ـ[د. مصطفى صلاح]ــــــــ[19 - 11 - 2008, 03:00 م]ـ
كل النوافذ فيها الخير إن شاء الله:) يا ابن قدامة و لكن الاستفادة تتنوع في كل نافذة، قد تكون الفائدة علمية أو أدبية أو في مجال الأخلاق أو الثقافة العامة، و قد تكون للترفيه و الترويح عن النفس.
و إن شاء الله لن تعدم الخير من دخولك إلى أي نافذة من نوافذ الفصيح:)
و جزاك الله خيرا أبا العبّاس على مواضيعك الهامة و المفيدة، و هذه مشاركتي:
رأيت العلم صاحبه كريم ... ولو ولدته آباء لئام
وليس يزال يرفعه إلى أن ... يعظم أمره القوم الكرام
ويتبعونه في كل حالٍ ... كراعي الضأن تتبعه السوام
فلولا العلم ما سعدت رجال ... ولا عرف الحلال ولا الحرام
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[19 - 11 - 2008, 03:45 م]ـ
وعليكَ السلام ورحمة الله وبركاتة
يا درة الفصيح.,
جزاك الله أخي خير الجزاء على هذا المجلس الجديد
الذي نزداد به شرفاً ورقي نسأل الله أن يجعل تلك
المواضيع القيمة في ميزانك يوم َ لا ينفع مال ولا
بنون إلا من أتي الله بقلبٍ سليم سلمَ الله قلبك
وجسدك وفكرك من كل شر آمين.,
قال عمر بن الخطاب (رضي الله عنه)
أيها الناس عليكم بالعلم فان لله سبحانه رداء يحبه فمن طلب باباً من العلم رداه الله عز وجل بردائه فان أذنب ذنباً أستعتبه ثلاث مرات لئلا يسلبه رداءه ذلك وإن تطاولَ به ذلك الذنبُ حتي يموت.
ـ[عز الدين القسام]ــــــــ[19 - 11 - 2008, 03:50 م]ـ
.
تَغَرَّب عَنِ الأَوطانِ في طَلَبِ العُلا = وَسافِر فَفي الأَسفارِ خَمسُ فَوائِدِ
تَفَرُّجُ هَمٍّ وَاِكتِسابُ مَعيشَةٍ = وَعِلمٌ وَآدابٌ وَصُحبَةُ ماجِدِ
علي بن أبي طالب
ـ[سما الإسلام]ــــــــ[19 - 11 - 2008, 04:00 م]ـ
جزاك الله كل الخير أستاذنا العزيز
و جعل هذا العمل في ميزان حسناتك
قال معاذ بن جبل رضي الله عنه: (تعلموا العلم ـ فإن تعلُّمه لله خشية، وطلبه عبادة، ومدارسته تسبيح، والبحث عنه جهاد، وتعليمه صدقة، وبذله لأهله قربة وهو الأنيس في الوحدة، والصاحب في الخلوة، والدليل على الدين، والنصير في السرَّاء والضراء، والوزير عند الإخلاء, والقريب عند القرباء، هو منار سبيل الجنة، يرفع الله به أقواماً يجعلهم في الخير قادة وسادة، يُقتدى بهم، يدل على الخير، وتقتفى به آثاره، يجعلك مع الملائكة والمُقَرَّبين، يسبِّح لك كل رَطْبٍ ويابس، تستغفر لك حتى الحيتان في البحر، وهوامُّ السِباع في البَر، به يطاع الله عزَّ وجل ـ بالعلم يطاع الله عز وجل، كيف تطيعه إن لم تعلم ما أمره وما نهيه؟ ـ وبه يُعْبَد الله عزَّ وجل، وبه يوحَّد الله عزَّ وجل، وبه يُمَجَّد الله عزَّ وجل، وبه يتورَّع الإنسان ـ يكون ورعاً ـ وبه توصل الأرحام، وبه يُعرف الحلال والحرام. هو إمام العمل يلهمه السُعداء ويحرم منه الأشقياء).
يقول يحيى بن معاذ ـ أحد العارفين بالله ـ: " العلماء أرحم بأمة محمدٍ من آبائهم وأمهاتهم، قالوا: كيف ذلك؟ العالم أرحم بتلميذه من الأب والأم بابنيهما؟ ! قال: إليكم الجواب، الآباء والأمهات يحفظون أولادهم من نار الدنيا ـ يخافون عليهم المرض، يخافون عليهم الحريق، يخافون عليهم الفقر ـ ولكن العلماء يحفظون أتباعهم من نار الآخرة. تنتهي فضائل الأبوة في الدنيا، لكن فضائل طلب العلم تستمر إلى أبد الآبدين ".
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 11 - 2008, 04:50 م]ـ
جزاكم الله خيرا إخوتي على مشاركاتكم النافعة والرائعة
قال أحد الحكماء: ثلاثة تُذهب عن القلب العمى، صحبة العالم وقضاء الدين ومشاهدة الحبيب
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[19 - 11 - 2008, 10:02 م]ـ
قال الشافعي، رحمه الله: ((من أراد الدنيا فعليه بالعلم , ومن أراد الآخرة فعليه بالعلم, ومن أراد الدنيا والآخرة فعليه بالعلم)).
وقال رحمه الله:
((من تعلم القرآن عظمت قيمته
و من تعلم الحديث قويت حجته
و من تعلم الفقه نبل قدره
و من تعلم اللغه رقّ طبعه
و من تعلم الحساب جزل رأيه
و من لم يصن نفسه لم ينفعه علمه))
ـ[أبو العباس المقدسي]ــــــــ[20 - 11 - 2008, 01:19 ص]ـ
بسم الله الرحمن الرحيم
لقد ميّز الله الإنسان بالعلم عن سائر المخلوقات
والإنسان إنسان بما هو شريف لأجله
وليس ذلك لقوّته فإن الأسد أقوى منه
ولا لعِظَمه فإنّ الفيل أعظم منه
ولا لشجاعته فإنّ السبع أشجع منه
ولا لأكله فإنّ الجمل أوسع بطنا منه ...
بل يتميّز الإنسان بالعلم
ـ[نُورُ الدِّين ِ مَحْمُود]ــــــــ[20 - 11 - 2008, 01:27 ص]ـ
آمين أخي الكريم وكل المُسلمين ,
قال الامام علي بن ابي طالب كرم الله وجهة:
-اقل الناس قيمة اقلهم علما
وقال موسى علية السلام في مناجاته:
-الهي من احب الناس؟
قال: عالم يطلب علما
وقال خليل الله ابراهيم عليه السلام:
-العلوم اقفال والاسئلة مفاتيحها
ـ[سما الإسلام]ــــــــ[20 - 11 - 2008, 02:51 م]ـ
عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنهما أنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إن فضل العلم خير من فضل العبادة، وخير دينكم الورع»
وعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «العلم عِلْمان، علم في القلب فذاك العلم النافع، وعلم على اللسان فذاك حجة الله على ابن آدم».
وقال عمر بن الخطاب رضي الله عنه وأرضاه: "تعلّموا العلم وعلّموه الناس، وتعلّموا له الوقار والسكينة، وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه".
¥