ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[01 - 08 - 2006, 08:27 م]ـ
السلام عليكم
الإخوة / نائل / رورو / شاكر / النبيل
اشكركم كثيرا على تفاعلكم ومشاعركم الرائعة
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[01 - 08 - 2006, 08:30 م]ـ
عندما ينتشر صمت القبور
لا شك بأن تضيق الصدور
اللهم هيء لهذه الأمة خلافة راشدة على منهاج النبوة
تعيدها إلى سابق عزها ومجدها
حتى تتبوأ مقعد الصدارة من الأمم
لتنشر النور والعدل في أرجاء المعمورة
قال صلى الله عليه وسلم: " ثم تكون خلافة على منهاج النبوة "
بارك الله فيك أخي الحبيب أبو خالد
وصح مقولك
ولا زلت أنتظر تعليقك على قصيدتي
ذات الجمال بفارغ الصبر
السلام عليكم
شكرا لك يا أخي الأنصاري واعتذر على تأخري في التعليق على قصيدتك
أما الآن فقد علقت عليها تعليق متعلم لا متمرس فقوم اعوجاجي
مع محبتي ................
ـ[د. صلاح]ــــــــ[02 - 08 - 2006, 11:12 ص]ـ
الى الاخ ابي خالد
بارك الله فيك ...
حيرى دموع العين في خدي ـــــــــــــــــــــــــ هي حيرة الشكوى بلا ردِّ
تشكو لمن و الصمت ديدنهم ـــــــــــــــــــــــــــ و القول يغري الاذن بالصدِّ
إن كنت ترجو فيهمُ أملا ً ــــــــــــــــــــــــــــــ فالذئب لا يبرى من الحقدِ
أو كنت ترجو منهمُ نهلا ً ــــــــــــــــــــــــــــــ فالشوك لا يحنو على الوردِ
تدري بهم شوك اضالعهم ــــــــــــــــــــــــــــــ و الحضن مجبول على الوأدِ
والغيث منهم سمُّ عقربة ٍ ـــــــــــــــــــــــــــــــ إني عرفت الصيف لا يندي
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[03 - 08 - 2006, 10:46 م]ـ
الى الاخ ابي خالد
بارك الله فيك ...
حيرى دموع العين في خدي ـــــــــــــــــــــــــ هي حيرة الشكوى بلا ردِّ
تشكو لمن و الصمت ديدنهم ـــــــــــــــــــــــــــ و القول يغري الاذن بالصدِّ
إن كنت ترجو فيهمُ أملا ً ــــــــــــــــــــــــــــــ فالذئب لا يبرى من الحقدِ
أو كنت ترجو منهمُ نهلا ً ــــــــــــــــــــــــــــــ فالشوك لا يحنو على الوردِ
تدري بهم شوك اضالعهم ــــــــــــــــــــــــــــــ و الحضن مجبول على الوأدِ
والغيث منهم سمُّ عقربة ٍ ـــــــــــــــــــــــــــــــ إني عرفت الصيف لا يندي
السلام عليكم / شكرا أخي صلاح على المرور , وأكثر الشكر على هذه الابيات الجميلة , نعم الصيف لا يندي
مع محبتي ,,,,,,,,,,,,,,,,
ـ[شويعر مصرى]ــــــــ[14 - 08 - 2006, 04:59 م]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
بوركت أبا خالد على هذه القصيدة سدد الله أقوالك دوما.
بيد أنى أريد أن أعقب على قصيدتك
أولا ألومك كل اللوم على عدم تنقيحك القصيدة والمجازفة بنشرها على السادة الأعضاء. فمهما بلغت براعتك اللغوية والشعرية فلابد دون ريب التريث فى عرض العمل ولك فى (صاحب الحوليات) أسوة حسنة.
ثانيا دعنى أتسلل إلى نصك بعيدا عن الجو النفسى الذى تناوله معظم المعلقين عليه. أول شىء أرقنى فى نصك هو (التقريرية أو المباشرة النصية.) وترى ذلك ملحوظا فى بيتك الأول. ما زلنا ننعى قتلانا والموت يغطي لبنانا
فضلا عن التقريرية التى اتسمت معظم ابيات القصيدة بها. ولكى تستقيم التقريرية الخالية من الصور ومن المحسنات وغيرها لابد من شىء مهم جدا وهو (الشاعرية العالية) تلك التى يفتقر اليها هذا النص تماما وربما يكون هذا راجعا إلى السبب الذى عللت به قصيدتك فى البدء.
واسمح لى أن أسوق إليك بعض الأبيات من قصيدة بعنوان (بغداد) للشاعر الأستاذ (محمود غنيم) حيث يقول:
وهى تتفق مع قصيدتك فى نفس المضمون وإن اختلفت الأقطار واختلف فى التناول:
إنى لأوشك أن أعتد وحدتنا _ دينا وأن اتفتراق الشمل إلحاد
بالأمس كنا وكان الشرق أجمعه _ إن قام يقعده غل وأصفاد
فى كل واد للاستعمار قاعدة _لها اساسان: تخريب وإفساد
واليوم لاعيش للمحتل فى بلد_ حر ولن تلبس الأطواق أجياد
ما عذرنا إن بقينا أمة شيعا _لكل جيش بها جند وقواد
ثم يبلغ ذروة لإجادة فى جمال الصياغة حين يقول:
إنى أسىء إلى الأوغاد قاطبة _ إن قلت عن عصبة الصهيون أوغاد
هم أحرزوا النقص حتى ما لغيرهم _فى النقص نون ولا قاف ولا صاد
أبناء يعرب ذودوا عن محارمكم _إن الكريم عن الأعراض ذواد
اللاجئون سقام فى مفاصلنا _ولا شفاء له إلا إذا عادوا
ألقوا بصهيون فى عرض الفلاة فهم _ من عهد فرعون أفاقون شراد
لا يحسب القوم أن العرب قد عقموا _ شعب العروبة للأبطال ولاد
مازال فينا لعمرو وابن حارثة _ وخالد وصلاح الدين أنداد
بوركت أبا خالد
أخوك فى الله / شويعر مصرى
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[15 - 08 - 2006, 08:58 م]ـ
السلام عليكم /
بوركت يا أخي وصدقت فيما قلته
وابتعدت عن المجاملة وهذا ما نحتاجه من النقاد
مع محبتي,,,,,,,,,,,,,,,,,
ـ[معالي]ــــــــ[24 - 08 - 2006, 09:29 ص]ـ
السلام عليكم
التقريرية _في رأيي_ ليست عيبًا بحد ذاتها!
بعض النصوص التقريرية غاية في الإبداع، وأبيات الشاعر المبدع محمود غنيم الواردة أعلاه تقريرية هي الأخرى، غير أنها جاءت في ثوب قشيب بديع!
قصيدة أبي الحسن التهامي في رثاء ولده تقريرية بلا جدال، ومع ذلك لا زال يُنظر إليها واحدة ً من أجمل المراثي في أدبنا العربي.
أوافق الأستاذ (شويعر مصري) في أن قصيدة أستاذنا أبي خالد يعوزها شاعرية راقية لا تعوزه كما نعرف، ولكن ربما كان للارتجال دوره هنا.
أستاذ أبا خالد
دمتَ مبدعا.
وشكرًا للجميع عامة وللأستاذ شويعر خاصة.