ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 02:18 ص]ـ
كفارة إن شاء الله,,,: D
لكل جوادٍ كبوةٍ,,,
============
وعلى ذكر الولائم في العزائم اذكر أني غصيت مرة وانا منشغلٍ
في ابتلاع ورِك طلي فجمعت على عضلات غلاصمي وأمسكت نفسي
حتى لا اقفز من اختناقي بتلك اللقمة (ربما كانت عليها عين احدهم فدعا على صاحبها بالغص)
ولكن حمداً لله سعلتان مع حنحنتان و شربة ماء مرقت بسلام إلى الوعاء,,
والسلام’’’’’’’’
ـ[التواقه،،]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 02:22 ص]ـ
الحمد لله على سلامتك أن توقفت عين أحدهم على غصة
ولم تشتعل في بطنك
ـ[رؤبة بن العجاج]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 02:26 ص]ـ
الحمد لله على سلامتك أن توقفت عين أحدهم على غصة
ولم تشتعل في بطنك
المشهور الذي يأكل لحم الطلي (العامة تقول تصيده الحلّة) يعني يمشّي!! فكيف: لحم طلي+ عين ما صلت على النبي =؟؟؟؟؟: d
ـ[أبو أحمد العجمي]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 08:44 ص]ـ
موقف وطرفة
في ليلة سالفة،، سالفة،، قبل نحو سنتين، وفي الساعة الواحدة ليلا تقريبا كنت أشتغل في رسالتي فأحسست بألم في يدي اليسرى فنظرت فإذا بها أثر قرصة بسيطة فتركت الأمر ومضيت في شأني وما لبث الألم أن تزايد حتى لم يطلع ذلك الفجر إلا والألم المبرح الشديد قد بلغ أشده فذهبت إلى المستشفى واجتمع الأطباء وقالوا: اذهب مباشرة إلا غرفة التنويم
وبدأ التحقق التالي:
قال الطبيب: ما بك؟
فقلت له ما جرى.
فقال الطبيب: (أنت سليم) أنت ملدوغ ( ops .
قلت: ما الذي لدغني؟؟؟
فقال: سؤال صعب أنت الذي ننتظر منك الإجابة ما الذي لدغك؟؟؟
فقال: هل ذهبت إلى البر؟
قلت: نعم.
قال: كم يأتينا من بلايا بسبب صحرائكم هذه!!
فقلت: ولكني لم ألدغ.
قال الطبيب: من المؤكد أن الذي لدغك حية.
قلت: يا سلام:)!! وهل الحية بهذه الرقة واللطف بحيث تلدغني وتذهب بكل ود وعطف.:)
قال الطبيب: إذا الذي لدغك عقرب.
قلت: كأختها.
يبدو أنك أيها الطبيب حسن النية جدا ( ops .
قلت: ما الحل؟
قال الطبيب: سنعطيك مضاد حيوي.
قلت مضاد ماذا؟ وهل ستعطيني مضادات كل الحيات والعقارب والهوام والعناكب وهلم جرا:) ....
قال الطبيب: لا لا سنشكل سنشكل،،،:)
ثم ماذا؟
أعطاني خمسا وأربعين أبرة من المضادات الحيوية على مدى أسبوع،: mad:
يا ساتر!!
يكفي يكفي، هلكت من هذه الإبر، والله لو كان الذي في دمي هرة كاملة لماتت من هذه المضادات:).
يبدو أن المضادات عندكم كثيرة جدا لا تدرون أين تذهبون بها!!
قالوا: سنلاحق السم ما ذا نفعل نخشى أن نوقف ثم يرجع،
يا ممرض أعطنا الإبرة.
ثم أتى الزوار ومنهم أستاذ في جامعتنا فقال: ما الذي قاله الطبيب سالف الذكر - يعني صاحب التشكيلة -
فقلت: احتار في أمري وربما يرجع إلى بلده بسبب ذلك:)
فقال أستاذنا: بل هي عين دعني أقرأ على يدك، وهل تشك في أحد؟
فقلت: من أصابني بعين أسأل الله أن يبتليه بمثل رسالتي التي حسدني عليها يظنني منبسط بهذه الرسالة،، فقلت: لا ليست عينا
ثم أتى صديق لأخي فقل: نحن درسنا في المتوسطة قبل ثلاثين عاما أن هناك ذبابة - ذات ماركة خاصة - تصيب الإنسان بمرض أظن اسمه الملاريا وسآتيك بالخبر وسأذهب إلى مدرسنا - أبي خالد - وسأسله عن تلك الذبابة فربما هي الجانية:)
فقلت المهم: لن أجلس حتى تؤتوني شيئا من كتبي بالإضافة إلى الحاسب المحمول فأتوني بها:) ثم بعد أيام خرجت بحمد الله من ذلك المكان (سليما) بحمد الله.
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[20 - 12 - 2006, 10:36 ص]ـ
السلام عليكم:
أستاذتي التواقة إلى الخير،أستاذنا وربيعنا الأول، الأستاذ رؤبة، والنعيم،وأستاذنا الزمخشري وعلى الرأس شيخنا الاستاذ الدكتور عبد الرحمن وغيرهم كثير من أساتذتي الموقَّرين:
لا حرمنا الله من الأنس بلقائكم والتمتع بالحديث إليكم، لقد اجدتم وأحسنتم، والله لقد أدخلتم السرور على قلبي،وأظن الجميع يشاطرني في هذا الشعور، فجزاكم الله عنا خير الجزاء، أبعد الله عنا النكد والحزن، وقرّب إلينا الفرح والتفاؤل بلقائكم، وإلى المزيد من الإبتسامة الصادقة التي أدخلتمونا إلى سراديبها.
(ملاحظة هامة وخطيرة: عندما اقول مخاطباً سيدة محترمة: "الكبيرة" فأنا لا أعني الكبيرة سناً بل الكبيرة قدراً)
(فالنساء المحترمات-وكلهن كذلك-لا يحببن أن يُكبَّرْنَ تبذيراً)
(فكل انسان يكبر وعلامة كبره الشيب الظاهر على رأسه، والارقام الظاهرة على بطاقته-بمعرفة أهل الخير-إلَّا -وأقول إلّا -النساء فعندما يصلن إلى سن الخامسة والعشرين من العمر يبدأ-بمعجزة-العد التنازلي 25 - 24 - 23 - 22 - 21 - 20 - فتبقى على ذلك حتى عمر الثلاث سنوات فتصيبها الحصبة ... والبقية بحياتك)
فعندما تسأل الواحدة منهن:كم عمركِ؟
ربَّما تجيبك: عمري، قبلَ سؤالك أم بعده؟
وقيل لأحدهم: لماذ تجيبون عن كل سؤال بسؤال؟؟؟!
فقال: مَنِ الذي قال لك ذلك؟؟؟!