تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

[5] لم يذكر المؤلف مصدر هذه العبارة مع الأسف.

[6] الصواب: باعتباره جزءا؛ لأن الشيء لا يشبه بنفسه هو خطأ نحوي فاضح لعميد الأدب.

[7] راجع الفكرة كلها في كتابه (مستقبل الثقافة في مصر).

[8] سورة الأنعام (162،163)

[9] الصواب: الذي. فالواو هنا لا ضرورة لها، لأن الشيء لا يعطف على نفسه. ومعذرة عن التطاول على مقام عميد الأدب بإصلاح أخطائه اللغوية.

[10] صحيفة كوكب الشرق المصرية (12_ أغسطس 1933م)

[11] انظر خاتمة الكتاب موضوع بحثنا.

[12] أرجو أن يتنبه أبناء كلية القرآن الكريم في الجامعة الإسلامية بخاصة إلى هذه المطاعن والشُبَه وأن يتعقبوها في مظانها ليقضوا عليها، لأنها شُبَه ومطاعن لا تموت بموت صاحبها ولكنها تتجدد كلما استشرى نشاط المبشرين الهدام، أو كلما نعق ناعق من أرباب الفتنة في الصحافة المأجورة أو عبر الإذاعات السامة.

[13] طه حسين: في الشعر الجاهلي ص26. وقد أثار هذا الكتاب سخط جميع أفراد الأمة على مؤلفه، وطرد بسببه من الجامعة، وما أغنى عنه شيئا إن عاد فاعترف بأنه مؤمن بالله ورسوله وملائكته وكتبه واليوم الآخر، لأنه إيمان على طريقة فرعون، ولذا رد عليه الشيخ الأزهري عبد ربه مفتاح بمقال عنوانه: الآن وقد عصيت قبل؟؟ انظر صحيفة الأهرام القاهرية الصادرة في 12 مايو 1926م.

[14] صحيفة كوكب الشرق (27 - 11 - 1928م) وقد نشر البحث المذكور في عدد هذه الصحيفة الصادرة بتاريخ (15 من أكتوبر عام 1928م) ونشرته الأهرام القاهرية أيضا كما ستأتي الإشارة إلى ذلك.

[15] يستخدم الدكتور كلمة (الهروب من المناقشة) ليبرهن على بعده عن التأدب مع كتاب الله تعالى. فيا حسرتنا على العباد الذين يتخذون من التخريف أمارة على جودة التأليف، ويسمونه - كذبا وبهتانا -: عميد الأدب ..

[16] أنور الجندي: طه حسين ص86.

[17] المرجع ص185.

[18] المرجع ص182.

[19] ملأ طه حسين كتابه (حديث الأربعاء) _ الذي كتبه على غرار (أحاديث الاثنين) للناقد الفرنسي (سانت بيف) مع الفارق الكبير بين الرجلين _ بأخبار المجان وشعراء الغزل وأخبار المحبين وأفرط في ذلك إلى حد مقبول.

[20] طه حسين: في الشعر الجاهلي ص72.

[21] محمد أحمد الغمراوي: النقد التحليلي لكتاب الأدب الجاهلي ص132.

[22] أنور الجندي: طه حسين ص209.

[23] يجب أن ينتبه الطلاب المشتغلون بإعداد البحوث في الكليات الجامعية إلى هذه الملاحظات لأنها ضرورية لهم في إعداد بحوثهم، وما من شك أن الطريقة المنهجية هي أهم ما ينبغي أن ينتبه إليه طلاب الجامعة بعامة، وطلاب الدراسات العليا بخاصة.

[24] كذا بالأصل، والصواب: مستشرقين متصلين ..

[25] الصواب: مهما، ومن الأفضل تغيير كلمة (خلق) الواردة في الفقرة نفسها.

[26] راجع مقالة (الخطوة الثانية) صحيفة الجمهورية المصرية 21_10_1955م وكانت الخطوة الأولى التي هلل لها وفرح بها هي إلغاء المحاكم الشرعية.

***********

منقول

ـ[عابر سبيل]ــــــــ[24 - 01 - 2006, 10:07 ص]ـ

كذلك ... عن مصدر آخر:

قلت: وليت طه حسين إذ دعا إلى هذا المذهب كان يهدف إلى أن يكون الشك مقدمة إلى اليقين، إذاً لهان الأمر، ولكنه كان يهدف إلى أن يكون الشك للشك!! 2 - تدور فكرة كتابه (في الشعر الجاهلي) على "أن الشعر الجاهلي لا يمثل حياة العرب قبل ظهور الإسلام، أي لا يمثل الحياة التي عاش فيها الرسول صلى الله عليه وسلم قبل الرسالة بمالها من جوانب وأجواء، إذ هو شعر مصطنع مفتعل ولذا لا يعبر عن حقائقها ولا عن ما دار فيها، فهو في جملته يعبر عن حياة جاهلية فيها غلظة وخشونة، وبعيدة عن التمرس السياسي، والنهضة الاقتصادية أو الحياة الدينية الواضحة. مع أن حياة العرب في الجاهلية كانت حياة حضارية"

(طه حسين في ميزان العلماء والأدباء، للأستاذ محمود الأستانبولي، ص 129).

"ومنطق المؤلف: بما أن الشعر الجاهلي لا يصح أن يكون مرآة صافية للحياة الجاهلية، وهي الحياة التي نشأ فيها الرسول صلى الله عليه وسلم وقام بدعوته، وكافح من أجل هذه الدعوة فيها، فالشيء الذي يعبر عن هذه الحياة تعبير صدق، وموثوق به كل الثقة، هو القرآن " (المرجع السابق، ص 130). ثم ذكر ما يعتقده من صفات الحياة الجاهلية كما جاءت في القرآن قال الدكتور محمد البهي: (ومعنى هذا القول –كما يريد المؤلف أن يفهم قارئه –أن القرآن انطباع للحياة القائمة في وقت صاحبه، وهو النبي، ويمثل لذلك بيئة خاصة: في عقيدتها ولغتها وعاداتها واتجاهها في الحياة، وهي البيئة العربية في الجزيرة العربية) (الفكر الإسلامي الحديث وصلته بالاستعمار الغربي، ص 186).

"وإذن: القرآن –بعبارة أخرى- دين محلي لا إنساني عالمي قيمته وخطره في هذه المحلية وحدها، قال به صاحبه! تحت التأثر بحياته التي عاشها وعاش فيها، ولذلك يعبر تعبيراً صادقاً عن هذه الحياة، أما أنه يمثل غير الحياة العربية، أو يرسم هدفاً عاماً للإنسانية في ذاتها، فليس ذلك الكتاب. إنه دين بشري وليس وحياً إلهياً"!! (المرجع السابق، ص 187).

فلا حول ولا قوة إلا بالله

¥

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير