تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[فصيحويه]ــــــــ[04 - 08 - 2007, 06:27 م]ـ

سبحان مغير الأحوال!!!

هل كاتب الرد رقم 2 هو نفسه كاتب الرد رقم 4 و5؟؟؟!!!!!

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[04 - 08 - 2007, 07:06 م]ـ

نعم، أخي الكريم، ولعلك تتكرم عليَّ ببيان الفروق التي لحظتها بين المشاركات الثلاث، ولك كل الشكر مني.

ـ[أبو طارق]ــــــــ[04 - 08 - 2007, 10:12 م]ـ

أحسنتم جميعًَا

وبارك الله فيكم

ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 04:56 م]ـ

أين الأستاذ الشبل؟ إذا كان الموضوع للحوار فإن الحوار لا يكون إلا من جانبين، وإلا كان حوار الطرشان! وأخشى أن يكون ردك على سؤالى قول أبي الطيب:

أنام ملئ جفوني عن شواردها*ويسهر الخلق جراها ويختصم

وبمناسبة (شواردها) أين أخونا الحبيب الدكتور شوارد من هذه القضية؟

ـ[د. عليّ الحارثي]ــــــــ[07 - 08 - 2007, 05:53 م]ـ

:::

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وبعد؛ ففي هذا الموضوع أفكار جديرة بالوقوف والمناقشة , بل إنها تمس ما يعنينا جميعا من أمر هذه اللغة الشريفة, وسأعود إن شاء الله للمشاركة في هذا الحوار؛ لأهمية الموضوع ,وكثرة متعلقاته, ومافيه من تداخل الحقيقة والشبهة ,وتداول أوهامٍ يشيع الكلام فيها حين يطرق مثله!

أشكر للدكتور خالد الشبل نقله الموضوع , ودعوته للحوار, وأثني على ماذكر أخي الحبيب الدكتور بشر من ضرورة التفاعل في حوار ذي صلة بمستقبل اللغة العربية , وهذا الموضوع يشغلني كما يشغل غيري من محبي العربية , ولي فيه رأي سترونه إن شاء الله ,وقد وضعته في قائمة الموضوعات التي سأشارك فيها , وما صرفني عنه إلا كثرة الظباء , ووعود قطعتها قبل ُ تقتضي الوفاء. وأشكر لأخي الدكتور بشر حسن ظنه!

ـ[د. خالد الشبل]ــــــــ[08 - 08 - 2007, 12:54 ص]ـ

أشكر د. بشرًا والأستاذ فصيحويه ود. شوارد على مشركتهم في هذا الموضوع الكبير والمهم

وأشكر د. بشرًا على تفاعله في هذا الحوار.

يبدو لي أن الكاتب أغرق في تشاؤمه، وأغفل كثيرًا من الجهود الجيدة في نشر العربية والاعتزاز بها، وتقديمها على غيرها، ونحن لا نشكّ في أن العربية في زماننا تشهد غربة شديدة، وتشكو عقوق أبنائها إياها، وتكاد تنطمس في بعض الأماكن، وبعض المحافل.

وفي ظني أن أشد ما يجعل العربية في هذا الوضع السيء هو الازدواجية اللغوية الكبيرة في المجتمع العربي، وتغليب المستوى اللغوي العامي على الفصيح، وساعد هذا الضخُّ الكبير من وسائل الإعلام للمستوى الرديء، حتى تكاد تكون المواد الإعلامية دروسًا جاهزة لتعميق اللغة الدارجة، وإقصاء الفصيحة، ويكاد يبقى المستوى الفصيح محصورًا في نشرة أخبار أو صفحة جريدة.

العربية واجهت حربًا ضروسًا، ومكّن الله لها، فبقيت كائنًا حيًا، يترنح غالبًا، وينهض أحيانًا، ببركة حفظ هذا النص الكريم، وإن كنت أرى بوادر نهضة عربية ذاتية، وجهود شخصية تلوح في الأفق، إلا أنّ أمر اللغة العربية يحتاج إلى قرار سياسي، تطبقه المؤسسات التعليمية، الوسائل الإعلامية، ويعمل المخلصون على نشرها والحرص عليها، وتنويع منابر تعلمها، وتوسيع دائرة المعاهد التي تدرب عليها وتمنح شهادات متنوعة، تكون تلك الشهادات من متطلبات الالتحاق بدور التعليم ومؤسساته.

لكن الذي يؤكَّد عليه أن قرارات النهضة باللغة لا يصح أن تبقى للحفظ فقط، وإنما يسعى الجميع للبدء في تطبيقها، والاجتهاد في تذليل الصعوبات التي ستكون في كل بداية.

أعي جيدًا أن هذا الأمر ليس سهلاً، وتطبيقه وثمرته لا يمكن أن تكون في زمن يسير، لكنْ أن يكون عندنا الهم الأكبر في البدء بالتغيير فذاك ما نرجوه حقيقة.

ـ[الجارح]ــــــــ[09 - 08 - 2007, 06:49 ص]ـ

قال:د. بشر:أخي الأستاذ خالد الشبل، بارك الله فيك وشكر لك غيرتك الحميدة على لغة القرآن وأبقاك ذخرا للعربية ترود رياضها وتحمي حياضها. ولا يأس؛ فالعربية محفوظة من الله بحفظ كتابه الخاتم الناسخ المهيمن، والإقبال عليها في العالم كله في ازدياد، نعم العناية بها في العالم العربي اليوم ضعيف، وإن تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا أمثالكم. لا يأس؛ فهنالك نجوم كثيرة في الظلام الدامس، فلنعمل، فكل ميسر لما خلق له، الحرب عوان والأيام دول، ودواعي التفاؤل أكثر من دواعي.

وقال الأستاذ. خالد الشبل: أشكر د. بشرًا والأستاذ فصيحويه ود. شوارد على مشركتهم في هذا الموضوع الكبير والمهم

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير