ـ[خالد السباعي]ــــــــ[28 - 02 - 05, 05:12 م]ـ
وفي المطبوع المجلد الاول 221 وحدثنا النعمان بن مقرن وصوابه وحديث كما يدل عليه السياق والنعما صحابي رضي الله عنه و 1 صفحة 242 قبرس وصوابه بالصاد مدينة معروفة يتبع
ـ[ابن وهب]ــــــــ[28 - 02 - 05, 10:10 م]ـ
قبرس أو قبرص
جاء في معجم البلدان
(قبرس بضم أوله وسكون ثانيه ثم ضم الراء وسين مهملة كلمة رومية وافقت من العربية القبرس النحاس الجيد عن أبي منصور وهي جزيرة في بحر الروم وبأيديهم)
انتهى
وكذا جاء قبرس في المصادر القديمة
ـ[أبوعبدالعزيزالمصري]ــــــــ[01 - 03 - 05, 11:21 م]ـ
جزى الله خيرا أخي الفاضل خالد السباعي وأخي الفاضل ابن وهب وبارك فيهما
وأتمنى من الجميع أن يشاركوا وأن يفيدوا بما عندهم، لكن بشرط ألا يقال هذا خطأ إلا بعد التحري وذكر الدليل على الخطأ، وفقني الله وإياكم لما يحب ويرضى.
ــــــــــــــــــ
4 - وفي 1/ 120 أخرج ابن عبد البر حديث جابر بن عبد الله، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إذا كان يوم عرفة ينزل الله إلى السماء الدنيا، يباهي بهم الملائكة، فيقول: انظروا إلى عبادي أتوني شعثا غبرا من كل فج عميق، أشهدكم أني قد غفرت لهم. فتقول الملائكة: يا رب، فلان وفلان هو". قال: "فيقول: قد غفرت لهم". فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فما يوم أكثر عتيقا من النار من يوم عرفة".
كذا فيه " فلان وفلان هو"، وهو كذلك في نسختين خطيتين.
والظاهر أن صوابه " فلان وفلان مُرَهَّقٌ" كما في مصادر التخريج التالية، ومعناه: مُغْرَقٌ بالذنوب، كما جاء تفسيره في رواية اللالكائي.
والحديث أخرجه ابن خزيمة في صحيحه (2840)، وابن منده في التوحيد (885)، واللالكائي في شرح أصول الاعتقاد (751)، والبيهقي في الشعب (4068)، وفي فضائل الأوقات (181)، والبغوي في شرح السنة (1931).
ووقع عند ابن خزيمة "يزهو"، والظاهر أنه مصحف من "مرهق" كما تقدم.
وتصحف أيضا في الشعب، وهو على الصواب في فضائل الأوقات.
وقال ابن الأثير في النهاية 2/ 284: والحديث: "فلانٌ مُرَهَّقٌ" أي متهم بسوء وسفه. ويروى "مُرَهِّقٌ" أي ذو رَهَق.
ـ[خالد السباعي]ــــــــ[02 - 03 - 05, 12:00 ص]ـ
استغفر الله وسبب وقوعي في هذا الخطا هو اني رايتها بالصاد في مخطوطتي
ـ[أبوعبدالعزيزالمصري]ــــــــ[02 - 03 - 05, 12:56 ص]ـ
جزاك الله خيرا أخي خالد، وأرجو أن تراجع بريدك الخاص
ـ[أبوعبدالعزيزالمصري]ــــــــ[02 - 03 - 05, 11:06 م]ـ
5 - وفي 13/ 64 ذكر ابن عبد البر رحمه الله حديث مالك، عن محمد بن عمرو بن حلحلة، عن محمد بن عمران الأنصاري، عن أبيه، أنه قال: عدل إليَّ عبد الله بن عمر وأنا نازل تحت سَرْحَةٍ بطريق مكة فقال: ما أنزلك تحت هذه السرحة؟ فقلت: أردت ظلها. فقال: هل غير ذلك؟ فقلت: لا، ما أنزلني إلا ذلك. فقال ابن عمر: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا كنت بين الأخشبين من منى - ونفح بيده نحو المشرق - فإن هناك واديا يقال له السِّرَر، به شجرة سُرَّ تحتها سبعون نبيا".
قال أبو عمر: لا أعرف محمد بن عمران هذا إلا بهذا الحديث، وإن لم يكن أبوه عمران بن حبان الأنصاري أو عمران بن سوادة فلا أدري من هو، وحديثه هذا مدني، وحسبك بذكر مالك له في كتابه.
كذا فيه "حبان" بالباء، وهو كذلك في نسخة خطية، وفي نسخة أخرى "حيان" بالياء، وهو الصواب.
وعمران بن حيان الأنصاري مترجم في التاريخ الكبير 6/ 418، والجرح والتعديل 6/ 296، وثقات ابن حبان 7/ 241.
ـ[أبوعبدالعزيزالمصري]ــــــــ[02 - 03 - 05, 11:22 م]ـ
بالنسبة للمشاركة رقم 9، 10
في التمهيد 1/ 242 سطر 6: "قبرص" بالصاد.
وفي الصفحة نفسها سطر 10: "قبرس" بالسين.
وقد وجدت في نسخة خطية في الموضعين "قبرس" بالسين.
يضاف إلى ذلك ما ذكره أخي الفاضل ابن وهب في المشاركة رقم 10.
ـــــ
وفي التمهيد 1/ 221: "وحدثنا النعمان بن مقرن"، وهو كذلك في نسخة خطية، وفي نسخة أخرى: "وحديث النعمان بن مقرن"، وهو الصواب، كما تفضل ببيان ذلك أخي الفاضل خالد السباعي.
وجزاكم الله خيرا