تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[01 - 01 - 2009, 12:27 ص]ـ

لا حاجة للمتابعة .. فأحداث غزة تستدعي طلب العزة والكرامة والدعاء المتواصل .. يا الله يا الله فرج كرب الأمة وحسبنا الله ونعم الوكيل.

ـ[الباحثة عن الحقيقة]ــــــــ[01 - 01 - 2009, 02:51 ص]ـ

بارك الله بك أخ نائل ونفعنا من تجربتك:

حجاً مبروراً وسعياً مشكوراً إنشاء الله وغفر لك ماتقدم من ذنبك وما تأخر

وإنشاء الله ستنزاح الغمة ويفرج الله عن أهلنا في غزة وتسترد كرامتنا المهدورة

اللهم فرج كرب الأمة

آمين

آمين

آمين

ـ[نائل سيد أحمد]ــــــــ[09 - 01 - 2009, 04:23 م]ـ

قال الله تعالى: (إِنَّ الصَّفَا وَالْمَرْوَةَ مِنْ شَعَائِرِ اللَّهِ فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَنْ يَطَّوَّفَ بِهِمَا) فرقدا الأرض، وجارا البيت الحرام، وطوبي لمن وقف عليهما، وسعي بينهما، أو إليهما وسنذكر ما هما فنقول: أما الصفا: فحجر أزرق عظيم في أصل جبل أبي قبيس، قد كسر بدرج إلى آخر موضع الوقوف، وأكثر ما ينتهي الناس منها إلى اثنتي عشر درجة أو نحوها. وأما المروة: أيضا فحجر عظيم إلى أصل جبل متصل بجبل قعيقعان كان قد انقسم على جزأين، وللبيت بينهما فرجة يبين منها درج عليها إلى آخر الوقوف.

وذرع ما بين الصفا والمروة - وهو المسعى - سبع مائة ذراع وثمانون ذراعا، ومن الصفا إلى الميل الأخضر المائل في ركن المسجد على الوادي مائة وثمانون ذراعا، وذرع ما بين الحجر الأسود والصفا مائتا ذراع واثنان وستون ذراعا، ومن الميل الأصفر إلى الأخضر الذي بإزاء دار جعفر بن العباس - وهو موضع الهرولة - مائة وخمس وعشرون ذراعا، ومن الميل الثاني إلى المروة أربع مائة وخمس وسبعون ذراعا، فجميع ما بين الصفا والمروة سبع مائة وثمانون ذراعا.

مرجع للذكرى والمراجعة: http://www.alriyadh.com/static/haj/city.php?id=4

وأحداث غزة مؤلمة وجراحها وقتلها وأطفالها .. ترى من سيعيش ليشاهد عزة الأمة وحجها العام المقبل بـ موسم حج 1430هـ .. اللهم أكرم هذه الأمة بأمير للحج والجهاد في سبيلك.

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير