ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[17 - 11 - 2006, 07:39 م]ـ
هداك الله أخي
أسلوب مجانب للصواب سواء أكنت كاتبا أم ناقلا
فأيادي الدكتور في الدعوة والإصلاح والبذل لا ينكرها أحد وهو عالم في مجاله ومن العباد الصالحين نحسبه كذلك والله حسيبه وليس من حقه أن يخاطب بأسلوب كهذا.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[17 - 11 - 2006, 09:47 م]ـ
السلام عليكم:
أخي عطية:
كما قال لك أخوتي،يجب أن نعامل علماءنا كآبائنا،-إن لم نقل أكثر تقديراً-
فعالمنا الجليل الدكتور زغلول أحسن إلى الإسلام كثيراً فلا ننسى هذا،-فإن ظننَّا-ظناً-أن أحدنا قد أخطأ في شيء، نرد عليه بالنصيحة المبنية على العلم الموثق، المبني على أسس من الاحترام المتبادل -خاصة إذا كا له سابقة في الحقيقة جليلة وواجبنا تجاهها احترامها.
أرجو منك-أخي-إعادة النظر .. بارك الله فيك ....
ـ[لخالد]ــــــــ[18 - 11 - 2006, 01:16 ص]ـ
السلام عليكم
كلنا قرأنا كيف تلقف الكثيرون مثل هذه الأخطاء و ضخموها و ألفوا فيها الكتب و نشروها على صفحات الجرائد ليضربوا كل اجتهادات الشيخ و يردوها عليه , و لم يكتفوا بهذا بل طعنوا في الآيات التي ربطها بالنظريات المذكورة.
و هو ما نبهنا إليه في موضوع أينشتين:)
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[18 - 11 - 2006, 08:51 ص]ـ
السلام عليكم:
نعم أخي لخالد، أنا احترم الدكتور زغلول وأجل علمه كثيراً فنحن يجب ألاَّ نعامل علماءاً -كهؤلاء-كأعداء لنا ننتظر منهم هفوة والسهوة-إنْ وقعت أصلاً-لنشهِّر بهم على أعين الناس وكأنهم أعداؤنا الذين نترصد لهم كل مرصد، للنسف سنيناً قضوها في العلم والبحث العلمي لأجل إعلاء كلمة الحق.
(وفرضاً-ولنفترض- أن أحدهم أخطأ، وأنا لا أرى أن الإنسان لا يحق له أن يخطئ في شيء، فارحموا عزيز قوم زل-إن زلَّ أصلاً)
(ومن منا لا يخطئ،أليس اسمك إنسان)
(والمكتوب ظاهر من عنوانه)
فشكراً جزيلاً لهم وجزاهم الله عنا خير الجزاء، وغفر لهم
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[18 - 11 - 2006, 09:09 ص]ـ
لا ريْبَ أنَّ القرآنَ الكريمَ باقٍ في الناسِ إلى يومِ القيامةِ .. ومن هنا فإنَّ الأجيالَ البشريّةَ المؤمنةَ التي ستعاصرُ وتزامنُ تلك الفترةَ المستقبلةَ التي ستنقبضُ فيها السماءُ – على حدِّ تعبير الدكتور النجار - والتي ستقرأُ قولَ الله تعالى: "والسماءَ بنيْناها بأيْدٍ وإنّا لَموسِعونَ" لن تقبلَ بتفسير الدكتور زغلول النجار ومناصريهِ .. ولا ريْبَ أنَّ الأجيالَ البشريّةَ الكافرةَ التي ستعاصرُ وتزامنُ تلك الفترةَ المستقبلةَ التي ستنقبضُ فيها السماءُ والتي ستقرأُ قولَ الله تعالى: "والسماءَ بنيْناها بأيْدٍ وإنّا لَموسِعونَ" وتفسيرَ الدكتور زغلول النجار له – لا ريْبَ أنَّها – ستتخّذُ منه حجّةً على أنَّ القرآنَ ليسَ منْ عندِ اللهِ تعالى. أمْ إنَّهُ عندما تأخذُ السماءُ بالانكماشِ فإنَّ كلمةَ "لَموسعونَ" ستتبدّلُ فوراً تلقائيّاً أوتوماتيكيّاً إلى (لمُضيِّقونَ)؟ ..
انتهى كلام الإستاذ عطية زاهدة
أراك أستاذي نسيت أو أنسيت حديث النبي صلى الله عليه وسلم
برفع القرآن من الصدور والسطور قبل قبض البقية الباقية من المؤمنين
فلا يمرغ في هذه الأرض إلا اهل الكفر الذين قال عنهم صلى الله عليه وعلى آله وسلم:
يتهارجون كتهارج الحمر أو كما قال بابي هو وأمي
أم انسيت الحديث - و هوفي البخاري - عن عودة عبادة اللات و العزى
و حديث أن لا يقال في الأرض الله الله؟؟؟؟!!!!!
فكيف ستردد هذه الحثالة من البشر آيات الله عز وجل؟؟؟؟
قال تعالى:" والسماء بنيناها بأيدٍ و إنا لموسعون"
و قال تعالى:
" يوم نطوي السماء كطي السجلّ للكتب كما بدأنا أول خلقٍ نعيده و عداً علينا
إنا كنا فاعلين"-الأنبياء
و قد استدل بهذه الآيات الدكتور النجار على نظرية الإنسحاق العظيم
- و كذلك الشيخ الزنداني بارك الله في علمه وعمره -
لولا ناصحت الشيخ قبل أن تشنَّ عليه هجومك الكاسح؟؟؟
و الذي يقرأ ما رددت به عليه يشتم ضغناً دفيناً تنبشه حروف كلماتك ...
أو ما عرفت منهج السلف رضوان الله عليهم في أدب الرد والتشهير؟؟
نسأل الله لنا ولك السداد و الرشاد
والسلام,,,
ـ[عطية زاهدة]ــــــــ[18 - 11 - 2006, 11:34 ص]ـ
¥