تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[أبو أسماء]ــــــــ[20 - 03 - 2009, 09:29 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته:

لدي سؤالان:

كم الساعة؟ كيف تعرب الجملة السابقة؟

كلمة " الفضلاء " هل يستوي فيها المذكر و المؤنث؟

ـ[العاشر]ــــــــ[20 - 03 - 2009, 09:58 م]ـ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته:

لدي سؤالان:

كم الساعة؟ كيف تعرب الجملة السابقة؟

كلمة " الفضلاء " هل يستوي فيها المذكر و المؤنث؟

أما عن الشطر الأول من السؤال فهو الاتي

كم: اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية و متعلق بحذوف خبر مقدم تفديره (تكون) وتقدير الجملة هو (كم تكون الساعة).

الساعة: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة.

و هذا إعراب المدرسة البصرية. و ثمت إعراب اخر ينسبونه للمدرسة الكوفية و فيه يعتبرون (كم) هي نفسها الخبر دون التعلق بمحذوف.

أما عن إجابة الشطر الثاني من السؤال فلا أعلم ... :)

ـ[مبتدي]ــــــــ[20 - 03 - 2009, 11:00 م]ـ

أخي مبتدئا!

أولا: الفصيح يشترط فيه أن يكون الكلام بالعربية الفصحى لا بالعامية المقيتة.

ثانيا: الكلام السمج الذي فيه دناءةٌ وسفلٌ لا ينبغي أن يكون في الفصيح ولا في غير الفصيح من المنتديات العلمية التي ينبغي أن يكون روادها قدوة لغيرهم , فتأمل هذا وتدبره , وفقني الله تعالى وإياك لما يحب ويرضى.

أما الإعراب بعد إذن الأستاذ العاشر فهو كما يلي:

كنت: كان: فعل ماضٍ ناسخ ناقص ينصب المبتدأ ويرفع الخبر.

التاء: ضمير متصل مبني على الفتح في محل رفع اسم كان.

تسير: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على آخره , والفاعل ضمير مستتر وجوبا تقديره: أنت.

نهارا: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.

وجملة تسير نهارا في محل نصب خبر كان.

وجملة كنت تسير نهارا استئنافية لا محل لها من الإعراب , والله تعالى أحكم وبالصواب أعلم.

مشكوووووووووور الله يعطيك العافية

ـ[العاشر]ــــــــ[20 - 03 - 2009, 11:23 م]ـ

أما عن الشطر الأول من السؤال فهو الاتي

كم: اسم استفهام مبني على السكون في محل نصب على الظرفية الزمانية و متعلق بحذوف خبر مقدم تفديره (تكون) وتقدير الجملة هو (كم تكون الساعة).

الساعة: مبتدأ مؤخر مرفوع بالضمة.

و هذا إعراب المدرسة البصرية. و ثمت إعراب اخر ينسبونه للمدرسة الكوفية و فيه يعتبرون (كم) هي نفسها الخبر دون التعلق بمحذوف.

أما عن إجابة الشطر الثاني من السؤال فلا أعلم ... :)

أما عن إجابة السؤال الثاني، فإني أرى أنه لا يستوي المؤنث و المذكر لكلمة (الفضلاء)

و يقال رجل فاضل و رجال فضلاء

و امرأة فاضلة و نساء فاضلات أو فضيلات.

أي أن كلمة (فاضل) يذكر و يؤنث.

أرجو أن أكون قد أصبت و أرحتك يا أبا أسماء.

ـ[شذور الذهب.]ــــــــ[21 - 03 - 2009, 07:44 ص]ـ

أما عن إجابة السؤال الثاني، فإني أرى أنه لا يستوي المؤنث و المذكر لكلمة (الفضلاء)

و يقال رجل فاضل و رجال فضلاء

و امرأة فاضلة و نساء فاضلات أو فضيلات أو فضليات.

أي أن كلمة (فاضل) يذكر و يؤنث.

أرجو أن أكون قد أصبت و أرحتك يا أبا أسماء.

ما لون بالأحمر لعله يراجع أخي ثم تفيدنا , وفقني الله تعالى وإياك لما يحب ويرضى.

ـ[بدر الخرعان]ــــــــ[21 - 03 - 2009, 08:11 ص]ـ

كلمة: تمييز منصوب (تمييز جملة)

نفخة: نائب فاعل مرفوع (مصدر ناب عن الفاعل لأنه موصوف)

السلام عليكم ..

أخي قمر لبنان لو لم توصف في غير القرآن لجاز؛ لأن (نفخة) تفيد الوحدة أي اسم مرة والصفة هنا للتوكيد

ـ[العاشر]ــــــــ[21 - 03 - 2009, 03:45 م]ـ

ما لون بالأحمر لعله يراجع أخي ثم تفيدنا , وفقني الله تعالى وإياك لما يحب ويرضى.

أشكرك أستاذ خالد بن سالم على هذا التنبيه المفيد ...

و هي فعلا كما تفضلت انفا، فإن (فضليات) أصح من (فضيلات) ..

و إنما أعتمت في إجابتي على السماع لذلك أخطأت.

و أنا أشكرك تارة أخرى ... و الله الموفق

ـ[*ميسان*]ــــــــ[21 - 03 - 2009, 06:21 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

أفيدوني في إعراب ما تحته خط ولكم الشكر الجزيل.

قلبي يحدثني بأنك متلفي ** روحي فداك عرفت أم لم تعرف

ما لي سوى روحي وباذلُ نفسِه ** في حب من يهواه ليس بمسرف

أساتذتي أكرر تساؤلي.

لم أقتنع بإعراب (نفسه) فاعل لاسم الفاعل (باذل) مجروروعلامة جره

الكسرة.

أرجو التوضيح أكثر.

لمَ لا تكون مفعول به لاسم الفاعل (باذل)؟!

ـ[العاشر]ــــــــ[21 - 03 - 2009, 08:26 م]ـ

أساتذتي أكرر تساؤلي.

لم أقتنع بإعراب (نفسه) فاعل لاسم الفاعل (باذل) مجروروعلامة جره

الكسرة.

أرجو التوضيح أكثر.

لمَ لا تكون مفعول به لاسم الفاعل (باذل)؟!

الحق معك يا ميسون هي كما تقولين مفعول به و محال أن تكون فاعلا

و هاك الإعراب المنطقي الذي يرضي ضميرك اللغوي ..

أعلمي أولا أن أن اسم الفاعل و اسم المفعول و المصدر ... تعمل عمل الفعل

فلو قلت مثلا (أنا ضاربٌ زيدا)، فإن (زيدا) هنا مفعول لـ (ضارب) و الفاعل تقديره هو و العامل في الفاعلية و المفعولية هو (ضارب)، فقد عمل عمل الفعل.

هذا في حالة كون اسم الفاعل (بالتنوين).

أما إذا قلت (أنا ضاربُ زيدِ) بدون تنوين يكون (زيد) مضاف إليه. و السبب

أن اسم الفاعل بدون تنوين أصبح (نكره) فأضفناه إلى (زيد) ليصبح (معرفة)

و يصبح (زيد) مضاف إليه لفظا و مفعول به معنا.

مثلها

يا صاعداً جبلا ... فـ جبلا مفعول و صاعدا هنا بالتنوين

عكسها

با صاعدا الجبل ... الجبل مضاف إليه لأن (صاعد) تحتاج إلى الاضافة و يبقى (الجبل مفعول به في المعنى)

و مثلها باذل نفسه ...

باذلُ: نكرة تحتاج إلي إضافة (نفسه)

نفسه: مضاف إليه (لفظا)

و عكسها

باذلٌ نفسَه ... باذل بالتنوين ..

نفسه: مفعول به لفظا و معنا ...

القاعدة

الإضافة و التنوين لا يجتمعان في ان واحد، فإذا حضر أحدهما انصرف الاخر

و هذه طرفة

اختصم رجل مع صاحبه و كان كلما حضر الرجل المجلس ينصرف هو عن المجلس، فقال له الرجل. لماذا كلما رأيتني تنصرف عني

كأني تنوين و أنت إضافة ... فأين تراني لا تحل مكاني

أرجو أن تكون الصورة قد اتضحت الان ....

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير