تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ز ـ طبعة دار الكتب العلمية في بيروت سنة (1409هـ) بتعليق وشرح الشيخ صلاح محمد محمد عويضة.

ح ـ في مطبعة الصباح بدمشق سنة (1413هـ) بتحقيق الدكتور نور الدين عتر في (157) صفحة.

ط ـ طبعة دار ابن الجوزي بالدمام سنة (1413هـ) وعليها نكت بقلم الشيخ علي بن حسن بن علي بن عبد الحميد الحلبي الأثري في (244) صفحة.

ي ـ طبعة المكتبة العلمية في المدينة المنورة دون تاريخ.

ك ـ طبعة مكتبة الغزالي بدمشق، بتعليق الشيخ محمد غياث الصباغ دون تاريخ).

ثم ذكر بعض شروح النزهة؛ ثم قال (ص234):

(الشروح المسجلة على النخبة:

1 ـ شرح سماحة الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز.

2 ـ شرح فضيلة الشيخ محمد بن صالح العثيمين في (16) شريطاً، وشرح آخر في (25) شريطاً، وشرح آخر في (6) أشرطة.

3 ـ شرح فضيلة الشيخ د. عبد الله بن عبد الرحمن بن جبرين في (8) أشرطة.

4 ـ شرح فضيلة الشيخ د. عبد الكريم بن محمد الخضير في (8) أشرطة.

5 ـ شرح فضيلة الشيخ د. سعد بن عبد الله الحميد في (18) شريطاً.

6 ـ شرح فضيلة الشيخ حاتم الشريف في (10) أشرطة).

((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((((

الهوامش:

((((((((

(1) ذكر صاحب الكشف ما يؤيد هذا وينقض قول من قال انه توفي سنة 843. وهذا الكتاب سماه أصحاب (الفهرس الشامل 2/ 1700/حديث): (شرح مختصر نخبة الفكر)، وذكروا له مخطوطتين إحداهما في الأزهرية، والأخرى في دار الكتب المصرية، فليحقق ذلك، إذ يحتمل أن كلمة (مختصر) زائدة تجوزاً، أو هي من باب تقديم الصفة على موصوفها، ويحتمل أيضاً أنها على الحقيقة.

(2) وللصنعاني ـ كما في الفهرس الشامل2/ 1222/حديث ـ (فوائد النظر) شرح للجزء المتعلق بالجرح والتعديل من نزهة النظر. فلينظر أهذا هذا أم هو غيره؟

(3) وانظر ما ذكرته في التعليق على موضع ذكر شرح السندي على نزهة النظر حيث يأتي في هذا المبحث.

(4) ثم تبين لي أن هذا الشرح يحتمل أن يكون للنزهة لا للنخبة، فلينظر.

(5) ولكن هذا يحتمل أنه شرح لبعض منظومات النخبة لا لها. راجع (الفهرس الشامل) 2/ 1026.

(6) قارن بما يأتي في نظم النخبة وفي أواخر شروح النزهة.

(7) وانظره أيضاً (691).

تنبيه: ذكر في الفهرس الشامل 2/ 1026 شرح للنخبة للحسن بن محمد صدق؛ وأرى أن هذا انما هو شرح أبي الحسن محمد بن صادق السندي على النزهة، وقع الخطأ في تسميته كما وقع في جعل كتابه شرحاً للنخبة وإنما هو للنزهة.

(8) انظر فهرس دار الكتب المصرية 1/ 276.

(9) وسمي الشرح المنسوب اليه (عنوان معاني نخبة الفكر)، وانما هذا اسم نظمه للنخبة.

(10) انظر أول الصنف الثاني التالي.

(11) وانما شرحه على النزهة، ويأتي ذكره.

(12) هذا كالذي قبله.

(13) هذا كاللذين قبله.

ـ[سليل الأكابر]ــــــــ[13 - 11 - 05, 12:11 ص]ـ

أخي الكريم محمد سلامة نفع الله بك

جمع موفق في الجملة لكن لي سؤال وهو ما منهجك في هذا الجمع والعرض؟ وهل سلكت مسلك التمحيص قبل العرض؟

ودمت بخير وعافية

محبك السليل

ـ[محمد خلف سلامة]ــــــــ[13 - 11 - 05, 03:59 ص]ـ

نعم، أخي الفاضل، أنا سلكت سبيل التمحيص والتثبت ولم أقصر في ذلك؛ وقد فتشت من أجل هذا الجمع جميع - أو أكثر - مظانه التي تيسر لي الوقوف عليها أو الوصول إليها، ووقفت في أثناء ذلك على أوهام كثيرة لكثير من المفهرسين والمحققين والمعلقين؛ فلم أثبت إلا ما ترجحت عندي صحته؛ ولكن مثل هذا العمل لا بد أن يبقى ناقصاً إلا إذا قام به رحالة أو تعاون عليه جماعة من الباحثين في أكثر من بلد أو تهيأ لكاتبه الاطلاع على مكتبة شاملة أو على عدد من المكتبات المتكاملة؛ وأنى لنا ذلك؛ والله المستعان.

ـ[سليل الأكابر]ــــــــ[14 - 11 - 05, 02:14 م]ـ

أخي الكريم محمد:

هذه بعض الفوائد والتعقيبات أكتبها للعلم والفائدة لينتفع الإخوان ويكتمل البنيان.

قولك:

1ـ شرح كمال الدين محمد بن محمد بن حسن الشُمُنّي ت821. قال ابن حجر في المجمع المؤسس 3/ 302: «أرانيه بخطه». مخطوط ولعله طبع.

أقول: شرح الشمني الأب (ت:821) على متن "النخبة" سيكون كلامي عليه في نقاط موجزة:

1. يعتبر شرح الشمني هذا هو أول شرح يوضع على متن النخبة وهو سابق لشرح ابن حجر نفسه المسمى بـ (نزهة النظر) فقد فرغ منه الشمني في شهر رمضان سنة (817هـ) وشرحه أكبر من شرح ابن حجر كما أفاده السخاوي في "الجواهر والدرر".

2. سمى الشمني شرحه بـ (نتيجة النظر في شرح نخبة الفكر) وقد أود السخاوي في الجواهر والدرر (1/ 279) مقدمة الشرح وفيها الثناء على متن النخبة وعلى مصنفها وفيها بيان سبب تصدي الشمني لشرحها، فليرجع إليه من أرادها.

3. كتب الشمني شرحه هذا بطلب من الحافظ ابن حجر لما كثر عليه الطلب والالحاح أن يشرح متنه "النخبة" فانتدب لذلك تلميذه الشمني لكونه كان أمثل الطلبة عنده وكان ابن حجر يقدمه وينوه بفضيلته ووصفه بقوله: (الشيخ الإمام العلامة المحدث المكثر المفيد).

4. أفاد السخاوي في "الجواهر" (2/ 678) و (3/ 1157): أن ابن حجر قصد بقوله في خطبة كتابه نزهة النظر (وصاحب البيت أدرى بالذي فيه) التعريض بشرح الشمني هذا.

5. شرح الشمني هذا لا يزال مخطوطا ولم يطبع بعد حسب علمي واطلاعي المحدود، وله نسخة خطية ذكرها –فيما أذكر- محقق كتاب "المجمع المؤسس" فليرجع إاليه.

وللحديث تتمة وبقية .......

ودمتم بخير وعافية

محبكم السليل

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير