تم الاندماج مع الموقع الرسمي لمشروع المكتبة الشاملة وقد يتم الاستغناء عن هذا النطاق قريبا

فصول الكتاب

<<  <   >  >>

ـ[المكي]ــــــــ[26 - 01 - 2006, 01:45 ص]ـ

الصد والصدود: الاعراض، والصد أيضا الصرف والدفع، والفعل منه صد يصد، والاصداد الصرف أيضا، الإبداء: الاظهار، الأسالة: امتداد وطول الخد، وقد أسل أسالة فهو أسيل، الاتقاء: الحجز بين الشيئين، يقال: اتقيته بترس أي جعلت الترس حاجزا بيني وبينه، وجرة: موضع، المطفل: التي لها طفل، الوحش. جمع وحشي مثل زنج وزنجي وروم ورومي. يقول: تعرض العشيقة عني وتظهر خدا اسيلا وتجعل بيني وبينها عينا ناظرة من نواظر وحش هذا الموضع التي لها أطفال، شبهها في حسن عينيها بظبية مطفل أو بمهاة مطفل. وتلخيص المعنى: إنها تعرض عني فتظهر في أعراضها خخدا أسيلا وتستقبلني بعيون مثل عيون ظباء وجرة أو مهاها اللواتي لها أطفال، وخصهن لنظرهن إلى أولادهن بالعطف والشفقة وهن أحسن عيونا في تلك الحال منهن في سائر الأحوال. قوله: عن أسيل، أي عن خد اسيل، فحذف الموصوف لدلالة الصفة عليه كقولك. مررت بعاقل، إي بانسان عاقل، وقوله: من وحش وجرة، أي من نواظر وحش وجرة، فحذف المضاف وأقام المضاف إليه مقامة كقوله تعالى: "وسأل القرية" أي أهل القرية

ـ[المكي]ــــــــ[26 - 01 - 2006, 01:45 ص]ـ

وجِيدٍ كَجِيدِ الرِّئْمِ لَيْسَ ii بِفاحِشٍ إذا هِي نَصَّتْهُ ولا بِمُعَطَّلِ

ـ[المكي]ــــــــ[26 - 01 - 2006, 01:46 ص]ـ

وجِيدٍ كَجِيدِ الرِّئْمِ لَيْسَ ii بِفاحِشٍ إذا هِي نَصَّتْهُ ولا بِمُعَطَّلِ

ـ[المكي]ــــــــ[26 - 01 - 2006, 01:47 ص]ـ

الرئم. الظبي الأبيض الخالص البياض، والجمع ارآم، النص: الرفع، ومنه سمي ما تجلي عليه العروس منصة، ومنه النص في السير وهو حمل البعير على سير شديد؛ ونصصت الحديث أنصه نصا: رفعته، الفاحش: ما جاوز القدر المحمود من كل شيء يقول: وتبدي عن عنق كعنق الظبي غير متجاوز قدره المحمود إذا ما رفعت عنقها وهو غير معطل عن الحلي، فشبه عنقها بعنق الظبية في حال رفعها عنقها، ثم ذكر أنه لا يشبه عنق الظبي في التعطل عن الحلي

ـ[المكي]ــــــــ[26 - 01 - 2006, 01:47 ص]ـ

الرئم. الظبي الأبيض الخالص البياض، والجمع ارآم، النص: الرفع، ومنه سمي ما تجلي عليه العروس منصة، ومنه النص في السير وهو حمل البعير على سير شديد؛ ونصصت الحديث أنصه نصا: رفعته، الفاحش: ما جاوز القدر المحمود من كل شيء يقول: وتبدي عن عنق كعنق الظبي غير متجاوز قدره المحمود إذا ما رفعت عنقها وهو غير معطل عن الحلي، فشبه عنقها بعنق الظبية في حال رفعها عنقها، ثم ذكر أنه لا يشبه عنق الظبي في التعطل عن الحلي

ـ[المكي]ــــــــ[26 - 01 - 2006, 01:48 ص]ـ

وفَرْعٍ يَزينُ المتْنَ أسْوَدَ ii فاحِمٍ أثيثٍ كَقِنْوِ النَّخْلَةِ ii المُتَعَثْكِلِ

ـ[المكي]ــــــــ[26 - 01 - 2006, 01:48 ص]ـ

الفرع: الشعر التام، والجمع فروع، ورجل أفرع وامرأة فرعاء، الفاحم: الشديد السواد مشتق من الفحم، يقال: هو فاحم بين الفحومة، الأثيث: الكثير، والأثاثة الكثرة، يقال: أث الشعر والنبت، القنو يجمع على الإقناء والقنوان، العثكول والعثكال قد يكونان بمعنى القنو وقد يكونان بعنى قطعة من القنو، والنخلة المتعثكلة: التي خرجت عثاكيلها أي قنوانها يقول: وتبدي عن شعر طويل تام يزين ظهرها إذا ارسلته عليه؛ ثم شبه ذؤابتيها بقنو نخلة خرجت قنوانها، والذوائب تشبه بالعناقيد، والقنون يراد به تجعدها وأثاثتها 35

الغدائر جمع الغديرة: وهي الخصلة من الشعر، الاستشزار: الارتفاع والرفع جميعا، فيكون الفعل من ه مرة لازما ومرة متعديا، فمن روى مستشزرات بكسر الزاي جعله من اللازم، ومن روى بفتح الزاي جعله من المتعدي، العقيصة: الخصلة المجموعة من الشعر، والجمع عقص وعقائص، والفعل من الضلال والضلالة ضل يضل يقول: ذوائبها وغدائرها مرفوعات أو مرتفعات إلى فوق، يراد به شدها على الرأس بخيوط، ثم قال: تغيب تعاقيصها في شعر بعضه مثنى وبعضه مرسل، أراد به وفور شعرها. والتعقيص التجعيد

<<  <   >  >>
تعرف على الموسوعة الشاملة للتفسير