تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[ما أو جه إعراب هذه الآية]

ـ[الخبير]ــــــــ[01 - 12 - 2008, 09:04 م]ـ

كرما أيها الأحبة ما أوجه إعراب قوله تعالى

(قالوا إن هذا لساحران يريدان أن يخرجاكم من أرضكم) سورة طه

دمتم بود

الخبير

ـ[الأديب اللبيب]ــــــــ[01 - 12 - 2008, 09:37 م]ـ

إليك هذا الرابط، ففيه بغيتك:

http://www.alfaseeh.com/vb/showthread.php?t=39755&highlight=%E5%D0%C7%E4+%E1%D3%C7%CD%D1%C7%E4

ـ[أبو إشراق]ــــــــ[30 - 12 - 2008, 03:38 ص]ـ

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على الأنبياء والمرسلين

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

هذه الآية تعرب على أربعة أوجه:

الوجه الأول على لغة من لا يٌعمل إن فلا تنصب اسما ولا ترفع خبرا، وعلى هذا تبقى الجملة على أصل الإعراب، يعني مبتدأ وخبر، مع خلاف حول اللام أهي لام التوكيد أم هي لام مزحلقة،

وثانيه على أنَّ أن حرف جواب بمعتى أجل لا محل لها من الإعراب والمبتدأ والخبر

ـ[أبو وسام]ــــــــ[15 - 01 - 2009, 09:44 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسمح لي أبا إشراق أن أضيف وجهين، أولهما: أنّ اسم (إنَّ) ضمير الشأن محذوف والجملة بعدها من المبتدأ والخبر في محل رفع خبر (إن).

والآخر وهو أن هذه الآية على لغة القصر في المثنى أي أن المثنى في هذه اللغة يلزم الألف رفعاً ونصباً وجراً ويعرب بالحركات المقدرة.

ولمزيد تفصيل راجع شرح شذور الذهب لابن هشام بتحقيق محيي الدين عبد الحميد، في حديثه على (إنّ) وأخواتها

ـ[مفرح شعبان]ــــــــ[03 - 06 - 2009, 10:40 م]ـ

الاخوة الاعزاء الرجاءمنكم السماح لى باضافة ردا بسيطا على الاعراب السابق

لاعراب هذه الاية ثلاثة أوجه وهى

أولا: أن مخخفة من الثقلية لاعمل لها ويعرب مابعدها مبتدأ وخبر

ثانيا: إن هناك بعض لغة العرب تلزم المثنى الاف دائما ويعرب بعلامة مقدرة

ثالثا: أن هنا بمعنى نعم بدليل الاعرابى الذى جاء لعبد الله بن الزبير وطلب منه أن يعطيه فرفض عبدالله أن يعطيه فقال الاعرابى: لعن الله ناقة ساقتنى إليك فقال له عبدالله: أن وراكبها أى نعم وراكبها ويعرب ما بعدها مبتدأ وخبر هذا والله أعلم

ـ[احمد السنيد]ــــــــ[24 - 06 - 2009, 04:22 م]ـ

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اسمح لي أبا إشراق أن أضيف وجهين، أولهما: أنّ اسم (إنَّ) ضمير الشأن محذوف والجملة بعدها من المبتدأ والخبر في محل رفع خبر (إن).

والآخر وهو أن هذه الآية على لغة القصر في المثنى أي أن المثنى في هذه اللغة يلزم الألف رفعاً ونصباً وجراً ويعرب بالحركات المقدرة.

ولمزيد تفصيل راجع شرح شذور الذهب لابن هشام بتحقيق محيي الدين عبد الحميد، في حديثه على (إنّ) وأخواتها

الاية كتبت خطأ والصواب هذان

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير