تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[17 - 11 - 2008, 05:52 م]ـ

اقتباس:

أرسل أصلا بواسطة نائل سيد أحمد

لذلك سيكون عرض جزء من سنوات السعي للحج مع ذكر تاريخ ومكان التسجيل والإنتظار ..

بما أني بدأت سأكتب ولكن في الحقيقة قد لا يقدم أو لا يؤخر هذا الكلام ـ رأي مؤقت ـ والمتابعة لكل صغيرة وكبيرة أمر متعب نوعاً ما .. لكن هناك المخرج ـ في الإختصار ـ، ..

كان عمل بطاقة تسجيل ومراجعة / موسم حج 1422هـ .. مركز: الرام ... رقم الطلب: (1424) وتاريخه 1/ 12/2001م.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بطاقة تسجيل ومراجعة / موسم حج 1422هـ .. مركز: الوزارة العيزرية ... رقم الطلب: (04691) وتاريخه 12/ 9/2002م.

يتبع ..

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[17 - 11 - 2008, 05:53 م]ـ

اقتباس:

أرسل أصلا بواسطة نائل سيد أحمد

والمتابعة لكل صغيرة وكبيرة أمر متعب نوعاً ما .. لكن هناك المخرج ـ في الإختصار ـ، ..

كان متابعة وإنتظار .. في كل عام وكما يقال لم يحن الوقت المقدر والمكتوب .. فكان هذا الهاتف للمراجعة ـ هيئة الحج والعمرة هاتف: 2406329 في رام الله ومراجعات عديدة .. وفي يوم 2/ 7/2006م نشرت الصحف إعلان مراجعة لمن كان قد سبق وسجل وذهبت الى مكان الإعلان في سطح مرحبا في رام الله وطلب من الجميع أداء قسم عدم الحج قبل هذه المرة وهذه حقيقة لم يسبق لي أن أديت الفريضة فأقسمت وكان الإنتظار للقرعة ولم يصدر الأسم بين أسماء عام 1427هـ ولا عام 1428هـ .. وفي شوال 1429هـ قرأت كغيري قائمة أسماء الحجاج في موقع القدس الإلكتروني .. وكأن الإختصار طار فيجب الهبوط والتوقف للعودة إن كان في العمر بقية لكتابة ما هو أهم ومفيد.

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[17 - 11 - 2008, 05:56 م]ـ

لي حظ من أسمي ولا أستطيع أن أكتب أفضل مما كتبوا *

*

كلام عام وخاص منه ما هو مكتوب محدث ومنه ما هو منقول ولا عيب في ذلك مع عدم ظلم لصاحب الأصل حيث أذكر أسمه .. وماذا أفعل فهذا عصر السرعة وسهولة النقل والكتابة .. فما العيب في أن يصبح هناك بيع للبيوت الجاهزة بدل العيش أشهر في إعداد الأساسات .. الخ لوضوح الفكرة.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

كنت سأكتب ما هو خاص عن موضوع في الطريق الى الحج وتمهلت قليلاً وفكرت وقمت بجولة بحث .. فوجدت ما وجدت وسأنقله لكم وبعد ذلك أعود للخاص أما العام فما شجعني إليه هو الإعجاب .. سأكتفي بالشرح إحتراماً لقوة فهمكم وسرعة بديهتكم.

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[19 - 11 - 2008, 12:31 م]ـ

لبيك اللهم ونحن دون أمير

لبيك اللهم ونحن بلا خلافة

لبَّيْكَ اللَّهُمَّ لَبَّيْكَ، لَبَّيْكَ لا شَرِيكَ لَكَ لَبَّيْكَ، إِنَّ الْحَمْدَ وَالنِّعْمَةَ لَكَ وَالْمُلْكَ، لا شَرِيكَ لَكَ.

لبَّيْكَ اللَّهُمَّ وَكَيْفَ لا نُلَبِّيْ, وَقَدْ لَبَّىْ قَبْلَنا الْحَجَرُ وَالشَّجَرُ وَالتُّرابُ وَكُلُّ مَنْ سَمِعَ إِبْراهِيمَ مُنادِياً لِلْحَجِّ فَكانَ عَلَيْهِ الآذانُ وَعَلَيْكَ الْبَلاغُ.

لبَّيْكَ اللَّهُمَّ مُجْتَمِعِينَ عَلَىْ صَعِيدٍ واحِدٍ تَتَجَلَّىْ وَحْدَتُنا فِيْ شَعائِرِنا وَمَشاعِرِنا وَحالِنا وَآلامِنا وَلكِنْ فَرَّقَنا حُكّامُنا.

لبَّيْكَ اللَّهُمَّ وَنَحْنُ جُمُوعٌ مُتَفَرِّقَةٌ تَتَجَمَّعُ فِيْ الْحَجِّ وَتَتَفَرَّقُ بَعْدَهُ تَحْتَ دُوَيْلاتٍ ما أَنْزَلَ اللهُ بِها مِنْ سُلْطانٍ تَتَصارَعُ بَيْنَها أَكْثَرَ مِمّا تُواجِهُ عَدُوَّها.

لبَّيْكَ اللَّهُمَّ دُونَ أَمِيرٍ يُؤَمَّرُ عَلَيْنا أَوْ خَلِيفَةٍ يَرْعَىْ شُؤُونَنا.

لبَّيْكَ اللَّهُمَّ أَتَيْناكَ مُلَبِّينَ لأَداءِ فَرِيضَةِ الْحَجِّ وَلكِنّا لَمْ نُؤَدِّ بَعْدُ تاجَ الْفُرُوضِ وَالسُّلْطانُ لازالَ لِغَيْرِ الإِسْلامِ.

لبَّيْكَ اللَّهُمَّ نَلْبِسُ مَلابِسَ الإِحْرامِ, مُتَذَكِّرِينَ الْكَفَنَ وَالْمَوْتَ, نَطُوفُ حَوْلَ الْكَعْبَةِ مُتَذَكِّرِينَ, أَنَّ عَلَيْنا أَنْ نَدُورَ مَعَ الإِسْلامِ حَيْثُ دارَ, ذلِكَ أَنَّ الْقُرْآنَ وَالسُّلْطانَ قَدِ افْتَرَقا.

لبَّيْكَ اللَّهُمَّ وَنَحْنُ أَشْباهُ أُمَّةٍ, بَعْدَ أَنْ كُنّا خَيْرَ أُمَّةٍ, خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنّاسِ فَقَدْ وُلِّيَ عَلَيْنا رُوَيْبِضاتٌ مُتَآمِرُونَ عَلَىْ الإِسْلامِ وَأَهْلِهِ.

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير