تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو فهر السلفي]ــــــــ[20 - 11 - 05, 11:39 م]ـ

وقد طالعت الشرح فوجدته مهم جدا ونفيس بالنسبة للعامة والمبتدئين ويستفيد منه خواص الطلبة في معرفة إختيارات الشيخ وترجيحاته، وأنصح بقراءته على العامة في المساجد.

ـ[الرايه]ــــــــ[02 - 04 - 06, 11:00 م]ـ

وهذا شرح آخر للمنظومة

http://www.thamarat.com/images/BooksBig/moh-2566-k.jpg

شرح منظومة الآداب لابن عبد القوي

(فتح الوهاب شرح الآداب)

تأليف: موسى بن أحمد الحجاوي الصالحي (895 - 968هـ)

تحقيق وتعليق: د. عبدالسلام بن محمد بن سعد الشويعر

النسخ المعتمدة في التحقيق:

اعتمد المحقق في إخراج هذا الكتاب على نسختين خطيتين ولم يقف على ثالثة لهما بعد بحث في الفهارس؛ وهما:

الأولى:

نسخة محفوظة في مجموعة (يهودا) بجامعة برتستون بالولايات المتحدة الأمريكية،

محفوظة تحت رقم (4158).

ومنها نسخة في (مكتبة الملك فهد الوطنية بالرياض)، وعنها صورت هذه النسخة.

وتقع هذه النسخة في (104) لوحات،في كل لوحة صفحتان، وفي كل صفحة (25) سطراً.

وكان الفراغ من كتابتها في نهار يوم السبت الثاني عشر، من شهر ذي القعدة، من سنة (1135 هـ).

وناسخها: هو سالم الحجاوي الحنبلي المقدسي.

وهي نسخة مصححة إلى ثلثها تقريباً،

كتبت فيها الأبيات بالحمرة، متقنةٌ إلى حدٍ ما خصوصاً عن مقارنتها بالنسخة الثانية، مع أنها لا تخلوا من أغلاط، وسقط. عليها تملك (لمحمد بن دخيل بن عبدالله) من بلد نجد الحنبلي.

الثانية:

نسخة أصلية محفوظة في مكتبة (جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية) بالرياض،

برقم (7488)، وتقع في (147) لوحة، في كل لوحة صفحتان، في كل صفحة (21) سطراً.

نُسخت يوم 28 ربيع الثاني سنة (1118 هـ)

على يد ناسخها (محمد بن حسن الحنبلي).

وهي نسخة تقل عن سابقتها في الإتقان، ويكثر فيها التحريف، والسقط لكلمات، وأحيانا الجُمل.

وإن كانت هي والأولى تتفقان في كثير ذلك السقط والتحريف، ولعل مردَّهُ إلى أن أصلَهما واحد، أو أن هذا الخطأ وقع في أصل المصنف – والله أعلم -.

الناشر: دار ابن الجوزي للنشر والتوزيع - الدمام - السعودية

رقم الطبعة: الأولى

تاريخ الطبعة: 2005

عدد الصفحات: 512

السعر: 30.0 ريال سعودي ($8.00)

نبذة عن الكتاب:

عُرِفَ الشيخ أبو عبدالله محمد بن عبدالقوي (ت 699 هـ) بنظمه في الفقه والآداب حتى صار يُنعتُ " بالناظم " لشهرة نظمه، وأهميته، مع أن كثيرين شاركوه في الفعل، ولكن لم يشاركه أحد في مطلق الوصف.

وقد جمع الله له في نظمه بين جزالة العبارة، وحسن الصياغة، ودقة الألفاظ، وقوة المعنى ودلالتها على المقصد من جهة. وقبول الناس لما صدر منه، واستحسانهم له، وتداوله بينهم حفظاً ودراسةً، وشرحاً من جهة أخرى.

وكان أول من شرح نظمه في الآداب – فيما وقف عليه المحقق – هو القاضي علاء الدين أبوالحسن علي بن سليمان المرداوي (ت 885 هـ) فكان مُجلياً في هذا الباب،

ثم تبعه مُصلياً الشيخ موسى الحجاوي (ت 968 هـ) بهذا الشرح الذي بين أيدينا،

ثم تبعهم ثالثاً السّفاريني (ت 1188 هـ) بشرحه (غذاء اللباب)، وهو مطبوع، ثم اختُصر هذا الشرح بعد ذلك.

ويلاحظ أن هناك قاسماً مشتركاً بين شُراح هذا المتن؛ وهو شهرتهم، وسعة علمهم، والتسليم لهم بعلو المكانة عند فقهاء المذهب في عصرهم.

فأما (شرح القاضي علاء الدين المرداوي) فلمّا يقف له المحقق على أثر؛ لا أصلاً ولا نقلاً، بل ويظهر أن الشارحين الحجاوي والسّفاريني – على قرب عهدهما من المرداوي – لم يطَّلِعا على شرحه لنظم الآداب؛ كما يظهر من مقدمتيهما.

وأما (شرح الحجاوي) فهو الذي بين أيدينا، وهو أحد مراجع السّفاريني في شرحه (غذاء الألباب).

وطريقته في الشرح أنه ينتقي أبياتاً من (منظومة الآداب لابن عبدالقوي) من غير ترتيب؛ فيشرحها بأوجز العبارات، جامعاً بين الآثار في الباب، وأقوال الأصحاب في المسألة، مع إغفاله لكثير من أبيات المنظومة.

مبتدأً بحل ألفاظ الأبيات أولاً، ثم بيان معناها، والتدليل عليها، ثم ما في حكمها ويتعلق بها ويشبهها من المسائل؛

مستمداً كثيراً من النقول والعلوم من كُتب ابن مفلح الثلاثة في الآداب (الصغرى، والمتوسطة، والكبرى)، مع حسن الترتيب والتنظيم في سبك العبارات المنقولة.

كما تميز هذا الشرح بوجود بعض الأبيات ليست موجودة في النسخ الأخرى المطبوعة،

إضافةً لاختلاف أبيات أخرى عن المطبوعة في الرواية.

وقد أوضح المؤلف طريقته في الشرح في مقدمة كتابه؛ إذ قال:

(هذا شرح مختصر على القصيدة الدالية، الموسومة (بالآداب الشرعية) نظم الشيخ الإمام العلامة شمس الدين أبي عبدالله محمد بن عبدالقوي بن بدران المرداوي المقدسي – تغمده الله برحمته، وأسكنه فسيح جنته – وهي قصيدته الصغرى، وهي سهلة للحفظ والفهم لمن هو مبتدئٌ – مثلي -، مشتملة على جملة من الفوائد، والمسائل الفقهية الفرائد ... شرعت في شرح لها يبين مشكلها، وتتضح به دلائلها، وأُضيف إليها بعض المسائل من غيرها بعد ذكر مسألة الكتاب مما يسر الله لي ذكره إذا كان يشبهها، أو يلحقها، أو كان حقه أن يُذكر في ذلك المحل، مما لا يستغني عنه المعتني بها مما قاله الأصحاب من الروايات، والوجوه) أ. هـ.

http://www.thamarat.com/index.cfm?faction=BookDetails&Bookid=10548

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير