ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 04:01 م]ـ
أختي الفاضلةالأستاذة جهاد، بارك الله فيك وأضحك سنك، وإنما كان رجاء مني لا أمرا، ولكن ما الدليل على أنك قرأت الموضوع كما ينبغي؟! لا بد من شاهدي عدل أولهما خلاصة ما خرجت به من قراءة الموضوع والآخر خلاصة رأيك في الموضوع، وهو مهم جدا. وأنتظرك.
ـ[القيصري]ــــــــ[27 - 08 - 2007, 09:08 م]ـ
فأبدأ بقول أختنا الفاضلة معالي:
"هل يتم التصويب في ذات الصفحة التي ورد فيها الموضوع أم ... "
أرى أن صواب العبارة:
أيكون التصويب في الصفحة نفسها أم ... أو: في الصفحة التي ورد فيها الموضوع أم ... ؛
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد
فتحية وسلام أخي الفاضل د. بشر
(يبدو أننا اتفقنا- ولو من باب الإجماع السكوتي- على أن الخطأ يصحح في موضعه)، فاسمح لي بابداء الرأي في تصويب التصويب
قلتم
أيكون التصويب في الصفحة نفسها أم ...
ونقول
التصويب يكون في الصفحة نفسها أم ...
لأنني أستفسر عن (التصويب) وأين يكون (في الصفحة نفسها أم في صفحة أخرى)
شكرا لكم
القيصري
ـ[د. سليمان خاطر]ــــــــ[28 - 08 - 2007, 09:22 ص]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أخي القيصري، دعنا من التصويب وتصويبه وتصويب تصويبه الآن ولكن قل لي أين كنت أيها الكريم؟ فقد عرفت أن هذا الهمام من قدامى المحاربين على ساحات الفصيح، فالصوت صوته والصيت صيته، ويبدو أنه عاد والعود أحمد.
أما السؤال فهل يمكن أن تعيده لي يا أستاذ؟ فإني لم أفهم مرماه؛ ولم أنتبه لمجراه؛ لأعرف مأواه.
ـ[نسيبة]ــــــــ[22 - 10 - 2007, 07:16 م]ـ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
في البداية أودّ أن أشكر المشرفين الكريمين أبا طارق و مغربيا أن أشارا عليّ بالمشاركة في هذا الموضوع القيّم إثر إنشائي موضوعا آخر ذا هدف قريب من هدفه (و إن كان ما بين صياغتي لموضوعي و صياغة أخينا الفاضل بديع الزمان لموضوعه كما بين السماء و الأرض) فشكرا جزيلا لهما و جزاهما الله خيرا.
وأودّ ثانيا أن أشكر الأخ الكريم صاحب الموضوع بديع الزمان، وجميع الإخوة الكرام و الأخوات الكريمات الذين أدلوا بدلائهم. شكر الله لكم جميعا و جزاكم خيرا كثيرا.
بعد قراءة سريعة ماتعة تبيّن لي أن هناك رأيان:
فرأيي القاصر_والرأي لكم_ أن الفائدة أكبر لو تم تصويب كل خطأ في مكانه ..
إلاأنني أفضّل أن ننقل الخطأ إلى هذه الصّفحة مشفوعا بصوابه فيما يشبه قسما للتدقيق اللغويّ؛ لتصبح الصفحة مستقبلا مرجعا تطبيقيا يتسنّى لزائرها أن يلمّ بكثير من الأخطاء وصوابها.
وأنا من مؤيّدي الرّأي الأخير:)
أمّا عن التّحفّظ الذي أبدته أختنا معالي:
لو تم نقل الخطأ هنا فلربما لم يزر كاتب الموضوع الأصلي هذه الصفحة وبالتالي لم يتعرف على خطئه .. وكذلك حال قارئ االموضوع الوارد فيه الخطأ ربما لا يزور هذه الصفحة .. وبالتالي لم ينتفع هو أيضًا!
فأرى أن يُثبّت الموضوع، و يُعلَن عنه في أكثر من موضع في المنتدى، وليتطوّع بعض رواده-أو كلّهم - بجعل رابطه في توقيعاتهم من باب الدّعاية له.
و هذا-في ظني- سيجعل أغلب الفصحاء يرتادونه من حين لآخر للاطّلاع على جديد الأخطاء و جديد التصحيح.
و لا يفوتني التّذكير بما كتبه الأخ الكريم أبو دجانة المصري هنا ( http://www.alfaseeh.com/vb/showpost.php?p=89117&postcount=138)
لنكمل ما بدأتم مشكورين وبالله التّوفيق.
ـ[نسيبة]ــــــــ[22 - 10 - 2007, 07:55 م]ـ
مبروووووووووووووووووووك
الصّواب: مبارك
أو غيرها من صيغ الدّعاء بالبركة: بارك الله لك أو بارك الله عليك
أمّا مبروك فدعاء على المخاطب لا له! لأنها من بَرَك.
يقال بَرَك البعير أي استناخ.
ـ[نسيبة]ــــــــ[22 - 10 - 2007, 08:01 م]ـ
[ CENTER]
أخي الأحيمر: أعتذر منك
الصواب: أعتذر إليك
قال الله عزّ و جلّ:] {وَإِذَ قَالَت أُمَّةٌ مِّنْهُمْ لِمَ تَعِظُونَ قَوْمًا اللّهُ مُهْلِكُهُمْ أَوْ مُعَذِّبُهُمْ عَذَابًا شَدِيدًا قَالُواْ مَعْذِرَةً إِلَى رَبِّكُمْ وَلَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَ} الأعراف164
ـ[أبو طارق]ــــــــ[22 - 10 - 2007, 08:13 م]ـ
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
جزى الله الجميع خير الجزاء
ـ[نسيبة]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 03:47 م]ـ
ونصيحة مني
أن يتواصا المتحابان في الله فيوقظ أحدهما الآخر
الصواب: يتواصى (من التّواصي)
ـ[نسيبة]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 03:53 م]ـ
وتنصيب طه حسين عميدا للأدب لم يطمس سيط المبدعين من الأدباء المصريين وغيرهم
الصواب: صيت
الصِّيتُ: الذكرُ الحسنُ المنتشرُ بين الناس
ـ[نسيبة]ــــــــ[23 - 10 - 2007, 03:56 م]ـ
بلغ الآنسه س وزوجها الذي لم تذكر إسمه ..
بلّغ الآنسة (بالتاء المربوطة لا هاء الغائب) س وزوجها الذي لم تذكر اسمه (الهمزة هنا همزة وصل لا قطع) ....
ـ[معالي]ــــــــ[24 - 10 - 2007, 01:44 ص]ـ
مرحبا بعودة الأستاذة نسيبة بعد طول غياب!
أستاذتنا المبدعة الأديبة الرائعة أحاول أن تكتب كلمة (حيا) في نحو (حيا الله أستاذنا ... ) هكذا: حيى.
ومثلها يؤخذ عنه؛ فلو بينتْ، حفظها الله، لأمثالي.
¥