ـ[ام سلمي2]ــــــــ[16 - 02 - 2010, 06:43 ص]ـ
وبذاك أيضا نصل لما نريد إن شاء الله
بوركت على انك لم تنسى قضيانا
ـ[أحمد رامي]ــــــــ[18 - 02 - 2010, 02:27 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليس لي في النقد وأصوله وفروعه ومذاهبه ..
لكني أحس أن الموضوع هو الذي يفرض على الشاعر الجنوح إلى شكل ما من أشكال الشعر وتجعله يتمسك بمدرسة معينة من مدارسه ..
فالقضية هنا لاتحتاج إلى تعقيد وتقديم وتأخير فالتقعر والمغالاة تفقد المأساة قيمتها .. هي فقط بحاجة إلى بساطة ومكاشفة وعاطفة، وكل ذلك كان في النص.
ربما ........ الشاعرية المؤملة من أستاذنا المبجل لم تهيمن على النص كاملا وخرج عن سيطرتها بعض الأبيات.
أما أفانين النقد فأتركها لأربابها، فأهل مكة أدرى بشعابها.
أشكرك على هذه القصيدة (التراجيكوميدية) التي وضعت المرآة صافية أمام حقيقتنا.
لك تقديري ومحبتي
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[23 - 02 - 2010, 07:36 م]ـ
أهلا بك رامي
ـ[سعد مردف عمار]ــــــــ[11 - 03 - 2010, 10:49 ص]ـ
تالله يا أخي لقد زدتنا فوق جرحنا و عريت قعودنا و كنا من قبل ندعي أننا من أولي الضر وو الله لقد كانت أبياتك سطرا أخيرا في صفحة رجولتنا البائسة، فكان لنا الله من حال تقيأنا من لأوائها دهورا، وكان لنا الله من أشعارك يا أبا خالد.
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[11 - 03 - 2010, 11:17 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ليس لي في النقد وأصوله وفروعه ومذاهبه ..
لكني أحس أن الموضوع هو الذي يفرض على الشاعر الجنوح إلى شكل ما من أشكال الشعر وتجعله يتمسك بمدرسة معينة من مدارسه ..
فالقضية هنا لاتحتاج إلى تعقيد وتقديم وتأخير فالتقعر والمغالاة تفقد المأساة قيمتها .. هي فقط بحاجة إلى بساطة ومكاشفة وعاطفة، وكل ذلك كان في النص.
ربما ........ الشاعرية المؤملة من أستاذنا المبجل لم تهيمن على النص كاملا وخرج عن سيطرتها بعض الأبيات.
أما أفانين النقد فأتركها لأربابها، فأهل مكة أدرى بشعابها.
أشكرك على هذه القصيدة (التراجيكوميدية) التي وضعت المرآة صافية أمام حقيقتنا.
لك تقديري ومحبتي
لا أخفي عليك ففترة تكوين القصيدة لا تتعدى النصف ساعة لذا جاءت خداجا ولم أشأ تنقيحها أو تنميقها لعلمي أن ذاك سيفسدها
لذا كما هي جاءت فورا من عقلي إلى لوحة المفاتيح والموقف سيد الأحكام وسيادته ستضمن إخضاع ما خرج عن السيطرة من الأبيات
ـ[محمد الجبلي]ــــــــ[11 - 03 - 2010, 11:18 ص]ـ
تالله يا أخي لقد زدتنا فوق جرحنا و عريت قعودنا و كنا من قبل ندعي أننا من أولي الضر وو الله لقد كانت أبياتك سطرا أخيرا في صفحة رجولتنا البائسة، فكان لنا الله من حال تقيأنا من لأوائها دهورا، وكان لنا الله من أشعارك يا أبا خالد.
فخر لي أن يقف أحد أبناء بيت مردف عمار على ما أكتب