ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[31 - 12 - 2006, 05:51 م]ـ
جزاكم الله خيراً جميعاً، نعم قرأت العنوان وقرأت تكرار العبارة كما أشرت، ولكن كان قصدي من الإستفسار هو أن العبارة تلك (امرأة ... أعزكم الله)، تقال هنا وهناك، وكثيراً ما اسمعها في حديث الرجال من باب الإستشهاد بها كعبارة، فيها نقص أو عيب، فتجده يقول أعزك الله، أو الله يعزك عند الحديث عن امرأة ما أو موقف أو مشهد ... فيظن السامع أن الحديث يدور عن نقص شرعي أو كمال ونقص أو فرق بين الرجل والمرأة ولعلى شرحي الزائد أدى الى ضياع العبارة، فأنقل لكم عبارة تفيد أن عائشة رضي الله عنها كانت تعلم نصف الدين في الوقت الذي كان الرجال فيه يجهلون.
ـ[كرم مبارك]ــــــــ[31 - 12 - 2006, 06:12 م]ـ
ولي عودة إلى تلك المحاولات إن شاء الله
في انتظار عودتك أخي عبدالرحمن
فمثلك حري بنا أن ننتظره على أحر من جمر
ـ[مهاجر]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 01:32 ص]ـ
ويوما ما سمعت أحد الفضلاء عندنا في مصر يتحدث عن صديق له حاول، أو: يفكر في الانتحار لعجزه عن ضبط تصرفات ابنته المراهقة!!!!!.
ثم علق بقوله:
إن وسائل الإعلام تستغل سذاجة المراهقين والمراهقات فتقدم لهم الشهوات في سن تستشرف النفس فيه لأي متعة، ويقل فيه الوازع الديني، فطول الأمل، ونسيان الموت والسؤال، وضعف الاعتقاد، والتفريط في العبادات .......................... الخ.
(وَالَّذِي قَالَ لِوَالِدَيْهِ أُفٍّ لَكُمَا أَتَعِدَانِنِي أَنْ أُخْرَجَ وَقَدْ خَلَتِ الْقُرُونُ مِنْ قَبْلِي وَهُمَا يَسْتَغِيثَانِ اللَّهَ وَيْلَكَ آَمِنْ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ فَيَقُولُ مَا هَذَا إِلَّا أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ).
فإذا ما مرت السنين، ورحل الشباب، علم القوم أي خدعة خدعوا، وغدا:
تذهب السكرة وتجيء الفكرة، ولكن بعد فوات الأوان!!!.
وقد خدعت معظم الأجيال الجديدة، ولم يسلم أحد منا من سنين غفلة وإعراض، ولو أحسنا فيما بقي، غفر لنا ما مضى.
(حَتَّى إِذَا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَبَلَغَ أَرْبَعِينَ سَنَةً قَالَ رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَصْلِحْ لِي فِي ذُرِّيَّتِي إِنِّي تُبْتُ إِلَيْكَ وَإِنِّي مِنَ الْمُسْلِمِينَ).
والله أعلى وأعلم.
ـ[حلم,]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 01:57 ص]ـ
ربيع الأول ,,,,,,,,,,,,,,ومقال لايخلو من اواقع مؤلم ترزح تحته المرأة
في عصر يقال عنه متقدم , ووالله إنني لاأجدكلما تقدم خطوة في العلم والتكنولوجيا تأخر خطوتين في القيم والأخلاق والمثل
نظرة واقعية , نجد الحال مزري ليس في بلاد الغرب فحسب وإنما في بلاد تشهد بلا إله إلا الله محمد رسول الله
تقيم شرائعة, ولكنها بدون وعي ,وبصيرة إلا من رحم الرب
لنا العزة في الإسلام حين نتمسك بتعاليمه , وشهادة تائبات نائبات من بلاد الكفر والفجورممن أنكوين الظلم والجور بإسم العدالة والحرية خير دليل على إنصاف الإسلام للمرأة وإكرامها بحقوق نددإليه وألزمها إليها وإلاأصبحت رعية يجرها راعيهاكالبهيمة لاكلمة لها ولاتقدير
ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[04 - 01 - 2007, 03:20 م]ـ
أخي الحبيب الربيع الأول،
آنسك الله وأمتع بك وجعل ما نقوله ونعمله في طاعته، وشكر لك حسن ظنك بي.
إن من أهم معضلة تواجه المرأة الغربية هي فرض منافسة غير شريفة عليها تتلخص فيما يلي: "المساواة التامة في كل شيء"! صحيح أن المرأة الغربية شاءت ذلك في وقت من الأوقات بسبب رغبتها الشديدة في المساواة الأخلاقية مع الرجل بسبب النظرة* المحتقرة لها ولانسانيتها في كتب النصارى المقدسة (العهد القديم والأناجيل) وفي كتب آباء الكنيسة الكبار، إلا أنها لم ترغب في الوصول إلى ما وصلت إليه من المهانة باسم التحرر!
¥