عقول عارية من الفهم.

وخز إبر في المبنى الساكن الفاتر، في الموسيقا الشعرية السريعة المتراقصة المتذبذبة.

هذا رأيٌ يحترم لآ داعي للتّعريج

وخز إبر في المعنى التي أنهك صاحبه حتى جاد به.

ثم هي وخز إبر تزيد المعاناة ولا تشفيها.

ربّما الوخز المراد به الإستفزاز والنّظر في المرآة ,,

وخز إبر في تذيلها المأساوي البغيض.

إنّ الأزمات والمصاعب التي تمرّ بها الأمّة المسلمة في الأيّام المعاصرة تتراءى لكلّ ذي عينين، ويرجع ذلك كلّه إلى أمر واحد: وهو أنّ الأمّة المحمدية التي أمرها الكتاب والسنّة بتوحيد الصّفوف والاعتصام بحبل الله، انحرفت عن سبيلها؛ فتشتّت شملها، وتفرّق جمعها، وتبدّدت طاقاتها، وخمدت فيها العواطف الدينيّة والمشاعر الإسلاميّة والأحاسيس الفكرية، وحلّ محلّها الخلاف والشّقاق (والإصلاح الأمريكي) والعداوة والبغضاء. وهذا أمرٌ يؤدّي الإنسان المؤمن إلى البعد عن شريعة الله عزّ وجلّ في كل شأن من شؤون الحياة.

هي وبصراحة وخز إبر آلمني ما ختمت به من تعليق.

آمنت به لِأنه في الوجودِ = لا طمَعًا في الجنَّة والخلودِ

كُلما نظرت للسَّماء باحِثا = أرَاهُ في البّرق وقصف الرعودِ

خلق الفؤاد بالحبِّ مُميزًا = كزهرةٍ تفوح دون الورودِ

يا من أعاد الظبيَ لأ مِّهِ = بعد أن تاهَ وسط الأسودِ

ضاعَ السَّبيل فبمَن أقتدي = والنّاس إتبعَت كُفر اليهودِ

لآ حياة أستلذُّ معاشها = ولآ صلاتي تمتَّعت بالسّجودِ

أبوصابر الهُبيري

هداني الله وإياك.

وأرشدنا سبيل الرشاد

وجعلنا من الراكعين الساجدين.

آمينْ

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير