ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 12:51 ص]ـ
يا أهل الوراط ..
أين الدكتور مروان؟
فمنذ أن بشرني بانتهاء الورطة .. لم أجد له مشاركة .. ودونه المتورط الجديد .. أفلا ألقى عليه ما يستخرج به الخبء النفيس؟
مع التحية الطيبة.
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 05:44 ص]ـ
يا أهل الوراط ..
أين الدكتور مروان؟
فمنذ أن بشرني بانتهاء الورطة .. لم أجد له مشاركة .. ودونه المتورط الجديد .. أفلا ألقى عليه ما يستخرج به الخبء النفيس؟
مع التحية الطيبة.
شكرا لك أخي الحبيب الغالي الدكتور الأغرّ
وبارك الله فيك؛ لأنك تفقدت أخاك بظهر الغيب
والحقيقة منذ رجوعي من المؤتمر اجتمعت عليّ كوارث
(النت) ومستلزماته!!!
أولا ضربني (فيروس) قضى على جميع ملفاتي (الوورد)
وفيها بحوث قيمة، ودراسات كثيرة بذلت فيها جهدا مضنيا
ودهرا طويلا، ثم لحقته الطابعة، والماسح الضوئي، ومن ثمة
الناسوخ، وذلك عند تنصيبها من جديد؛
وانتهى بها الأمر إلى تبديلها ..
وغير ذلك كثير، جعلها الله آخر المصائب ..
وأظن ذلك حسدا وعينا!!
ولكنني كنت أطل على منتدانا الحبيب من حاسوبي في
الجامعة، بين الفينة والفينة، وبين فترة الراحة بين الماضرات
وأنا لاأحب العمل إلا في بيتي، وعلى حاسوبي الخاص
وجزاك الله خيرا
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 06:10 ص]ـ
وأحبّ أن أحيطك علما شيخنا الحبيب الدكتور بهاء
أنه لم تسنح لي الفرصة كي أتصل بشيخي وأستاذي الروحي
الأستاذ الدكتور حاتم صالح الضامن في دبي، كي أخبره
سلامك، وما تفضلت به مشكورا
وللعلم فإن الشيخ حاتما ليس أستاذي المباشر
بل هو شيخ المحققين في هذا الزمن الذي كثر
فيه العبث والتلاعب بتراثنا الحبيب
وجمعتني به الرسائل نحو عشرين عاما
أيام القطيعة المرّة بيننا وبين العراق، وبما فيها
من مصائب وأهوال!!
ونشر لي (مقالات وتحقيقات ودراسات) في
مجلة المورد ومجلة المجمع العراقي
حتى ألتقيته في أبو ظبي سنة 2000 م
وبقينا على تواصل مباشر حتى الآن، وهو
الآن يعدّ العدة للرجوع إلى بغداد والاستقرار بها نهائيا
أما شيخي الحقيقي فهو أستاذي العلامة الكبير النحوي المتميز
ومن ثمة صديقي الغالي فخر الدين قباوة مدّ الله في عمره،
وأنسأ في أجله، وقد انتشرت بأخرة في مدينة حلب (سي دياته)
في إعراب القرآن الذي كان ومازال يمليه في مساجد حلب الشهباء
ولعله يكون أجود ماكتب في إعرابه قديما وحديثا،
وقد أرسل لي في الصيف الماضي إلى دير الزور
مجموعة من كتبه الجديدة الرائعة في تحقيق التراث ونقده
ودراساته وأصوله ..
وصاحبت شيخنا الحبيب علامة الديار الشامية الأستاذ الكبير
أحمد راتب النفاخ ـ رحمه الله، وبرد مضجعه ـ
وكان آنذاك (غوغل لغوي تراثي) يمشي على الأرض
وما رأت عيني مثله علما غزيرا، وأدبا جما
وكنا أنا وأخي الحبيب العلامة اللغوي محسن خرابة
نلازمه في الإجازة الصيفية في بيته في دمشق في الشيخ
محيي الدين، ونبقى عنده حتى ساعة متأخرة من الليل
ونلتقي في بيته بكبار الأساتيذ والمحققين من شتى أنحاء
العالمالذين كانوا يحجون إليه سائلين شاكرين،
ويقدمون له كتبهم عرفانا بالجميل
ومن بيته كنت أعرف حركة نشر التراث الإسلامي
في العالم، وجيدها من غثها ..
والأمر يطول ويطول
وشكرا لك
ودمت بودّ
ـ[الدكتور مروان]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 06:30 ص]ـ
أخي الحبيب الغالي الدكتور اللبيب علي الحارثي
كم سررت بصحبتك هنا، وأثلجت صدري بما
تفضلت به مشكورا .. لاعدمناك
ولا تظننّ أنني كنت بعيدا عنك؛ بل كنت مصاحبا لك
حذوك القذّة للقذّة:): D:p
وأظنّ أن الوقت أصبح مواتيا كي تخرج من ورطتك
وأنت سالم معافى!!!:): D:p
وأستأذن الأخت (الثلوج الدافئة) طالبا منك
قبل مغادرتنا أن!!!!!
تورّط من تشاء من أصحابك وأحبابك
لأن هذه هي شريطة (لعبة الأمم):): D:p
وعليك حسن الاختار،،
واختيار المرء قطعة من عقله:): p
ونحن بانتظارك
ودمت سالما معافى
ـ[د. بهاء الدين عبد الرحمن]ــــــــ[06 - 11 - 2008, 06:52 ص]ـ
أما شيخي الحقيقي فهو أستاذي العلامة الكبير النحوي المتميز
ومن ثمة صديقي الغالي فخر الدين قباوة مدّ الله في عمره،
وأنسأ في أجله، وقد انتشرت بأخرة في مدينة حلب (سي دياته)
في إعراب القرآن الذي كان ومازال يمليه في مساجد حلب الشهباء
ولعله يكون أجود ماكتب في إعرابه قديما وحديثا،
وقد أرسل لي في الصيف الماضي إلى دير الزور
مجموعة من كتبه الجديدة الرائعة في تحقيق التراث ونقده
ودراساته وأصوله ..
مرحبا بالأخ الحبيب ..
أنا وأنت إذن أخوان في التلمذة للشيخ فخرالدين حفظه الله ..
ولم تسنح لي أن ألتقي به أيام دراستي الجامعية، مع أنه كان يدرسنا النحو، وذلك لأني لم أكن أحضر محاضراته مباشرة وإنما كانت تصلني عن طريق مكتب لخدمات الطالب الجامعي، فقد كنت منتسبا ولا آتي للكلية إلا أيام الإمتحانات ..
ولكني التقيت به عندما جاء إلى القصيم أستاذا للنحو في جامعة الإمام، وكنت في الرياض مديرا لدار الرفاعي للنشر، فجاء مرة إلى الدار ليعيد طباعة بعض كتبه، فعرفته بنفسي، وأهديته نسخة من لباب الإعراب للإسفراييني بتحقيقي، ففرح كثيرا، ثم تلقيت منه خطابا ما زلت أحتفظ به يثني على تحقيقي ..
حفظه الله ومد في عمره ..
مع مودتي وتقديري
¥