[رسائل جوال قيمة]
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[04 - 11 - 09, 09:08 م]ـ
هيئات القعود:
جميع هيئات القعود لا بأس بها: التربع، الاحتباء ..
ولا يكره من الجلوس إلا ما وصفه النبي صلى الله عليه وسلم بأنه "قعدة المغضوب عليهم" وهي أن يجعل يده اليسرى خلف ظهره ويجعل بطن الكف على الأرض ويتكئ عليها
أما لو وضع اليدين كلتيهما وراء ظهره واتكأ عليهما فلا بأس وكذلك لو وضع اليد اليمنى فلا بأس
[شرح رياض الصالحين-ابن عثيمين]
جوال زاد العامة
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[04 - 11 - 09, 09:11 م]ـ
شؤم العقوق:
جاء في الأثر:
لا تصاحب عاقا
فإنه لن يفي لك
وقد غدر بأعظم الناس حقا عليه ... والديه.
وكفى بهذا التحذير تنفيرا من العقوق وأهله.
جوال برالوالدين 5552
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[04 - 11 - 09, 09:13 م]ـ
لقد كان لسبأ في مسكنهم آية جنتان} إنها –والله- عبرة العبر، في وصل المبتدأ بالخبر، أين الجنتان عن يمين وشمال؟ وأين البلدة الطيبة؟ إنها رمال! وأين القرى الظاهرة والعمارة المتكاثرة؟ إنها اليوم قفار! وأين تقدير السير بالأميال لتيسير الاتصال؟ إنها اليوم مجاهل يضل فيها القطا، أجدبت الخمط والأثل، فضلا عن العنب والنخل. [البشير الإبراهيمي] ج. تدبر81800
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[04 - 11 - 09, 09:14 م]ـ
حرّض ثلاثة ظلمة على رجل صالح، ثم سئلوا عن ذلك فبرروا فعلهم، وأكدوا قولهم بالدعاء على أنفسهم!
فقال أولهم: أحرقنى الله بالنار إن ظلمته
وقال الثاني: قطعنى الله إربا إربا إن ظلمته
قال الثالث: أصابنى الله بالفالج [الشلل] إن ظلمته
فاحترق الأول
ومر الثاني على قوم لهم ثأر فقطعوه إربا
والثالث أصابه الله بالفالج
[طبقات الشافعية]
جوال زاد
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[04 - 11 - 09, 09:21 م]ـ
في برهما زيادة العمر وبركة الرزق:
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"من سره أن يمد له في عمره، ويزاد في رزقه فليبر والديه، وليصل رحمه"
رواه أحمد ورواته محتج بهم في الصحيح وهو في الصحيح باختصار ذكر البر، وحسنه الألباني.
ودلائل هذا الوعد الكريم ملموسة في واقع الناس قديما وحديثا.
فالبررة مباركة أعمارهم طيبة أرزاقهم.
برالوالدين أرسل1إلى5552
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[04 - 11 - 09, 09:24 م]ـ
يقين .. وليس تعطيلا للأسباب:
أعرف امرأة مسنة آلمتها حصوات في جسمها، جعلت الطبيب يقرر إجراء عملية لإزالتها، فرفضت المرأة، وبعد مدة راجعت الطبيب فتبين بعد الكشف عليها أن الحصوات زالت، فسألها الطبيب متعجبا؟ فقالت: قرأت عليها القرآن، الذي لو قرئ على جبل لصدعه، ألا يصدع حصوات صغيرة في جسمي؟! [د. عبدالكريم الخضير] ج. تدبر81800
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[04 - 11 - 09, 09:26 م]ـ
حين يقصر بعض الناس قوله تعالى: {ويعلم ما في الأرحام} على معرفة جنس الجنين، أو القدرة على تحديده -بإذن الله- فإن ذلك يحدث لهم إشكالات، بينما هي تشمل: الرزق، والأجل، والسعادة والشقاء، وغير ذلك مما يتصل بحياة الجنين، وحينها تزول تلك الإشكالات التي يثيرها بعضهم بسبب تقدم الطب في علم الأجنة. [أ. د.ناصر العمر] ج. تدبر81800
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[07 - 11 - 09, 01:17 م]ـ
"أعجب من الذين يدرسون اللغات الميْتة, ثم يريدون أن يميتوا لغة حية كالعربية."
الأديب الدكتور عمر فروخ ت 1987م
جوال زاد
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[07 - 11 - 09, 01:18 م]ـ
قال حذيفة رضي الله عنه: تعاهدوا أرقاءكم فانظروا من أين يجيئون بضرابهم [خراجهم]،فانه لا يدخل الجنة لحم نبت من سحت [الزهد لابن حنبل]
لا يكن هم التاجر كسب المال فقط بل عليه أن يبين لعماله وجوب البعد عن المكسب الحرام، ومجازاة من يكتشف منه ذلك، وأن طريق معرفة ذلك استفتاء العلماء وليس انتشار المعاملة بين الناس.
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[07 - 11 - 09, 01:19 م]ـ
قال عليه الصلاة والسلام (إن الشيطان يفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة) مسلم
الأظهر -والله أعلم- أنه يحصل بقراءة سورة البقرة كلها من المذياع أو من صاحب البيت، ولا يلزم من فرار الشيطان من ذلك البيت أن لا يعود، فالمشروع للمؤمن أن يتعوذ بالله من الشيطان دوما، وأن يحذر من مكائده ووساوسه، وما يدعو إليه من الإثم. [فتاوى ابن باز24/ 413]
جوال زاد
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[07 - 11 - 09, 01:20 م]ـ
"قد يتسلط على الإنسان أولاده, وقد تتسلط عليه زوجته فيبتلى بظلمها وأذاها, وقد يبتلى بجيران, وقد يبتلى بغير ذلك, فليعالج ذلك بالرجوع إلى الله, والالتجاء إليه, والتوبة إليه من الذنوب, وسؤاله سبحانه الهداية والعفو والمغفرة جل وعلا, مع المحاسبة الشديدة للنفس, وإيقافها عند حدها, وكفها عن محارم الله, وإلزامها بحق الله وحق عباده" [فتاوى ابن باز13/ 53]
جوال زاد
ـ[المغربي أبو عمر]ــــــــ[07 - 11 - 09, 01:20 م]ـ
(كل بناء وبال على صاحبه إلا ما لا، إلا ما لا) أي: ما لابد منه [الصحيحة]
الحديث ومافي معناه محمول على ذم البناء للتباهي والتبذير، وهذا يختلف باختلاف الأحوال والأشخاص والأزمنة، أما البناء لغرض شرعي، كتوفير المساكن، أوللكسب، أولكثرة من يعول ونحو ذلك؛ فلا بأس [اللجنة الدائمة]
¥