تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

ـ[أبو تيمور الأثري]ــــــــ[10 - 09 - 10, 03:24 م]ـ

أما أنا إذا فقدتها يجن جنوني والتي ألبسها الآن هي الرابعه

الثالثه قصة كسرها طريفه كنت ذات مره مضجعا على ظهري أدرس للإمتحان وكنت أحس أن شيئا ما تحتي وكنت كلما تحركت يمنة ويسره سمعت طقطقه فقلت لعله أي شيء إلا النظاره وما زلت هكذا أتقلب وأسمع طقطقه ومن شدة كسلي لم ينتابني الفضول لأعرف ما الذي يتكسر من تحتي وبقيت على هذا الحال حتى غشيني النعاس ونمت حتى الصباح ولما فقت إذا بي أجد النظاره وقد أصبحت تسمى أي شيء إلا اسم نظاره

ـ[أبو العباس آل حسن]ــــــــ[10 - 09 - 10, 04:08 م]ـ

جزاكم الله خيرًا .. ولكن .. !! ما هذه بنصيحة. فاحذروا وحذِّروا منها يرحمكم الله. ولعلها من بنات أفكار الليبراليين والعلمانيين التي يبثونها بين الناس ليضحكوا عليهم وليسخروا منهم بالقول .. فيقول أحدهم: انظروا لهؤلاء الرعاع.

فهذا ديدنهم وخاصة حين يكون الكلام حول الاعجاز العلمي ونحو ذلك. فاحذروا رعاكم الله.

والتفصيل:

هذه النصيحة المزعومة لا يمكن أن تؤدي إلى نتيجة طيبة ولو 1% علميا .. نظرًا لأن الغاية من استخدام النظارات الطبية هو استخدام مادة، تلك المادة يختلف معامل انكسارها عن معامل انكسار الهواء.

ولذا فإن المواد المستخدمة كالزجاج مثلا معامل انكسارها 1.523 والبلاستيك 1.49 في الغالب ويزيد حسب المادة المستخدمة ومعامل انكسارها .. وكلما زاد معامل الانكسار قلّ سمك العدسة.

وأما الطريقة المشار إليها في المقال فقد تكون من قبيل الايحاء لا من قبيل التطبيق العلمي الفيزياقي.

نظرًا لأن علبة المناديل غير شفافة أصلا .. وإن قمت بعمل ثقوب بها لرجع الأمر إلى ما كان عليه ألا وهو معامل انكسار الهواء الطبيعي.

فما نفعه هذا الذي قام به، بل يمكن أنه يكون مضرة له بليغة الأثر عظيمة السوء.

وأغلب الظن أن هذا المقال مكذوب على الرجل .. والله أعلم. واستطابه الشيخ المسيطير ظنا أن فيه منفعة عامة.

وبالنسبة لأسئلة الإخوة والأخوات ..

عمليات تصحيح النظر .. فاعليتها مؤخرا أفضل بكثير نظرا لأن التقنية المستخدمة حاليا مأمونة أكثر مما كانت تستخدم في الماضي.

وقبل البدء في أي عملية يتم عمل فحوصات وعلى ضوء تلك الفحوصات يتم إتخاذ القرار.

الوسائل البديلة عن النظارات كالعدسات اللاصقة ... نفس نظرية عمل النظارة .. ألا وهي استخدام مادة معامل انكسارها أعلى من معامل انكسار الهواء.

وشكل العدسة يحدد قوتها، لاختلاف درجة الانكسار تبعا لشكل العدسة سواء في العدسة اللاصقة أو عدسة النظارة.

وفي جميع الأحوال .. جميع ذلك يندرج تحت eye physical treatment فلابد من وضع الناحية الفيزياقية في عين الاعتبار بالدرجة الأولى والأخيرة.

وأما الطلاق .. فهو في الغالب طلقة واحدة ... ثم يعود لاستخدام النظارة بعد سن الأربعين في الغالب .. وإلا لاحتاج إلى عمل عملية أخرى.

نظرًا لحاجة الجميع إلى نظارة للقراءة بعد عمر الأربعين كمتوسط عمري للأفراد.

بارك الله فيكم.

ـ[أبو رقية الذهبي]ــــــــ[10 - 09 - 10, 08:09 م]ـ

ننتظر مجرّب ....

فالنظريات كثيرة:))

على الخبير سقطت!!.

فأنا -والحمد لله- مصاب في كلتا عيني بمرض القرنية المخروطية منذ فترة تقارب العشرين عامًا!؛ مما سبب لي عمشًا مزمنًا؛ لدرجة أنني كنت أرى أصابع اليد الواحدة مميزة بإحدى العينين من بعد 15 سم!، وكانت الأخرى أحسن حالاً منها، حيث كنت أرى بها أصابع اليد مميزة على بعد ذراع!، وهي ما كنت أعتمد عليها كثيرًا.

والقرنية المخروطية باختصار شديد كمسمهاها قرنية مخروطية؛ يعني أن القرنية تغير شكلها من التحدب الطبيعي للعين (كما هو في الصورة التالية على اليمين)؛ ليكون تحدبًا شديدًا يجعل القرنية كالمخروط! (كما هو موضح في الصورة على الشِمال).

http://s3.hubimg.com/u/578022_f260.jpg

وهذا يسبب تشوه في الرؤية كنتيجة لخلل في سقوط أشعة الرؤية داخل العين على الشبكية؛ إذ تفقد الأشعة الساقطة بؤريتها!؛ فتكثر نقاط السقوط داخل العين على الشبكية، فتتشوه الصورة المرئية جدًّا، وهو ما يسميه أطباء العيون بـ (الأستِجْماتِيزْم) ( Astigmatism)، أو (اللابؤرية)!.

¥

تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير