تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>
مسار الصفحة الحالية:

ـ[علي المعشي]ــــــــ[30 - 07 - 2006, 11:37 م]ـ

أخي الثاقب

بارك الله فيك ..

وسعيد بمرورك المورق ..

لك أزكى التحايا.

ـ[علي المعشي]ــــــــ[30 - 07 - 2006, 11:40 م]ـ

الأخت نسيبة

أسأل الله أن تشرق شمس العزة قريبا .. وما ذلك على الله بعزيز.

سعدت بحضورك بارك الله فيك.

ـ[علي المعشي]ــــــــ[30 - 07 - 2006, 11:50 م]ـ

السلام عليكم

أخي علي المعشي

لا تشكرني بل اشكر رائعتك التي أقرؤها يوميا وأما النقد فاشعر بتقصير مني فيه , ولكن لن اترك قصيدتك دون تحليل , ربما أسعفني الوقت لاحقا

مع محبتي ,,,,,,,,,,,,,,

أخي أبا خالد

ربما عصيتك في هذه .. بل أشكرك فأنت من يستحق الشكر ..

وأما التقصير فلا تقصير، وسأنتظرك، ومتى كانت إطلالتك فمرحبا بك ..

تحياتي وامتناني.

ـ[وحي اليراع]ــــــــ[02 - 08 - 2006, 08:46 م]ـ

بارك الله فيك أخي ..

قصيدة رائعة، لواقع مؤلم!

تحياتي:

وحي.

ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[03 - 08 - 2006, 08:46 م]ـ

السلام عليكم / هانحن الآن أمام قصيدة لشاعرنا المعشي وعندما نقول أننا أمامها فنحن نعني أننا أمام المعشي وعندما نكون أمام المعشي فإننا ندرك أننا أمام شاعر فذ قلما نجد مثله في هذا العصر , اتخذ الأصالة سبيلا ولم تبهره غوغاء الحداثة. نلاحظ على شاعرنا:

أولا: المخزون اللغوي الكبير من المفردات والملكة الشعرية الراقية وحسن اختيار الألفاظ والوزن والقافية

ثانيا: حسن الاستهلال: أجيبي يا أمتي ويب أمك ((ويل أمك)) توبيخ لتلك النائمة , ما دهاك؟ استفهام تعجبي توبيخي ,

لماذا تضحكين بوجه باك؟ استفهام إنكاري استطاع من خلاله تصوير صدق عاطفته تجاه أمته كما أن الطباق بين تضحكين وباك اعطى المعنى بعدا ثالثا ليصبح المشهد أمام القاريء وافضل ما في طباقه هو أن المعنى استدعى ذلك الطباق فجاء على السليقة دون تكلف دون تكلف ((عِجافُ سنيننا أكلتْ ِسمانا

من الأمجادِ في زمن التَّباكي /

سَرَى بكِ أمَّتي للعز ليلٌ

وصبحُ الذلِّ لم يحمدْ سراكِ)) ضمن شعره بمثل من القران ((سبع بقرات سمان يأكلهن سبع عجاف)) ومثل من أقوال العرب ((عند الصبح يحمد القوم السرى))

واستطاع ببراعة أن يوظفهما لخدمة المعنى

هذا غيض من فيض فكما قلت نحن أمام المعشي , وحاولت قراءة القصيدة قراءة نقدية

فوجدت كلماتي انتهت عند المطلع

لله درك يا علي

مع محبتي،,,,,,,,,,,

ـ[الهاشمية]ــــــــ[15 - 08 - 2006, 09:16 م]ـ

أروع من الرائع علي المعشي فأنت من أشعر الشعراء.

وتعجز سطوري عن الإفصاح عما في نفسي بورك القلم وبورك العقل المبدع

ـ[عسلوج]ــــــــ[18 - 08 - 2006, 01:35 م]ـ

السلام والرحمه 00000000000000!!!!

أفيقي أمتي وكفى سُباتا

>>>>>>>> ولمِّي ما تبعثرَ مِنْ قواكِ

ولا تأوي إلى سُرُجٍ أضاءتْ

>>>>>>>> بزيتٍ ليسَ تعصرُه يداكِ

صدق القول عليك: " وان من الشعر لحكمة "

كلما عدت لقرائتها تلتهمني غيرة عمياء كمتطفل على الشعر ونظمه , فأبكي قريحتي وأستنجد الموهبه عساني أقترب من قمتك الشمَّاء ...

ليت قلمي يبتل من بحر مدادك يا فحل العروبة ونجمها الساطع ... !

أخرى كهذه نبني عليها وحدة الأمَّه .. دام عطائك

تحياتي

ـ[حذيفة]ــــــــ[18 - 08 - 2006, 03:39 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

حقا قصيدة جميلة جدا، متراصة البنيان، واضحة المعان، تغوص في عوالم القلب فتفرح الشعر و تبكي كل ذي إحساس، اللهم استعملنا في رفع راية الإسلام و إعادة مجد هذه الأمة الغريقة في مآسيها.

ـ[ياسر الحمداني]ــــــــ[18 - 08 - 2006, 11:09 م]ـ

شِعْرُكَ عَالِ يَا عَلِي؛ وَيَنْتَظِرُكَ أَحْسَنُ مُسْتَقْبَلٍ.

أَخُوكَ الَّذِي يَرْجُو لَكَ أَحْلَى الأَمَاني / يَاسِرٌ الحَمَدَانِي

ـ[علي المعشي]ــــــــ[20 - 08 - 2006, 02:38 ص]ـ

وعدتَ ووفيت أخي أبا خالد ..

أعجز عن شكرك ..

دمت بألف خير.

ـ[علي المعشي]ــــــــ[20 - 08 - 2006, 02:40 ص]ـ

الأخت: الهاشمية

شرفت بحضورك ..

ولك من أخيك كل محبة وتقدير ..

تحياتي.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير