تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[12 - 03 - 08, 11:56 م]ـ

جزى الله القائل والناقل خيرا

مغبون من اعتاض عن در الدراية بسرد الرواية

ـ[ابن العيد]ــــــــ[19 - 03 - 08, 09:58 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[محمد البيلى]ــــــــ[19 - 03 - 08, 11:45 ص]ـ

جزاك الله الإمام خيرا و جزاك يا شيخ عبد الرحمن.

شيخ عبد اللطيف، أليست الدراية مباحث السند و الرواية مباحث المتن؟

ـ[عبدالله العلاف]ــــــــ[22 - 03 - 08, 12:16 ص]ـ

جزى الله القائل والناقل ومن قرأ خيرا

ـ[عبد اللطيف الحسيني]ــــــــ[22 - 03 - 08, 12:41 ص]ـ

جزاك الله الإمام خيرا و جزاك يا شيخ عبد الرحمن.

شيخ عبد اللطيف، أليست الدراية مباحث السند و الرواية مباحث المتن؟

أخي الفاضل،

صدقت،

علم الحديث رواية يشتمل على أقوال النبي صلى الله عليه وسلم وأفعاله وروايتها وضبطها وتحرير ألفاظها. أما علم الحديث دراية فهو مصطلح الحديث وهو علم بقوانين يعرف بها أحوال السند والمتن.

ولكن يغلب على ظني أن مراد العلامة القاسمي من عبارته تلك الانشغال بجمع الروايات والتكثر منها دون تمحيص أو بحث وتحقيق في أمرين وهما:

1 - صحة نسبتها إلى النبي صلى الله عليه وسلم.

2 - الالتفات إلى ما فيها من معان، واستنباط ما فيها من أحكام.

والله أعلم

ـ[أبو محمد الألفى]ــــــــ[21 - 05 - 08, 10:27 م]ـ

الشَّيْخَ الْمُسَدَّدَ الْمُبَارَكَ / عَبْدَ الرَّحْمَنِ الْفَقِيهَ الْغَامِدِىَّ الْمَكِّيَّ

ضَرَبَتْ بِهِ أُفُقَ الثَّنَاءِ ضَرَائِبٌ ... كَالْمِسْكِ يُفْتَقُ بِالنَّدى وَيُطَيَّبُ

يَسْتَنْبِطُ الرَّوْحَ اللَّطِيفَ نَسِيمُهَا ... أَرَجَاً وَتُؤْكَلُ بِالضَّمِيرِ وَتُشْرَبُ

قابَلَ اللهُ تَعَالَى بِالْقَبُولِ عَمَلَكُمْ، وَبِعَظِيمِ الْمَثُوبَةِ تَنْبِيهَكُمْ.

وَوَفَّقَ مَسَاعِيكُمْ وَزََكَّاهَا، وَرَفَعَ دَرَجَاتِكُمْ وَأَعْلاهَا.

وَبَلَّغَكُمْ مِنْ الآمَالِ مُنْتَهَاهَا، وَأَكْرَمَكُمْ بِأَبْعَدِهَا وَأَقْصَاهَا.

اعْمَلْ بِعِلْمِكَ تُؤْتَ حُكْمَاً إِنَّمَا ... جَدْوَى عُلُومِ الْمَرْءِ نَهْجُ الأَقْوَمِ

وَإِذَا الْفَتَى قَدْ نَالَ عِلْمَاً ثُمَّ لَمْ ... يَعْمَلْ بِهِ فَكَأَنَّهُ لَمْ يَعْلَمِ

ـ[أبو الحسن الأثري]ــــــــ[22 - 05 - 08, 02:31 ص]ـ

لا زلت أقول في نفسي أين قرأت كلام أبي شامة رحمه الله فبحثت عنه في المظان التي أعتقد أني قد قرأت فيها ولكن!!

فجزاك الله خيرا يا شيخ عبدالرحمن على هذا النقل

موضوع قد يكون له صلة هوس الإجازة ( http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=75537&highlight=%E5%E6%D3+%C7%E1%C5%CC%C7%D2%C9)

ـ[عبد العزيز عبد الرحمن]ــــــــ[22 - 05 - 08, 02:36 ص]ـ

جزاك الله خيرا

ـ[عبدالرحمن الفقيه]ــــــــ[22 - 05 - 08, 02:49 ص]ـ

جزاكم الله خيرا وأحسن إليكم

وبارك الله في الشيخ الفاضل أبي محمد الألفي، وأسأل الله أن يبارك فيه ويجزيه خيرا وينفع به المسلمين فطالما استفدنا من علمه وأبحاثه القيمة في هذا الملتقى.

ـ[أبوعبدالله وابنه]ــــــــ[29 - 05 - 08, 04:13 م]ـ

مقالة مليحة، ونقل مفيد

وقد كان نقل كثيراً من عبارة أبي شامة السخاوي في أوائل ترجمة شيخه (الجواهر والدرر) ونقل فيها نظائر لها من غيره، وتعقباً من شيخه الحافظ لبعض ما في عبارة أبي شامة ..

فلو أن من كان الكتاب في متناوله فنقل ذلك بطوله هاهنا لكان من الفوائد الجيدة، والله الموفق.

ـ[السيد زكي]ــــــــ[29 - 05 - 08, 05:06 م]ـ

جزاك الله خيرا يا شيخنا الجليل ابا محمد الالفي السكندري وزادك رفعة وأطال عمرك في الخير

ـ[خالد بن عمر]ــــــــ[22 - 11 - 08, 12:18 ص]ـ

قال أبو شامة المقدسي رحمه الله في مقدمة (شرح الحديث المقتفى في مبعث النبي المصطفى)

...

فاعلم أن علوم الحديث الآن على ثلاث درجات:

الدرجة الأولى:

أعلاها وأشرفها وهي حفظ متونه ومعرفة غريبها والتفقة فيها، ففي فهمها مع فهم كتاب الله تعالى عن غيرهما شغل شاغل، ولا يضيع الزمان فيما لا فائدة فيه الآن من السماع في البلدان فإن الأحاديث قد دونت وبينت ورتبت وقسمت وتعب عليها وأتقنها الأوائل، فلم تبق ضرورة تدعو إلى تحصيل ما هو حاصل.

الدرجة الثانية:

حفظ أسانيدها ومعرفة رجالها وتمييز صحيحها من سقيمها، وهذا كان الأهم في الزمن الأول حيث لم تكن كتب مسطرة، ولا أمور محررة، وقد كفى المشتغل بالعلم هذا التعب بما قد صنف وألف من الكتب.

الدرجة الثالثة:

الاشتغال بجمعه وكتابته وسماعه وتطريقه وطلب العلو فيه والرحلة في ذلك، فالمشتغل بهذا مشتغل عما هو الأهم من علومه النافعة فضلا عن العمل به الذي هو المطلوب الأصلي من المكلفين قال الله تعالى {وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون}.

وما أحسن ما قال جعفر بن أحمد السراج:

إذا كنتم تكتبون الحديث == ليلا وفي صبحكم تسمعونا

وأفنيتم فيه أعماركم ====== فأي زمان به تعملونا

إلا أن هذا لا بأس به للبطالين لما فيه من إبقاء سلسلة العنعنة المتصلة بأشرف البشر فهي من خصائص هذه الأمة المرحومة.

ومما يزهد من كان له لب في هذه الطريقة ما تشتمل عليه من مشاركة الصغير فيها للكبير، والفدم للفاهم، والجاهل للعالم، بل أهل هذه الدرجة لا يبالون بتقديم المسمع الجاهل، فإذا كان علو السند مع الناقص لم يلتفت إلى الكامل.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيك ونفع بما نقلت

ورحم الله أبا شامة المقدسي

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير