تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[محمد التويجري]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 05:22 ص]ـ

السلام عليك ورحمة الله وبركاته

بارك الله في الأستاذ ضاد وبارك الله في الدكتور عبد الرحمن

لا أزال أستمتع بأحاديثك وأحرص على قراءة موضوعاتك أستاذنا الفاضل

ونشكر الله على نعمة التواصل والاتصال بين الناس في أرجاء الأرض ومن

زواياها الأربع

لعل الكلمة المقتبسة تجرك لحديث ما إن كنت قد قرأتها:)

ـ[أحمد الغنام]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 09:30 ص]ـ

أخي الحبيب د. عبد الرحمن السليمان ..

نستغل وجودك هنا ونستغل وقت رمضان لتصف لنا يوماً كاملاً من رمضان بين الجالية المسلمة هناك ويفضل أن يكون في أحد المراكز الاسلامية النشطة عندكم.

بارك الله لك في وقتك ونفع في علمك.

ـ[محمد سعد]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 12:21 م]ـ

أهلا وسهلا بالدكتور عبد الرحمن

وهذه فرصة جميلة أن نلتقي بك على كثرة مشاغلك

سؤالي: كيف تقيم تجربة الإغتراب للإخوة العرب

مع الشكر الجزيل

ـ[د. عمر خلوف]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 01:56 م]ـ

أستاذي الكريم ..

لا زلتُ في مقعدي الأمامي، أجلسُ منتصِتاً إلى حديثكم الشائق الشجي ..

ـ[محمد ماهر]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 02:26 م]ـ

رائع أخي الفاضل الدكتورعبد الرحمن:

أحاديثك شيقة ورائعة تشدني إلى قراءتها شداً فبارك الله فيكم وزادكم رفعة وقوة وأعانكم في مشاغلكم وفي غربتكم .... سؤالي هو:

هل تحققت فوائد الغربة [الاضطرارية] التي ذكرت، ولو خيرت بين الإقامة في بلدك وبين الغربة فأيهما تختار بعد هذه السنوات الطويلة في الاغتراب:

فوائد

تفريج هم واكتساب معيشة === وعلم وآداب وصحبة ماجد

فإن قيل في الاسفار ذل وغربة === وقطع فيافٍ وارتكاب الشدائد

فموت الفتى خير له من حياته === بدار هوان بين واش وحاسد


وبارك الله فيكم

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 02:27 م]ـ
مرحبا بك يا دكتور عبد الرحمن
حديث ساحر ونحن نعشق التفاصيل
تلذذا بالقراءة والتأمل

هلا وغلا بالزين زين الشباب أحسن الله إليك وجعل أيامك كلها زينة.

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 02:30 م]ـ
مرحباً بدكتورنا الحبيب البعيد القريب وسنتابع بصمت

رحبت بك ملائكة السماء أخي الحبيب الأستاذ نعيم الحداوي، أكرمك الله وأحسن إليك.

ـ[عبدالرحمن السليمان]ــــــــ[19 - 09 - 2008, 03:08 م]ـ
ثانيا: بسبب مشاغلك الكثيرة ـ أعانك الله عليها ـ
وياليتني كنت معك!!!

وشكرا للجميع

ليت ذلك شيخنا الحبيب، عندها لن نغلب من قلة!

يبدأ العام الجامعي عندنا الاثنين المقبل، ولكن الدروس "الجدية" تبدأ الاثنين الواقع في التاسع والعشرين من رمضان، فلا أزال أحضر وأترجم وأقوم ببعض الأشغال. كما أنني مشغول بطالب أريد أن أتحدث فيه، هو أخونا الأستاذ حسين إيديوس، أبو علي البصير!

وحسين طالب مغربي في السادسة والعشرين من عمره، مكفوف البصر، زارنا العام الجامعي الماضي ضمن برنامج تبادل بين جامعتنا ومدرسة الملك فهد العليا للترجمة في طنجة، التابعة لجامعة عبدالمالك السعدي في تطوان (التي أنشأها الملك فهد رحمة الله عليه، فسميت باسمه)، وقضى معنا ستة أشهر، ثم عاد في حزيران لينهي دراسته ويتخرج من الجامعة وينال درجة الماجستير في الترجمة التحريرية للتشكيلة اللغوية: العربية والإنجليزية والفرنسية. أضف إلى ذلك أنه يتقن اللغة الأمازيغية وقليلا من اللغة الهولندية الذي سيتقنها هذا العام إن شاء الله.

حسين محطة كبيرة من المحطات التي وقفت عندها في غربتي الطويلة. عندما قال لي عميد الجامعة المغربية إن بين المبتعثين مكفوفا، تساءلت كيف سنتدبر الأمر لأن الدروس التي سيتابعها الطلاب المغاربة لدينا هي دروس تكنولوجيا الترجمة وبالتحديد: تقنية ترجمة مواقع العنكبية، الترجمة الآلية، تقنية توطين البرامج الحاسوبية، تقنية الترجمة التلفزيونية الحديثة .. وتساءلت: كيف؟!

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير