ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[16 - 07 - 2007, 03:31 م]ـ
أهلاً أيها الحارث اشتقنا إليك لقد طالت غيبتك، كل الحب لك، شع نورك على المنتدى
حياك رب السماوات والارض
إذا وصف الناس أشواقهم ... فشوقي إليك لا يوصف
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[16 - 07 - 2007, 03:33 م]ـ
سلمت وسلم القرني وسلم النقل أخي الحارث
وليتنا نتفاعل فيما بين السطور، ولكن ... !!
إضافة يسيرة: " لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ "
لا فض فوك أخي مغربي
إضافة يسيرة ومعناها فيه صلاح أمة
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[16 - 07 - 2007, 03:34 م]ـ
الحارث السماوي بارك الله فيك
الشيخ عائض القرني لافض فوك
جزاكما الله خيرا
وجزاك الله الف خير
ـ[عبد القادر علي الحمدو]ــــــــ[16 - 07 - 2007, 03:48 م]ـ
سبحان الله! مثلك يا حارث لا يأتي إلا بخير،فإن غاب فالخيرمنه منتظر وإن حضر فالخير غير معدوم، بوركت أيها الحارث الهمام، سقاك فيض الغمام،وإليك مني السلام.
ـ[أبو طارق]ــــــــ[16 - 07 - 2007, 04:30 م]ـ
سلمت أيها الفاضل
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[17 - 07 - 2007, 10:31 ص]ـ
سبحان الله! مثلك يا حارث لا يأتي إلا بخير،فإن غاب فالخيرمنه منتظر وإن حضر فالخير غير معدوم، بوركت أيها الحارث الهمام، سقاك فيض الغمام،وإليك مني السلام.
حفظك الله ورعاك أخي عبد القادر علي حمدو منك الخير نحدو ونحدو
بارك الله فيك
ولك مني الف سلام
ـ[الحارث السماوي]ــــــــ[17 - 07 - 2007, 10:33 ص]ـ
سلمت أيها الفاضل
بارك الله فيك استاذي ابا طارق
ـ[~*¤®©™§ [عاشقة القوافي] §™©®¤*~]ــــــــ[18 - 07 - 2007, 12:10 ص]ـ
بوركت أخي الحارث السماوي
وسلمك الله وشيخنا القرني من كل سوء وزادكما الله علما.
نحن في انتظار مواضيعك الرائعة بعد هذا الغياب.
ـ[طلال الحذيفي]ــــــــ[18 - 07 - 2007, 03:10 م]ـ
كعادته بارك الله فيه
هذا الداعية الذي لا يخاف في الله لومة لائم
كما عهدناه لا يقول إلا حقاً ولوكان ذلك على سالفته
حفظك الله ورعاك شيخنا الفاضل عائض القرني.
[يا فخامة الرئيس]
د. عائض القرني
على إسرائيل أن تطمئن ولا تخاف من مفاعلات إيران النووية، فلن تكون إيران أغْيَر من العرب على أرض العرب، ولن تكون أحرص على أرض الإسلام من سلالة المهاجرين والأنصار، وما دام العرب عجزوا عن فتح بيت المقدس، فإيران أذكى من أن تورّط نفسها في حرب لا ناقة لها فيها ولا جمل. وبيت المقدس في التاريخ الإسلامي فُتِح مرتين على يد قائدين مسلمين عظيمين صالحين هما: عمر بن الخطاب وصلاح الدين الأيوبي تجمعهما التقوى والزهد والعدل والشجاعة، ولن يفتح بيت المقدس إلا قائد تقي زاهد عادل شجاع، ولا يفتحه قائد جاء على دبابة الاستعمار فلا بد للفتح من نكاح لا سفاح، وفي الحديث الصحيح: «الولد للفراش وللعاهر الحجر»، وغالب الرؤساء تولّوا برتبة عريف، فكان أول مرسوم لهم أن ترقوا إلى رتبة فريق، اقتباساً من الآية (فريق في الجنة وفريق في السعير)، أما الجيوش العربية فغالبها متهيئة للانقلابات في بلادها، فكل دولة عربية في الغالب تتربص بجارتها وتتوعّدها بالويل والثبور، وعظائم الأمور، وغالب الشوارع العامة في الدول العربية مرفوعة فيها أقواس النصر وصور القائد الرمز الملهم الضرورة، حتى أني دخلتُ بلداً عربيّاً، وإذا صورة الرئيس القائد على الجسور وعليه النياشين والنجوم، وعيناه كعيني الصقر، وهو يشير بيده للجماهير كأنه ليث كاسر وتحت قدميه عبارات سر بنا إلى الأمام، يا حبيب الملايين، ويا نصير المستضعفين، مع العلم أن ثلث الشعب من المشرَّدين، والثلث الآخر من المسجونين، والثلث الباقي يبيع الحلقوم والجوارب على طريق السالكين:
* وحدويّون والبلاد شظايا ـ كل جزء من جسمها أجزاءُ
* ناصريّون نصرهم أين ولَّى ـ يوم داست على الخدود الحذاءُ؟
* ماركسيّون والجماهير جوعى ـ فلماذا لا يشبع الفقراء؟
والعرب مشغولون بذكرى أعياد كبرى، مثل ثورة 7 تموز، يوم أكل الناس قشر الموز، وثورة 9 كانون يوم ذاق الشعب النون وما يعلمون، و5 آب يوم سفَّت الجماهير التراب، وهذه الثورة المجيدة تمّت بمؤامرة لاغتيال الرئيس السابق في آخر الليل، وبهذه الطريقة صار العرب نكرة في المحافل الدولية:
* ولا يجوز الابتداء بالنكره ـ ومن أجاز ذاك فهو بقره.
¥